ملتقى طالبات العلم

ملتقى طالبات العلم (https://www.t-elm.net/moltaqa/index.php)
-   قسم مدارسة الحلقات للتفسير (https://www.t-elm.net/moltaqa/forumdisplay.php?f=685)
-   -   حلقة مدارسة التفسير خديجة بنت خويلد رضي الله عنها (https://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=76519)

عليا أحمد 24-10-25 12:07 PM

مدارسة التفسير الأسبوع السادس
 
p1s2
﴿أَيَوَدُّ أَحَدُكُم أَن تَكونَ لَهُ جَنَّةٌ مِن نَخيلٍ وَأَعنابٍ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ لَهُ فيها مِن كُلِّ الثَّمَراتِ وَأَصابَهُ الكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفاءُ فَأَصابَها إِعصارٌ فيهِ نارٌ فَاحتَرَقَت كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآياتِ لَعَلَّكُم تَتَفَكَّرونَ﴾
1.كم مثالًا ضربه الله في هذه الآيات؟
2. لمن ضُرب المثل الأول؟
3. كيف وصف الله جنة المنفق المخلص؟
4. ما الذي جعل هذه الجنة تُعطي أكلها ضعفين؟
5. على من يُضرب المثل الثاني؟
6. ما الإعصار الذي أصاب الجنة في المثل الثاني؟
7. ما حال صاحب الجنة حين أصابها الإعصار؟
8. ما الفاجعتان اللتان اجتمعتا عليه؟
9. من الذي يُشبه حال صاحب الجنة التي احترقت؟
10. على من يُنطبق المثل الثالث؟
11. بمَ شُبِّه قلب المرائي؟
12. ما الذي يظنه الرائي في الحجر الأملس المغطى بالتراب؟
13. ماذا يحدث عندما يصيبه المطر؟
14. ماذا يدل ذلك على حال المرائي وأعماله؟
15. ما الفرق بين الثلاثة أمثال من حيث القبول والبطلان؟
16. كيف يزن العبد نفسه بهذه الأمثال؟

عليا أحمد 24-10-25 12:24 PM

مدارسة التفسير الأسبوع السابع
 
p1s2
﴿يَمحَقُ اللَّهُ الرِّبا وَيُربِي الصَّدَقاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفّارٍ أَثيمٍ۝إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ لَهُم أَجرُهُم عِندَ رَبِّهِم وَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ﴾
1. ماذا يفعل الله بمكاسب المرابين؟
2. ماذا يفعل الله بصدقات المنفقين؟
3. ما وجه التعارض الظاهري بين نقصان المال بالإنفاق وزيادته بالربا؟
4. ما المقصود بقوله تعالى: ﴿وَمَا عِندَ اللَّهِ لَا يُنَالُ إِلَّا بِطَاعَتِهِ وَامْتِثَالِ أَمْرِهِ﴾؟
5. من الذي لا يحبّه الله كما ورد في الآية؟
6. ما صفات الكفّار الأثيمين الذين لا يحبهم الله؟
7. ما الصفات التي ذكرها الله للمؤمنين في الآية الثانية؟
8. ما الأجر الذي أعده الله للمؤمنين الذين عملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة؟
9. ما المقصود بقوله تعالى: ﴿وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾؟

عليا أحمد 24-10-25 12:33 PM

مدراسة التفسير الأسبوع الثامن
 
p1s2
﴿رَبَّنا لا تُزِغ قُلوبَنا بَعدَ إِذ هَدَيتَنا وَهَب لَنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً إِنَّكَ أَنتَ الوَهّابُ۝رَبَّنا إِنَّكَ جامِعُ النّاسِ لِيَومٍ لا رَيبَ فيهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخلِفُ الميعادَ۝إِنَّ الَّذينَ كَفَروا لَن تُغنِيَ عَنهُم أَموالُهُم وَلا أَولادُهُم مِنَ اللَّهِ شَيئًا وَأُولئِكَ هُم وَقودُ النّارِ﴾
1. ماذا طلب المؤمنون من ربهم في قولهم: ﴿رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا﴾؟
2. ما المقصود بـ«إزاغة القلوب» في الآية؟
3. ماذا يدل طلبهم «وَهَبْ لَنَا مِن لَدُنكَ رَحْمَةً» على حال قلوبهم؟
4. ما معنى قوله تعالى: ﴿إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾؟
5. ما مضمون دعائهم في قوله: ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ﴾؟
6. ما الذي يتضمنه إقرار الراسخين في العلم بالبعث والجزاء؟
7. كيف يكون الإيمان بالبعث باعثًا على صلاح القلوب والعمل؟
8. ما المقصود بقوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ﴾؟
9. ما الذي ذكره الله عن الكافرين في قوله: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ﴾؟

سامية سعيد 26-10-25 02:34 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
_مدارسة الاسبوع الأخير ١٢
-تفسير الآيات من ٧٥ إلى ٧٧ من سورة آل عمران
-ذكر الشيخ فى تفسير الآية ٧٥ حال أهل الكتاب فى الوفاء و الخيانة فى الأموال بأنهم اعتقدوا أن ليس عليهم إثم في عدم أداء أموال الأميين إليهم .
-ذكر الشيخ فى تفسير الآية ٧٦ أن الأميين عرفوا بوفاء العهود وتقوى الله وعدم التجروء على الأموال المحترمة فكانوا هم المحبوبين من الله وأفضل خلق الله .
- ذكر الشيخ فى تفسير الآية ٧٧ أن كل من أخذ شئ من الدنيا فى مقابلة ما تركه من حق الله وعباده غضب الله عليهم يوم القيامة ولهم عذاب أليم.


الساعة الآن 10:03 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .