بارك الله فيك اخيتي وزادك علما

سلمت يداااك الحبيبة صدى الطموح

جعله الله عزوجل فى ميزان حسناتك

جزاكم الله خيييييييييييييرا

جزاك الله خيرا أختي صدى الطموح على مجهودك
أضيف هذه الفقرة التي لم تسجليها من بداية المحاضرة


تطرقت الأستاذة في بداية الدرس لكيفية تعامل المسلم مع نفسه
كيف يكون المسلم بحق متميز في هيئته وتصرفاته وأعماله؟
يجب على المسلم أن يهتم بنفسه لا أن يهتم بمساعدة الآخرين فحسب ,
فالمرء يسعى إلى الكمال رغم أنه لن يصل إليه لكن لا يجب أن يتقاعس عن تحسين تعامله وخلقه .
فلذلك يجب الاهتمام بثلاثة أمور هي :
اهتمام بالجسد واهتمام بالعقل واهتمام بالروح وتحقيق التوازن بين هذه الأمور وعدم الاهتمام بأحد دون الآخر.
فإن لجسدك عليك حقا ولعينك عليك حقا ولزوجك عليك حقا ولزورك عليك حقا ولربك عليك حقا فأعط كل ذي حق حقه.
1-اهتمام بالجسم أن يهتم بطعامه قال تعالى: (كلوا واشربوا ولا تسرفوا انه لا يحب المسرفين)
فالأكل يجب أن يكون حسب الحاجة أي دون إسراف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :((ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه , بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه , فإن كان لا بد فاعلا, فثلث لطعامه, وثلث لشرابه , وثلث لنفسه ))

و قال صلى الله عليه وسلم إِيَّاكُمْ وَالْبِطْنَةَ مِنَ الطَّعَامِ ، فَإِنَّهَا مَكْسَلَةٌ عَنِ الصَّلاةِ ، مُفْسِدَةٌ لِلْجَسَدِ ، مُوَرِّثَةٌ لِلسَّقَمِ ، وَأَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُبْغِضُ الْحَبْرَ السَّمِينَ ، وَلَكِنْ عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي قُوتِكُمْ ، فَإِنَّهُ أَدْنَى مِنَ الإِصْلاحِ ، وَأَبْعَدُ مِنَ السَّرَفِ ، وَأَقْوَى عَلَى عِبَادَةِ اللَّهِ ، وَإِنَّهُ لَنْ يَهْلِكَ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْثَرَ شَهْوَتَهُ عَلَى دِينِهِ "

جزاكِ الله خيرا أخيتي أم خليل وسمية

إلا أن الأستاذة أشارت إلى أن الحديث

و قال صلى الله عليه وسلم إِيَّاكُمْ وَالْبِطْنَةَ مِنَ الطَّعَامِ ، فَإِنَّهَا مَكْسَلَةٌ عَنِ الصَّلاةِ ، مُفْسِدَةٌ لِلْجَسَدِ ، مُوَرِّثَةٌ لِلسَّقَمِ ، وَأَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُبْغِضُ الْحَبْرَ السَّمِينَ ، وَلَكِنْ عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي قُوتِكُمْ ، فَإِنَّهُ أَدْنَى مِنَ الإِصْلاحِ ، وَأَبْعَدُ مِنَ السَّرَفِ ، وَأَقْوَى عَلَى عِبَادَةِ اللَّهِ ، وَإِنَّهُ لَنْ يَهْلِكَ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْثَرَ شَهْوَتَهُ عَلَى دِينِهِ "

ضعيف، ولا بأس بالأخذ والاستئناس به في باب الفضائل والأخلاق
على عكس الأمور العقدية والإخبارية النقلية والأحكام الفقهية .. فلا نستد فيها إلى دليل ضعيف أبدا

الله يبارك فيك ويوفقك ويسعدك وييسر لك طريقك ويبارك في علمك
لم أحضر المحاضرة لضعف النت عندي فرجتى عنى همى الله يفرج همك

جزاكن الله خيرا كثيرا وبارك فى اعماركن ونفع بكن

آمين و إياكن شكر الله لكنّ جميعا
و شكر خاص لك أختي الغالية أم خليل و سمية، جزاك الله خيرا سلمت يمينك

هاام
 

السلام عليكم
جزاك الله خيرا اختى صدى
اختى بارك الله فيك اين المحاضرة الثالثة؟؟؟