ملتقى طالبات العلم

ملتقى طالبات العلم (https://www.t-elm.net/moltaqa/index.php)
-   روضة السنة وعلومها (https://www.t-elm.net/moltaqa/forumdisplay.php?f=755)
-   -   ~ من روائع ( ابن عثيمين ) في ( شرح رياض الصالحين ) ~ (https://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=66930)

رقية مبارك بوداني 07-12-14 11:58 PM



http://www.muslmh.com/save/70/data/o.gif

لو اشترطت المرأةُ على زوجها ألَّا يتزوَّجَ عليها وقَبِلَ ، فشرطٌ مقبولٌ صحيح ، لأنه ليس فيه عُدوانٌ على أحد ، فيه مَنْعُ الزوج مِن أمرٍ يجوزُ له باختياره وهذا لا بأسَ به ، لأن الزوجَ هو الذي أسقط حَقَّهُ .. فإذا اشترطت ألَّا يتزوَّجَ عليها فتزوَّجَ فلها أنْ تَفسَخ النِّكاحَ ، رَضِىَ أم أبَى ، لأنه خالَفَ الشرط .


http://www.almeske.net/vb/images/icons/icon3.gif

حُكْمُ الساحِـر : يجبُ أنْ يُقتَلَ بكُلِّ حال ، إنْ كان كافرًا فلِرِدَّتِه ، وإنْ كان سِحْرُهُ دَونَ الكُفْر فلأذِيَّتِه .



رقية مبارك بوداني 08-12-14 12:00 AM


http://www.muslmh.com/save/70/data/o.gif

اتِّخاذُ الشَّعر ( شَعر الرأس ) للرجل ليس بِسُنَّة ،، ومعنى ‹‹ اتِّخاذ الشَّعر ›› : أنَّ الإنسان يُبقي شَعرَ رأسه حتى يَكْثُرَ ، ويُكَوِّنَ ضَفْرةً أو لَمَّة ، فهو عادةٌ مِن العادات ، إنْ اعتاده الناسُ وصار الناسُ يتخذون الشَّعر ، فاتَّخِذه لئلا تَشُذَّ على العادة ، وإنْ كانوا لا يتخذونه فلا تتخذه .. وأمَّا مَن ذَهَبَ إلى أنَّه سُنَّة مِن أهل العِلم ، فإنَّ هذا اجتهادٌ منهم ، والصحيحُ أنَّه ليس بسُنَّة ، وأننا لا نأمرُ الناسَ باتِّخاذ الشَّعر .



- شعرُ البنات لا يُحلَق ، لا صِغارًا ولا كِبارًا إلاَّ لحاجة ، مِثل : إنْ كانت الرأس فيها جروح يجبُ التداوي منها فلا بأس .


http://www.almeske.net/vb/images/icons/icon3.gif

يجبُ على كُلِّ إنسانٍ إذا سُئِلَ عَمَّا لا يعلمُ في ‹‹ الأمـور الشرعية ›› أنْ يقول : ( اللهُ ورسولُه أعلم ) .. أمَّا ‹‹ الأمـورُ الكونية القَدَرِيَّة ›› فهذا لا يقول : ( ورسولُه أعلم ) ، لأنَّ النبىَّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - لا يعلمُ الغيب ، كما لو قائلٌ قال مثلاً : أتظُنُّ المطرَ ينزلُ غدًا ؟ تقول : ( اللهُ أعلم ) ، ولا تقل : ( اللهُ ورسولُ أعلم ) ، لأنَّ الرسولَ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - لا يعلمُ مِثلَ هذه الأمور ، لكنْ لو قال لك : هل هذا حرامٌ أم حلال ؟ تقول : ( اللهُ ورسولُه أعلم ) ، لأنَّ النبىَّ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - عنده عِلمُ الشريعة .



رقية مبارك بوداني 08-12-14 12:01 AM


http://www.muslmh.com/save/70/data/o.gif

إذا كان الإنسانُ يُصلِّي في المسجد الحرام والكعبةُ أمامه ، فإنَّه ينظرُ إلى موضع سجوده ، ولا ينظرُ إلى الكعبةِ حال الصلاة ، لأنَّه لم يَرِد عن النبىِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، ولأنَّه يُوجِبُ التشويش ، حيث ينظرُ إلى الناس يطوفون ويذهبون ويجيئون ، ثُمَّ إنَّ قولَ بعضهم : إنَّ النظرَ إلى الكعبةِ عِبادة خطأ ، ليس بصحيح ، لم يرد عن النبىِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - فيما نعلم - حديثٌ صحيحٌ ولا ضعيف أنَّ النظرَ إلى الكعبةِ عِبادة .


http://www.almeske.net/vb/images/icons/icon3.gif

إذا أُقيمت الصلاة وأنت في نافلة ، فإنْ كُنتَ في الركعةِ الأولى فاقطعها ، وإنْ كُنتَ في الركعةِ الثانية فأتِمَّها خفيفة .

http://www.almeske.net/vb/images/icons/icon3.gif

لا يجوزُ للإنسانِ أنْ يجلسَ على قبر المُسلِم ، وإذا أراد أنْ يجلس فليجلس مِن وراءِ القبر ، يجعلُ القبرَ خلف ظهره ، أو عن يمينه ، أو عن شِماله ، وأمَّا أن يجلسَ عليه فهذا حرام .




رقية مبارك بوداني 08-12-14 12:04 AM


http://www.muslmh.com/save/70/data/o.gif


يَحْرُمُ على المرأةِ أنْ تُحِدَّ على مَيتٍ فوق ثلاثةِ أيامٍ إلاَّ على زوجها
‹‹ أربعة أشهرٍ وعشرة أيام ›› .. والإحـدادُ هو أنْ تجتنبَ المرأةُ الأشياءَ التالية :


(1) لباسَ الزينة .

(2) الطيبَ بجميع أنواعه .

(3) الحُلِىّ بجميع أنواعه ، لا في القدمين ولا في الكفين ولا في الرقبة ولا في الأذنين ولا على الصدر .

(4) ألاَّ تخرجَ من البيت أبدًا إلاَّ لضرورةٍ أو حاجة ، لضرورةٍ في الليل ، أو حاجةٍ بالنهار .

(5) التجميل والتكحل بالكُحل وما أشبه ذلك . حتى لو فرضنا أنَّ عينها فيها مرضٌ فلا تتكحل ، إلاَّ بصَبْرٍ أو شِبهُه - مِمَّا لا لونَ له - تفعله بالليل وتمسحه بالنهار ، هذا إنْ احتاجت ، وإلاَّ فلا .. أمَّا الصابون الذي ليس فيه طِيب فلا بأس باستعماله ، وكذلك تنظيف الرأس ، وكذلك تنظيف الجِلد .. وما اشتهِرَ عند العَوام أنَّ المرأةَ تغتسلُ مِن الجُمعة إلى الجُمعة فهذا لا أصلَ له .



رقية مبارك بوداني 08-12-14 12:06 AM


http://www.muslmh.com/save/70/data/o.gif


قال العلماءُ رحمهم الله :
إنَّ الإنسانَ إذا باع أرضًا على شخصٍ ووجد المُشتري فيها شيئًا مَدفونًا فيها مِن ذهبٍ أو غيره فإنه لا يملكه بملك الأرض ، ولكنَّه للبائع ، وإذا كان البائعُ اشتراها مِن آخَر فهى للأول ، لأنَّ هذا المدفون ليس مِن الأرض بخِلاف المعادن ؛ لو اشترى أرضًا ووجد فيها مَعْدِنًا مِن ذهبٍ أو فِضَّةٍ أو حديد أو غيره فإنه يتبعُ الأرض .


رقية مبارك بوداني 08-12-14 12:29 AM


http://www.muslmh.com/save/70/data/o.gif


فوائـد مِن حديث
[ كعب بن مالِك ] في قصة تخلُّفِه عن غزةِ تبـوك :

1- أنَّ الإنسانَ لا ينبغي له أنْ يتأخَّرَ عن فِعل الخير ، بل لا بُدَّ أنْ يتقدَّمَ ولا يتهاون أو يتكاسل .

2- أنَّ المُنافِقين يلمِزون المُؤمنين .

3- أنَّ اللهَ سُبحانه وتعالى قد يَمُنَّ على العبد ، فيعصمه مِن المَعصيةِ إذا علِمَ مِن قلبه حُسْنَ النِّيَّة .

4- أنَّ الإنسانَ إذا قَدِمَ بلدَه أنْ يَعمدَ إلى المسجد قبل أنْ يدخلَ إلى بيته فيُصلِّي فيه ركعتين ، لأنَّ هذه سُنَّة الرسول عليه الصَّلاةُ والسَّلام القولية والفِعلية .

5- أنَّ كعبَ بنَ مالِك رجلٌ قوىّ الحُجَّة فصيح ، ولكنْ لتقواه وخوفه مِن الله امتنع أنْ يكذبَ ، وأخبرَ النبىَّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - بالحق .

6- أنَّ الإنسانَ المُغضَب قد يبتسِم .
فإذا قال قائل : كيف أعرف أنَّ هذا تبسُّم رِضا أو تبسُّم سَخَط ؟
قُلنا : إنَّ هذا يُعرَفُ بالقرائِن ؛ كتلُّون الوجه وتغيُّره . فالإنسانُ يعرفُ أنَّ هذا الرجلَ تبسَّم تبسُّمَ رِضا بما صَنَعَ أو سخطًا عليه .

