واجب الاسبوع السابع
سورة البقرة من الآيه(١٠٦-١٠٧)

مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ@_@[البقرة : 106

١- وضح الشيخ معني النسخ
٢-بين حال اليهود مع النسخ
٣-ذكر الشيخ حكمة الله من النسخ
٤-بين فضل النسخ ع الامه




أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ@_@[البقرة : 107]

١-بين جزاء من ينكر اهميه النسخ
٢-بيان ملك الله وحده لجميع خلقه
٣-وضح خضوع العبد لاقدار ربه
٤- وضح الشيخ المقصود ب "من دون الله من ولي ولا نصير"
٥- بين اهميه تدبر القرآن والسنه

واجب الاسبوع الثامن
سورة البقرة من الآيه (١٢٤-١٢٥)


وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ@_@[البقرة : 124]

١- وضح الشيخ اهميه الخليل ابراهيم عن أهل الكتاب
٢-ذكر المقصود ب" ابتلي ابراهيم ربه بكلمات"
٣-بين الشيخ حكمة امتحان الرسل
٤-ذكر المقصود ب "جاعلك للناس اماما"
٥-وضح اهميه مقام سيدنا ابراهيم
٦-ذكر طلب سيدنا ابراهيم من ربه
٧-وضح المقصود ب "الظالمين"
٨-وضح شروط الامامه

وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ۖ وَعَهِدْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ@_@[البقرة : 125]

١-وضح المقصود ب" مثابة للناس "
٢- وضح اهميه البيت الحرام للناس
٣-ذكر المقصود بقوله "وامنا"
٤-وضح وجود احتمالين لقوله "مقام ابراهيم"
٥-ذكر المقصود ب "مصلي"
٦-بين الشيخ بما اوحي الله لإبراهيم واسماعيل
٧-بين انواع زوار البيت الحرام
٨-ذكر الشيخ الحكمه ف قوله "بيتي"

الاسبوع الخامس
سوره البقره ايه ٩١
ــــــ
{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَهُمْ ۗ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنبِيَاءَ اللَّهِ مِن قَبْلُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}
#ذكر الشيخ المقصود ب لهم
#وضح الشيخ ما انزله الله
#فسر الشيخ موقف اليهود من اوامر الله

الاسبوع السادس
الايه ١٠٤ _١٠٥
ــــــ
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ۗ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ}
#يوجه الله تعالي المؤمنين الي حسن اختيار الالفاظ
#ذكر الشيخ معني راعنا ولماذا لايجب قولها
#ذكر الشيخ معني انظرنا
ــــــ
{مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ}
#ذكر الشيخ معني لايحب
#فسر الشيخ "والله يختص برحمته"
ـــــ

الاسبوع الاول
{ وَإِذَا قِیلَ لَهُمۡ لَا تُفۡسِدُوا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ قَالُوۤا۟ إِنَّمَا نَحۡنُ مُصۡلِحُونَ } (١١)
١ـ وضح الشيخ قول المنافقين
٢ـ وضح معني قولهم في { قَالُوۤا۟ إِنَّمَا نَحۡنُ مُصۡلِحُونَ }

{ أَلَاۤ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡمُفۡسِدُونَ وَلَـٰكِن لَّا یَشۡعُرُونَ } (١٢)
١ـ بين علاقة هذه الآية بالآية السابقه

{ وَإِذَا قِیلَ لَهُمۡ ءَامِنُوا۟ كَمَاۤ ءَامَنَ ٱلنَّاسُ قَالُوۤا۟ أَنُؤۡمِنُ كَمَاۤ ءَامَنَ ٱلسُّفَهَاۤءُۗ أَلَاۤ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلسُّفَهَاۤءُ وَلَـٰكِن لَّا یَعۡلَمُونَ } (١٣)
١ـ وضح رد السفهاء علي طلب إيمانهم بالله مثل الصحابه
٢ـ وضح معني ( سفيه)

