السلام عليكم اختي مايسة
ما شاء الله فائدة جميلة ..هكذا اريدك ..تشاركين معنا
و نحن في انتظار المزيد
بارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله ورد22




*الرقيب هوالحافظ الذي يحفظ تصرفاتك ويراقبها
*في حالة المرض والخوف يغلب جانب الرجاء حتى لايقنط من رحمة الله تعالى دون اهمال وترك للخوف بل تغليب
*من داوم المراقبة حفظ جوارحه
*الكبر بطر الحق وغمط الناس
*الكبر هو الحالة التي يرى فيها الانسان نفسه اكبر من غيره لاعجابه بنفسه
*اكبر واعظم انواع الكبر ان يتكبر الانسان عن عبادة الله عزوجل
*الخيلاء هو العجب وهي اخص من الكبرورد22

من الآثار المترتبة على دوام المراقبة:
أمتلاء القلب بمحبة الله .
الرضا بالقضاء خيره وشره كما أحسب أنا أنه شر ولكن جميع قضاء الله خير فى علمه هو.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ..

حياااكن الله اخواتي الغاليات

ما شاااء الله لا قوة الا بالله ...

بووورك في جهودكن ,,اخواتي الهام و مايسة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الذل نوعان
1- نوع مذموم و هو الذي يضع الإنسان و يدنِِيه فيجعله حقير و صغير
2-نوع يرفع الإنسان و هو الذل لله تعالى بطاعته و الانقياد لأوامره تعالى فهذا الذل هو الذي يرفع الإنسان درجات عند الله جل جلاله كما في قوله تعالى:(و اخفض لهما جناح الذل من الرحمة) فبالتذلل و اللين للوالدين يرتفع الإنسان عند ربه كما يرتفع الطائر الذي يطير بجناحيه.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المؤمن لا بد أن يكون كالطائر الذي رأسه المحبة و يحلق بجناحي الخوف و الرجاء.
فيغلب الخوف في حال الصحة إلى حد ما قبل القنوط من رحمة الله.
و يغلب حال الرجاء في حال الضعف و المرض إلى حد ما قبل الأمن من مكر الله تعالى.

بسم الله الرحمان الرحيم
*القناعة مأخوذة من القنوع (يقال رجل قانع)
القنوع هو الرضى باليسير من العطاء
قنع بالكسر: رضي
قنع بالفتح: اذا سال
*الزهد: لاتكون الا في الدنيا خاصة
ضد الرغبة
أثر للورع
لايعني ذلك ترك الدنيا بل اقتلاعها من القلب
والاعراض عنها
حتى الفقير يكون زاهدا

للعلم جانبان:
1-جانب يورث صاحبه الخشوع والتواضع واللين والسمت الحسن.
2-جانب آخر يورثه الكبرياء والخيلاء وهذا مذموم صاحبه.

كيف نصل ألى القمة؟
1-بالأخلاص حتى ولو كان العمل قليل.
2-التجرد من الحول والقوة:(ويحدث هذا كل يوم )
أ-عند ترديد الآذان.
ب-دعاء الخروج من المنزل.
ج-أذكار الصباح.

فوائد من الدرس الخامس
1- القناعة:هو ان يرضى باليسير
2- الزهد:هو ضد الرغبة
ومن الحديث "ازهد في الدنيا يُحبك الله ، وازهد فيما عند الناس يُحبك الناس"
والقناعة والزهد مرتبتان لاند الانسان اذا كان لديةقناعة يزهد فى الدنيا ولا يرغب فى الزيادة

فوائد الدرس الأول
1-الكتاب يعتنى بالمواضيع الاتيه:_الآداب المتعلقه بطالب العلم و الحث عليها و بيان درجاتها من ناحية العمل من الوجوب الى التحريم و قيمتها بالنسبه لطالب العلم و اثارها فى حياته.
2-حلية طالب العلم يعنى بها المؤلف الزينه الظاهره التى يجب على طالب العلم التخلق بها و تظهر عليه ظهورا واضحا كظهور الثياب لكن مقصود هذا الكتاب الزينه الظاهره و الباطنه لأن الباطنه هى الأصل
3-معنى اخر للحليه: هى تحليتك لوجه الرجل اى وصفك له
4-الأفصح ان تنطق الكامه بكسر الحاء و ليس بالفتح و لا بالضم
5-لبس الزينه جائز للرجالو الدليل قوله تعالى"يا بنى آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد"
6-الزينه المحرمه على الرجال فى الدنيا هى لبس الذهب و الحرير و هى مباحه لهم فى الجنه
7-من الآداب العمليه تقييد التاريخ و الوقت
8-دقة النقل و التوثيق< ذكر مصدر الفوائد >
9-لابد ان يرفع المعلم من همة المتعلم و تغطية اى سلبيه بطريق غير مباشر
10-الآداب تنقسم الى قسمين:آداب شرعيه قائمه على الدليل من الكتاب او السنه و آداب يراعى فيها العرف
11-هناك آداب متعلقه بالطالب نحو شيخه لكن إذا تلقاها الشيخ على انها حق له فهذا قد يطعن فى الاخلاص
12-هذه الاداب درجات صاعده من السنه الى الوجوب و تركها آفات هابطه من الكراهه الى التحريم
13-قد يترتب على ترك هذه الاداب الكبر و العجب و الغرور
{اسفه على تاخيرى فى كتابة الفوائد فانا لم استمع الى الدرس سوى اليوم}