7- أنَّه لا يجوزُ للإنسانِ أنْ يُسَلِّم قائِمًا على القاعِد ، لأنَّ كعبًا سلَّم وهو قائِم ، فقال له النبىُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلام : ‹‹ تعال ›› .

8- أنَّ الكلامَ عن قُربٍ أبلغ مِن الكلام عن بُعد .

9- كمالُ يقين كعب بن مالِك رضى اللهُ عنه ، حيث أنَّه قال : إنَّني أستطيعُ أنْ أخرجُ بعُذرٍ مِن الرسول ، ولكنْ لا يُمكنُ أنْ أخرجَ منه بعُذر يعذرني فيه اليوم ثُمَّ يغضبُ علىَّ فيه غدًا .

10- إنَّ اللهَ يعلمُ السِّرَ وأخفَى .

11- شِـدَّةُ امتثال الصحابةِ لأمر النبىِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ، ودليلُ ذلك : ما جَرى لأبي قَتادةَ مع كعب .

12- أنَّه يجبُ التحرُّز مِن أصحاب الشَّر وأهل السُّوء الذين ينتهزون الضعف في الإنسان والفُرصَ في إضاعتِه وهلاكه .

13- قُـوَّةُ كعب بن مالِك في دين الله ، وأنَّه مِن المُؤمنين الخُلَّص ، وليس مِمَّن قال اللهُ فيهم : (( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ فَإِذَا أُوذِىَ فِي اللهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللهِ )) العنكبوت/10 .. مِن الناس مَن يقولُ آمنَّا باللهِ ، ولكنْ إيمانُه ضعيف ، إذا أوذِىَ في الله ارتَدّ والعياذُ بالله وفَسَقَ وتركَ الطاعة .

14- شِـدَّةُ هجر النبىِّ - عليه الصَّلاةُ والسَّلام - لهؤلاء الثلاثة ، حتى أنَّه أمرهم أن يعتزلوا نساءهم ، والتفريقُ بين الرجل وامرأته أمرٌ عظيم .

15- وفيه قولُ الرجل لامرأته : الحقي بأهلِكِ ، ليس بطلاق ، لأنَّ كعبًا فرَّق بين قوله : الحقي بأهلك وبين الطلاق . فإذا قال الرجلُ لامرأته : الحقي بأهلكِ ، ولم ينوِ الطلاق ، فليس بطلاق .. أمَّا إذا نَوَى الطلاق ، فإنَّ النبىَّ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - قال : (( إنَّما الأعمالُ بالنيَّات ، وإنَّما لكُلِّ امرئٍ ما نَوَى )) الحديث . فإذا ما نَوَى بهذه الكلمةِ وأمثالها الطلاق فله ما نَوَى .

16- شِـدَّةُ امتثال الصحابةِ لأمر النبىِّ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - أنَّه رضى اللهُ عنه ما تردَّد ولا قال : لَعلِّي أراجعُ الرسولَ عليه الصلاةُ والسَّلام ، أو قال للرسول الذي أرسله النبىُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : ارجع إليه لَعلَّه يسمح ، بل وافق بكُلِّ شئ .

17- أنَّ النبىَّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - كان رحيمًا بأمَّته ، فإنَّه بعد أنْ أمره باعتزال النساء لَهُنَّ ، رَخَّصَ لهِلال بن أمَيَّة لأنه يحتاجُ لخِدمة امرأته .

18- جوازُ حِكايةِ الحال عند الاستفتاء أو الشهادة أو ما أشبه ذلك ، وإنْ كان المَحْكِىُّ عنه قد لا يُحِبُّ أنْ يطَّلعَ عليه الناس ، لأنَّ امرأة هِلال بن أمَيَّة ذكرت مِن حاله أنَّه ليس له حاجةٌ إلى شئٍ مِن النساء .

19- أنَّ الإنسانَ إذا حصل له مِثلُ هذه الحال وهجره الناس وصار يتأذَّى مِن مُشاهدتهم ولا يتحمَّل ، فإنَّه له أنْ يتخلَّفَ عن صلاةِ الجماعة ، وأنَّ هذا عُذر ؛ لأنَّه لو جاء إلى المسجد في هذه الحال سوف يكونُ مُتشوِّشًا غيرَ مُطمئنٍّ في صلاتِه ، ولهذا صلَّى كعبُ بن مالِك صلاةَ الفجر على ظهر بيتٍ مِن بيوتِه .