تفسير الاسبوع الثاني
{ قَالَ یَـٰۤـَٔادَمُ أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَاۤىِٕهِمۡۖ فَلَمَّاۤ أَنۢبَأَهُم بِأَسۡمَاۤىِٕهِمۡ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّیۤ أَعۡلَمُ غَیۡبَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَأَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ } (٣٣)
١ـ بيان المقصود ب(أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَاۤىِٕهِمۡۖ)
٢ـ وضح عظمة الله
٣ـ وضح معني ( تُبۡدُونَ) ( تَكۡتُمُونَ)

{ وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ ٱسۡجُدُوا۟ لِـَٔادَمَ فَسَجَدُوۤا۟ إِلَّاۤ إِبۡلِیسَ أَبَىٰ وَٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَـٰفِرِینَ } (٣٤)
١ـ وضح معني الآية
٢ـ ذكر معني (أَبَىٰ وَٱسۡتَكۡبَرَ )
٣ـ بينان تمنع ابليس من السجود

تفسير الاسبوع الثالت
{ وَإِذۡ فَرَقۡنَا بِكُمُ ٱلۡبَحۡرَ فَأَنجَیۡنَـٰكُمۡ وَأَغۡرَقۡنَاۤ ءَالَ فِرۡعَوۡنَ وَأَنتُمۡ تَنظُرُونَ }(٥٠)
١ـ ذكر نعم الله علي بني إسرائيل
٢- وضح المقصود ب ( وَأَنتُمۡ تَنظُرُونَ)

{ وَإِذۡ وَ ٰ⁠عَدۡنَا مُوسَىٰۤ أَرۡبَعِینَ لَیۡلَةࣰ ثُمَّ ٱتَّخَذۡتُمُ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِهِۦ وَأَنتُمۡ ظَـٰلِمُونَ }(٥١)
١ـ فسر معني الآية
٢ـ وضح المقصود ب (وَأَنتُمۡ ظَـٰلِمُونَ)

تفسير الاسبوع الرابع
{ وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦۤ إِنَّ ٱللَّهَ یَأۡمُرُكُمۡ أَن تَذۡبَحُوا۟ بَقَرَةࣰۖ قَالُوۤا۟ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوࣰاۖ قَالَ أَعُوذُ بِٱللَّهِ أَنۡ أَكُونَ مِنَ ٱلۡجَـٰهِلِینَ }(٦٧)
١ـ ذكر الديه التي طلبها الله منهم لكي يكفرون علي ذنبهم
٢ـ بيان المقصود ب (أَتَتَّخِذُنَا هُزُوࣰاۖ)
٣ـ وضح المقصود ب (أَعُوذُ بِٱللَّهِ أَنۡ أَكُونَ مِنَ ٱلۡجَـٰهِلِینَ)

{ قَالُوا۟ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ یُبَیِّن لَّنَا مَا هِیَۚ قَالَ إِنَّهُۥ یَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةࣱ لَّا فَارِضࣱ وَلَا بِكۡرٌ عَوَانُۢ بَیۡنَ ذَ ٰ⁠لِكَۖ فَٱفۡعَلُوا۟ مَا تُؤۡمَرُونَ }(٦٨)
١ـ ذكر طلب بني إسرائيل في معرفة صفات البقرة
٢ـ وضح معني ( لَّا فَارِضࣱ)
٣ـ وضح معني ( وَلَا بِكۡرٌ )
٤ـ بيان المقصود ب ( عَوَانُۢ بَیۡنَ ذَ ٰ⁠لِكَۖ فَٱفۡعَلُوا۟ مَا تُؤۡمَرُونَ)

{ قَالُوا۟ ٱدۡعُ لَنَا رَبَّكَ یُبَیِّن لَّنَا مَا لَوۡنُهَاۚ قَالَ إِنَّهُۥ یَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةࣱ صَفۡرَاۤءُ فَاقِعࣱ لَّوۡنُهَا تَسُرُّ ٱلنَّـٰظِرِینَب }(٦٩)
١ـ ذكر صفهمن صفات البقرة
٢ـ وضح المقصود ب ( فَاقِعࣱ لَّوۡنُهَا)
٣ـ بيان المقصود ب ( تَسُرُّ ٱلنَّـٰظِرِینَ)

تفسير الاسبوع الخامس
{ بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَیِّئَةࣰ وَأَحَـٰطَتۡ بِهِۦ خَطِیۤـَٔتُهُۥ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ }(٨١)
١ـ ذكر معني (بَلَىٰۚ)
٢ـ بيان المقصود ب كل من ( كَسَبَ سَیِّئَةࣰ) و (وَأَحَـٰطَتۡ بِهِۦ خَطِیۤـَٔتُهُۥ)
٣- وضح طريقه العذاب وهي الخلود في النار

{ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ }(٨٢)
١ـ ذكر نعم الله علي الذين آمنوا
٢ـ وضح ما المقصود ب (وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ)
٣- و ذكر الا تكون الأعمال الصالحة إلا بشرطين
٤ـ ذكر أن من يفعل هذا فهو من أصحاب الجنة

تفسير الاسبوع السادس
{ وَلَتَجِدَنَّهُمۡ أَحۡرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَیَوٰةࣲ وَمِنَ ٱلَّذِینَ أَشۡرَكُوا۟ۚ یَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ یُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةࣲ وَمَا هُوَ بِمُزَحۡزِحِهِۦ مِنَ ٱلۡعَذَابِ أَن یُعَمَّرَۗ وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ }(٩٦)
١ـ ذكر شدة محبتهم لدنيا
٢ـ وضح المقصود من ( یَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ یُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةࣲ)
٣ـ ذكر تهديد لهم علي المجازاة بأعمالهم في ( وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ)

{ قُلۡ مَن كَانَ عَدُوࣰّا لِّجِبۡرِیلَ فَإِنَّهُۥ نَزَّلَهُۥ عَلَىٰ قَلۡبِكَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِ مُصَدِّقࣰا لِّمَا بَیۡنَ یَدَیۡهِ وَهُدࣰى وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ }(٩٧)
١ـ ذكر تفسر هذه الآية الكريمة

تفسير الاسبوع السابع
{ وَقَالَتِ ٱلۡیَهُودُ لَیۡسَتِ ٱلنَّصَـٰرَىٰ عَلَىٰ شَیۡءࣲ وَقَالَتِ ٱلنَّصَـٰرَىٰ لَیۡسَتِ ٱلۡیَهُودُ عَلَىٰ شَیۡءࣲ وَهُمۡ یَتۡلُونَ ٱلۡكِتَـٰبَۗ كَذَ ٰ⁠لِكَ قَالَ ٱلَّذِینَ لَا یَعۡلَمُونَ مِثۡلَ قَوۡلِهِمۡۚ فَٱللَّهُ یَحۡكُمُ بَیۡنَهُمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فِیمَا كَانُوا۟ فِیهِ یَخۡتَلِفُونَ }(١١٣)
١ـ ذكر ضللا اليهود و النصارى ببعض
٢ـ و ذكر كفرهم ببعض
٣ـ وضح حكم الله و عدله بينهم
٤ـ ذكر من سيفوز و سينجوا

{ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَـٰجِدَ ٱللَّهِ أَن یُذۡكَرَ فِیهَا ٱسۡمُهُۥ وَسَعَىٰ فِی خَرَابِهَاۤۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ مَا كَانَ لَهُمۡ أَن یَدۡخُلُوهَاۤ إِلَّا خَاۤىِٕفِینَۚ لَهُمۡ فِی ٱلدُّنۡیَا خِزۡیࣱ وَلَهُمۡ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ عَذَابٌ عَظِیمࣱ }(١١٤)
١ـ وضح أنه لا أظلم أو أشد جرما ممن منعع المساجد أو الطاعات
٢ـ ذكر المقصود ب (وَسَعَىٰ)
٣ـ وضح معني ( فِی خَرَابِهَاۤۚ)
٤ـ ذكر الشيخ عدت قصص
٥ـ بيان المقصود ب ( لَهُمۡ فِی ٱلدُّنۡیَا خِزۡیࣱ وَلَهُمۡ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ عَذَابٌ عَظِیمࣱ )

تفسير الاسبوع الثامن
{ وَمَن یَرۡغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ إِلَّا مَن سَفِهَ نَفۡسَهُۥۚ وَلَقَدِ ٱصۡطَفَیۡنَـٰهُ فِی ٱلدُّنۡیَاۖ وَإِنَّهُۥ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّـٰلِحِینَ } (١٣٠)
١ـ ذكر المقصود ب ( وَمَن یَرۡغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ)
٢ـ وضح معني ( مَن سَفِهَ نَفۡسَهُۥۚ)
٣ـ بيان المقصود ب ( وَلَقَدِ ٱصۡطَفَیۡنَـٰهُ فِی ٱلدُّنۡیَاۖ)
٤ـ ذكر المقصود ب ( فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ لَمِنَ ٱلصَّـٰلِحِینَ)

{ إِذۡ قَالَ لَهُۥ رَبُّهُۥۤ أَسۡلِمۡۖ قَالَ أَسۡلَمۡتُ لِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ }(١٣١)
١ـ ذكر في ( إِذۡ قَالَ لَهُۥ رَبُّهُۥۤ أَسۡلِمۡۖ) اي امتثالاً لربه
٢ـ وضح في ( قَالَ أَسۡلَمۡتُ لِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ) الإخلاص و التوحيد و المحبه و وإنابة فكان التوحيد لله نعته.

التفسير السابع
{ وَلِلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ فَأَیۡنَمَا تُوَلُّوا۟ فَثَمَّ وَجۡهُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ وَ ٰ⁠سِعٌ عَلِیمࣱ }
وضح الشيخ المقصود ب( ولله المشرق والمغرب).
{ وَقَالُوا۟ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدࣰاۗ سُبۡحَـٰنَهُۥۖ بَل لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلࣱّ لَّهُۥ قَـٰنِتُونَ }
ذكر الشيخ المقصود بقالو
وضح الشيخ معنى واتخذو الله ولدا
ذكر الشيخ تفسير سبحانه
فسر الشيخ@_@ معنى له ما فى السماوات والأرض.

التفسير الاسبوع الثامن
{ وَوَصَّىٰ بِهَاۤ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمُ بَنِیهِ وَیَعۡقُوبُ یَـٰبَنِیَّ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰ لَكُمُ ٱلدِّینَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ }
وضح الشيخ معنى ان الله اصطفى لكم الدين.
{ أَمۡ كُنتُمۡ شُهَدَاۤءَ إِذۡ حَضَرَ یَعۡقُوبَ ٱلۡمَوۡتُ إِذۡ قَالَ لِبَنِیهِ مَا تَعۡبُدُونَ مِنۢ بَعۡدِیۖ قَالُوا۟ نَعۡبُدُ إِلَـٰهَكَ وَإِلَـٰهَ ءَابَاۤىِٕكَ إِبۡرَ ٰ⁠هِـۧمَ وَإِسۡمَـٰعِیلَ وَإِسۡحَـٰقَ إِلَـٰهࣰا وَ ٰ⁠حِدࣰا وَنَحۡنُ لَهُۥ مُسۡلِمُونَ }
ذكر الشيخ معنى كنتم شهداء.
بين الشيخ معنى@_@ اذ حضر يعقوب الموت .
بين الشيخ معنى تعبدون من بعدى
ذكر الشيخ معنى@_@ نعبد إلاهك وإلاه@_@ ابائك.
ذكر الشيخ معنى ونحن له مسلمون .
{ تِلۡكَ أُمَّةࣱ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ }
ذكر الشيخ المقصود بتلك امه قد خلت
وضح الشيخ الشيخ معنى لها ما كسبت ولكم ما كسبتم

التفسير الاسبوع الاول
{ وَإِذَا لَقُوا۟ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ قَالُوۤا۟ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوۡا۟ إِلَىٰ شَیَـٰطِینِهِمۡ قَالُوۤا۟ إِنَّا مَعَكُمۡ إِنَّمَا نَحۡنُ مُسۡتَهۡزِءُونَ }
وضح الشيخ اى أنهم كانو يقولون ماليس فى قلوبهم.
{ ٱللَّهُ یَسۡتَهۡزِئُ بِهِمۡ وَیَمُدُّهُمۡ فِی طُغۡیَـٰنِهِمۡ یَعۡمَهُونَ }
وضح الشيخ ان الله يستهزئ ويبقي بهم في الظلمة
وضح الشيخ معنى ويمدهم
ذكر الشيخ المقصود فى طغيانهم
وضح الشيخ معنى يعمهون
{ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ ٱشۡتَرَوُا۟ ٱلضَّلَـٰلَةَ بِٱلۡهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَـٰرَتُهُمۡ وَمَا كَانُوا۟ مُهۡتَدِینَ }
ذكر الشيخ المقصود بأولئك

مدارسه الاسبوع الاول (٤:٧)

{وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ}
_@_@ { وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ } المقصود به@_@ القرآن والسنة
_ وضح الشيخ أن المؤمنين يؤمنون بكل ما أنزل الي رسول الله و كل ما جاء به
_ { وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ } يشمل الإيمان بالكتب السابقة ( الانجيل و التوراه و الزبور
_ ذكر الشيخ معني الآخره : اسم ما يكون بعد الموت

{أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
_@_@ ذكر الشيخ المقصود ب{ أُولَئِكَ }أي :@_@ الموصوفون بتلك الصفات الحميدة.
_وضح الشيخ أن { عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ } مقصود بها على هدى عظيم
_ وضح الشيخ أن الفلاح [هو] الفوز بالمطلوب والنجاة من المرهوب

{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ}
_ وضح الشيخ @_@أن الذين كفروا, أي: اتصفوا بالكفر, وانصبغوا به, وصار وصفا لهم لازما, لا يردعهم عنه رادع, ولا ينجع فيهم وعظ

{خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ ۖ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}
_ ذكر الشيخ معني { وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ } أي: غشاء وغطاء وأكنة تمنعها عن النظر الذي ينفعهم
_و ذكر الشيخ العقاب العاجل ثم العقاب الأجل

مدارسه الاسبوع الثاني (٢٨:٢٩)

{كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}
_ وضح الشيخ أن الاستفهام بمعنى التعجب والتوبيخ والإنكار، أي: كيف يحصل منكم الكفر بالله; الذي خلقكم من العدم.

{هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
_ ذكر الشيخ أنها ترد في القرآن علي تلاته معاني

مدراسه الاسبوع التالت (٤٦:٤٧)

{الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}
_ ذكر الشيخ معني الخشوع
_ ذكر الشيخ معني {الَّذِينَ يَظُنُّونَ } أي: يستيقنون

{يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ}
_ وضح الشيخ معني{ لَا تَجْزِي } فيه، أي: لا تغني
_ ذكر الشيخ المقصود ب { وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ } أي: فداء
_ فسر الشيخ النفي في { ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل }

مدارسه الاسبوع الرابع(٦٢:٦٣)

{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}
_ وضح الشيخ الحكم بين الفرق الكتابيه

{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}

- فسر الشيخ { إِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ } وهو العهد الثقيل المؤكد بالتخويف لهم, برفع الطور فوقهم وقيل لهم
_ ذكر الشيخ أن@_@ { خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ } هو التوراه
_@_@ وضح الشيخ معني@_@ { بِقُوَّةٍ } أي: بجد واجتهاد, وصبر على أوامر الله

مدراسه الاسبوع الخامس (٧٧:٧٨)

{ أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ }
فسر الشيخ الايه و ذكر أن الله يعلم سرهم وعلنهم

{وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ }
- وضح الشيخ المقصود ب منهم و هم أهل الكتاب
_ و ذكر معني@_@ { أُمِّيُّونَ } أي: عوام, ليسوا من أهل العلم

مدارسه الاسبوع السادس(١٠٢:١٠٣)

{وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَىٰ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ۖ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ ۚ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّىٰ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ۖ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ ۚ وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ ۚ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ۚ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ}
{وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ خَيْرٌ ۖ لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ}
ـ وضح الشيخ المقصود ب{ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ } أي: بتعلم السحر, فلم يتعلمه
ـ فسر الشيخ{ يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ } أي: لا تتعلم السحر فإنه كفر، فينهيانه عن السحر، ويخبرانه عن مرتبته
ـ وضح الشيخ أن هناك دليل علي وجود السحر و تفريقه بين المرء و زوجه
ـ ذكر الشيخ المقصود ب { وَلَقَدْ عَلِمُوا } أي: اليهود
ـ وضح الشيخ المقصود ب { لَمَنِ اشْتَرَاهُ } أي: رغب في السحر رغبة المشتري في السلعة.
ـ وضح الشيخ المقصود بـ{ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ } أي: نصيب

مدارسه الاسبوع السابع(١٠٨:١٠٩)

{أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىٰ مِن قَبْلُ ۗ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ}
- ذكر الشيخ المراد بـ{ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ }

{وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ ۖ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}
ـ وضح الشيخ حسد كثير من أهل الكتاب
- ذكر الشيخ أوامر الله في الآيه

مدارسه الاسبوع الثامن(١٢٦:١٢٧)

{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ}
- فسر الشيخ دعاء سيدنا إبراهيم لاهل هذا البيت
- ذكر الشيخ المقصود بـ{ وَمَنْ كَفَرَ } أي: أرزقهم كلهم, مسلمهم وكافرهم
ـ وضح الشيخ المقصود بـ{ ثُمَّ أَضْطَرُّهُ } أي: ألجئه وأخرجه مكرها

{وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}
- ذكر الشيخ حاله سيدنا إبراهيم و اسماعيل وقت رفعهم القواعد و هذا العمل العظيم

تفسير الاسبوع السادس
{ وَلَتَجِدَنَّهُمۡ أَحۡرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَیَوٰةࣲ وَمِنَ ٱلَّذِینَ أَشۡرَكُوا۟ۚ یَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ یُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةࣲ وَمَا هُوَ بِمُزَحۡزِحِهِۦ مِنَ ٱلۡعَذَابِ أَن یُعَمَّرَۗ وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ }(٩٦)
١ـ ذكر شدة محبتهم لدنيا
٢ـ وضح المقصود من ( یَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ یُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةࣲ)
٣ـ ذكر تهديد لهم علي المجازاة بأعمالهم في ( وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ)

{ قُلۡ مَن كَانَ عَدُوࣰّا لِّجِبۡرِیلَ فَإِنَّهُۥ نَزَّلَهُۥ عَلَىٰ قَلۡبِكَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِ مُصَدِّقࣰا لِّمَا بَیۡنَ یَدَیۡهِ وَهُدࣰى وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ }(٩٧)
١ـ وضح زعم اليهود في عدم الإيمان بسيدنا محمد وماذا قال له الله ليرد عليهم

٢ـ بين أن جبريل هو رسول محض نزل بالقرآن من عند الله علي سيدنا محمد كما نزل علي الانبياء من قبله

٣ـ بين أن القرآن مصدقا لما تقدمه من الكتب ووضح بما جاء القرآن