بعض فوائد الدرس الثانى
1-معنى الحديث الفرد او الغريب : الذى لم يرويه الا واحد و ليس معنى هذا ضعف الحديث و انما هو من اصطلاح العلماء للتفريق بينه و بين الحديث المتواتر
2-الفرق بين رياء الشرك و رياء الاخلاص :رياء الشرك ان يكون العمل فى اصله لغير الله او يشرك فيه مع الله غيره اما رياء الاخلاص ان يكون العمل فى اصله لله ثم يطرأعليه بعد ذلك الرياء و محبة النفس و الجاه و المنصب
3-الفرق بين الرياء و السمعه :الرياء فى الأفعال التى ترى و تشاهد مثل الصلاه و الصدقه ...
اما السمعه تتعلق بالافعال التى تسمع بالاذن مثل الدعوه الى الله و قراءة القرءان ....
4-اذا خالط العمل الصالح نيه غير الرياء كأن يخالط طلب العلم نية التكسب هذه المسأله مما وقع فيه خلاف بين العلماء و الصحيح ان نفرق بين امرين _ اذا كان قصده هو طلب العلم وقصد المنفعه سبب طارىء _ و ان يدخل فى ارادته الدنيا ففى الثانيه لا اجر و لا ثواب و انما اجره ما حصل فى الدنيا و إن كان المقصود هو الله و انما يريد ذلك لإعانته فإن هذا نقص فى النيه و لن يفقد الثواب
5- الجزاء يوم القيامه على ما قام فى القلب
6-كل الأعمال التى نقوم بها فى الدنيا يمكن ان تكون مصدرا للأجر و الثواب اذا وجدت النيه الصالحه
7- الأعمال يحصل بها الأجر و الثواب ليس بكثرتها و انما بما فيها من الإخلاص
8-العمل الصالح ليس هو الصلاه و الصيام و الزكاه و انما العمل الصالح مطلق فما كان فيه رضا الله فهو من الأعمال الصالحه
9-اذا عمل المؤمن العمل الصالح ثم القى الله له القبول و اثنى عليه الناس فليس هذا قدح فى الإخلاص و انما هذا عاجل بشرى المؤمن و الفرق هنا بين المرائى و المخلص ان _المرائى قصد المدح و هدف اليه _اما المخلص فلم يقصد ثناء الناس
10-الطبوليات هى قصد العالم جمع الناس حوله بما يستهويه الناس
11-طرق دفع الرياء بشدة الإلتجاء الى الله و الدعاء[اللهم انى اعوذ بك ان اشرك بك شيئا اعلمه و استغفرك لما لا اعلمه]
12-اذا قدم الطالب هديه الى معلمه فلا يقبلها لأنها تعتبر اجر على علمه و عبادته إلا اذا كانت هذه الهديه بسبب صله بين المعلم و الطالب خارج العلم
13-ينبغى الا نتلقى ديننا من الناس بل نتلقاه من النبى صلى الله عليه و سلم

من فوائد الدرس الثالث
1-معنى قول الشيخ كن سلفيا اى بالحقيقه و ليس بالإسم اى بالإتباع لهم
2-التحذير من تسمية الشخص نفسه بالسلفى لما فيه من التزكيه
3-السلف هم اهل السنه المشتغلون بكلام الله و كلام الرسول صلى الله عليه و سلم المعرضون عن كلام الناس
4-الخشيه خوف يشوبه تعظيم و لا يكون ذلك إلا عن علم
5-الخشيه الحقيقيه انما هى الخشيه بالغيب و ليس فى العلانيه
6-من الأسباب التى تورث الخشيه: _عمارة الظاهر و الباطن _إظهار السنه و العمل على نشرها بين الناس _العمل بما علم
7- الخشيه اثر من آثار العلم بالله و اسمائه و صفاته

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حياك ربي اختي الحبيبة

ما شاء الله لا قوة الا بالله

بارك الله فيك و في جهودك و نحن في انتظار المزيد

[grade="FF4500 4B0082 0000FF 000000 F4A460"]من فوائد الدرس الرابع[/grade]1-معنى الرقيب الحافظ الذى يحفظ تصرفاتك و يراقبها
2-توجد آيات فى مدح من جمع بين الخوف و الرجاء لكن يكن تغليب جانب على الأخر ففى حالة الخوف أو الإحتضار يغلب جانب الرجاء و فى حالة القوه يغلب جانب الخوف
3-الأثار المترتبه على دوام المراقبه: _ الخشيه _الإخلاص_الإكثار من ذكر الله _حفظ الجوارح_المبادره الى الإستغفار
4-الأفعال التى تذكر عن السلف ينبغى التوسط فيها فلا نقتضى بهم و لا نذمهم عليها
5-الفرق بين الكبرياء و الخيلاء : الكبر هو الحاله التى يرى فيها الإنسان نفسه اكبر من غيره لإعجابه بنفسه اما الخيلاء فتتعلق بالعجب، فالكبر أعم و الخيلاء أخص

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]من فوائد الدرس الخامس[/grade]
1-القناعه :الرضا باليسير اما الزهد: فهو ضد الرغبه
2-من مسائل الفقه عند الشافعى أنه لو أن شخص كتب فى وصيته (يصرف المال لأعقل الناس)صرف المال الى الزهاد
3-الزهاد هم أعقل الناس لأنهم عرفوا حقيقة الدنيا فاستغنوا
4-معنى رونق: حسن الشىء و صفائه
5-إذا جائتك اشياء بدون سؤال و عندك حاجتك فأنفقها حتى لا تكون فى قلبك
6-ما يذهب رونق العلم: اللعب و العبث و التبذل فى المجالس و الضحك و القهقه و كثرة التنادر و إدمان المزاح
7-العلم لا يتطلب التجهم و البعد عن المزاح بل يأخذ منها بقدر

[grade="DEB887 D2691E A0522D"]بعض فوائد الدرسين السادس و السابع[/grade]1- المروءه هى غاية المسلم و مكارم الاخلاق هى الوسيله للوصول اليها
2- الاعراض عن مجالس اللغو ؛جمع الشيخ كلمة مجالس لأن مجالس اللغو كثيره ولأن اللغو يغلب على كثير من مجالس الناس
3- تحذلق اى اظهر الحذق يعنى اكثر مما عنده
4- العلم له مراتب لابد من معرفتها و لابد ايضا من تحديد النهايه التى يريد طالب العلم الوصول اليها
5- افضل العلم العلم بالله و بالقرءان
6- طلب العلم لا ينتهى

بعض الفوائد من الدرس الثامن:
أ- الحرمة هي جملة من الآداب المتعلقة بالإحترام والتقدير ، والإستئذان عند الكلام ، وخفض الصوت بحضرة الشيخ ، والتأدب معه في النداء له.
ب- من الآداب المتعلقة بمجالسة الشيخ :
1/رعاية حرمة الشيخ بالجلوس معه والتحدث إليه ، حُسن السؤال ، حُسن الإستماع.
2/وحسن الأدب في تصفح الكتاب أمامه ومع الكتاب.
3/ترك التطاول والمماراة أمامه .
4/عدم التقدم عليه بكلام أو مسير.
5/عدم إكثار الكلام مع الشيخ.
6/ترك مداخلته في حديثه ودروسه.
7/ويترك الإلحاح عليه في الجواب .
8/ترك مناداته بأسمه مجردا أو مع لقبه..
9/ترك مناداته من بعد.
10/توقير المجلس.
11/ترك إمتحان الشيخ على القدرة العلمية والتحمل.
12/استئذان الشيخ في الإنتقال لغيره.
13/واحذر أن تمارس معه ما يضجره.
ج-المولدون : هذا المصطلح شاع وانتشر بعد فتح الأندلس عندما تزوج المسلمون من نساء تلك البلاد فالجيل الناشئ أطلق عليه المولدون .
المولد في اللغة : هو المحدث من كل شئ
ومنه المولدون من الشعراء ، وإنما سموا بذلك بحدوثهم
والوليدة هي الأمة.
د- المبتدع : هو كل ماخالف السنة ، الذي مسه زيغ العقيدة، وغشيته سحب الخرافة، يحكم الهوى ويسميه العقل، ويعدل عن النص،ويستمسك بالضعيف ويبعد عن الصحيح، ويقال لهم أيضاً: ”أهل الشبهات” ، و ”أهل الأهواء”، ولذا كان ابن المبارك رحمه الله تعالى يسمى المبتدعة: ”الأصاغر”.

بسم الله الرحمن الرحيم

فوائد من الدرس الثاني

1- قاعدة مهمة: إذا كان مقصود وجه الله عز وجل ومقصود الدنيا قرينان فهنا يحصل "أنا أغني الشركاء عن الشرك"، فيحبط العمل .
أما إذا كان مقصوده وجه الله لكن نية الدنيا تابعة لهذا قالخلاصة فيما ذكره الإمام أحمد – رحمه الله – "أجرهم علي قدر ما يخلص من نياتهم"

2-مما استفدته ضرورة متابعة النية و تفقدها لأنها تتقلب
فلا يكتفي نية عامة للأعمال بل لا بد من استحضار النية قبل كل عمل
و لو كان دائماً كطلب العلم، لأن النية ربما تتغير

3- الأصل أن يُخفي عمله إلا لمصلحة

صدقت غاليتي "محبة العلم"

وتعويد النفس على استحضار النية في كل عمل أخروي أودنيوي لهو تربية للنفس, وتوليف لها ان كل شئ كان او سيكون هو من اجل الله ..
لتستفيض طهراً وعطاءً ونقاءً ..
ولتستيقن عظم الجزاء.. وحقارة الدنيا ..

بارك الله فيك حبيبتي وكثر من امثالك..

بانتظار المزيد.. حى نتشارك استنطاقها..