20- حِرصُ الصحابة على التَّسابُق إلى البُشرى ، لأنَّ البُشرى فيها إدخالُ السرور على المُسلم ، وإدخالُ السرور على المُسلم مِمَّا يُقرِّبُ إلى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، لأنَّه إحسانٌ ، واللهُ سُبحانه يُحِبُّ المُحسنين ولا يُضيعُ أجرهم .
فلذلك ينبغي لكَ إذا رأيتَ مِن أخيك شيئًا يَسُرُّه - كأنْ يكونَ خبرًا سارًا أو رؤيا سارّة أو ما أشبه ذلك - أنْ تُبَشِّره بذلك ، لأنَّك تُدخِل السرورَ عليه .

21- أنَّه ينبغي مُكافأة مَن بَشَّركَ بهديةٍ تكونُ مُناسِبَةً للحال .
والمُهم : أنَّ مَن بَشَّركَ بشئٍ فأقلُ الأحوال أنْ تدعوا له بالبِشارة أو تُهدىَ له ما تَيَسَّر ، وكُلُّ إنسانٍ بقدر حاله .

22- مِن السُّنَّةِ إذا أتى الإنسانَ ما يَسُرُّه أنْ يهنأ به ويُبَشَّرَ به ، سواء كان خيرَ دين أو خيرَ دُنيا .

23- لا بأسَ بالقيام إلى الرجل لمُصافحته وتهنئته بما يَسُرُّه ، والقيامُ إلى الرجل لا بأسَ به قد جاءت به السُّنَّة ، وكذلك القيامُ للرجل وأنتَ باقٍ في مكانِك لا تتحرَّك إليه ، فهذا أيضًا لا بأسَ به إذا اعتاد الناس ؛ لأنَّه لم يرد النهى عنه ، وإنَّما النهىُ والتحذيرُ مِن الذي يُقامُ له لا مِن القائِم ، فإنَّه مَن يُقامُ له قال فيه النبىُّ عليه الصلاةُ والسَّلام : (( مَن أَحَبَّ أنْ يتمثَّلَ له الناسُ قِيامًا فليتبوأ مقعده مِن النار )) .
قال أهلُ العِلم : والقِيامُ ثلاثة أقسـام :
الأول : قيامٌ إلى الرجل .. فالقِيامُ إلى الرجل لا بأسَ به ، وقد جاءت به السُّنَّةُ أمرًا وإقرارًا وفِعلاً .

الثاني : قيامٌ للرجل .. هذا لا بأسَ به ، لا سيَّما إذا اعتاد الناسُ ذلك ، وصار الداخلُ إذا لم تَقُم له يُعَدُّ ذلك امتهانًا له ، فإنَّ ذلك لا بأسَ به ، وإنْ كان الأَوْلَى تركُه كما في السُّنَّة ، لكنْ إذا اعتاده فلا حَرجَ فيه .

الثالث : قيامٌ على الرجل .. كأنْ يكون جالِسًا ويقومُ واحِدٌ على رأسه تعظيمًا له ، فهذا مَنهىٌّ عنه . قال الرسولُ عليه الصلاةُ والسَّلام : (( لا تقوموا كما تقومُ الأعاجِمُ يُعَظِّمُ بعضُهم بعضًا )) ، حتى إنَّه في الصلاةِ إذا صار الإمامُ لا يستطيعُ القِيامَ وصلَّى جالِسًا ، فإنَّ المأمومين يُصلُّون جلوسًا ولو كانوا يقدرون على القِيام ، لئلا يُشبِهوا الأعاجِمَ الذين يقومون على ملوكهم .

24- أنَّ مَن أنعمَ اللهُ عليه بنعمة ، فإنَّ مِن السُّنَّةِ أنْ يتصدَّقَ بشئٍ مِن ماله ، فإنَّ النبىَّ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - أقرَّ كعبَ بنَ مالِك على أنْ يتصدَّقَ بشئٍ مِن مالهِ توبةً إلى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ لِمَا حَصَلَ له مِن هذا الأمر العظيم الذي كان فخرًا له يومَ القيامة .



رقية مبارك بوداني 08-12-14 12:36 AM

~ انـتـهـت الـروائـــع ~


وأتمنى مِن كُلِّ مَن مَرَّت مِن هُنا وكانت تُشاركُ بمُنتدياتٍ أخرى أنْ تنشرَ هذه الفوائدَ بها ، ولها الأجرُ بإذن الله .

مماراق لي ..



أروى آل قشلان 08-12-14 08:35 AM

ما شاء الله تبارك الله
أسأل الله أن يكتب أجركِ أختي الكريمة وأجر من استخرج هذه الدرر
وأن يرحم الشيخ الفقيه ابن عثيمين رحمة واسعة
ولي عودة لإكمال القراءة إن شاء الله

ليلى محمد 14-12-15 10:39 AM

جزاكِ الله خيرا ورحم الله الشيخ رحمة واسعه واسكنة الفردوس الاعلى
ربنا يسر ويتم النشران شاء اللهp1s3 بارك الله فيك


الساعة الآن 07:26 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .