|
متى ستصبح ثقافة القرآن الثقافة العامة في هذا الزمان ؟
http://gesah.net/vb/vb/images/smilies/khaled129.gif حبتيباتي في الله... أخواتي متى ستصبح ثقافة القرآن الثقافة العامة في هذا الزمان ؟ أين نحن اليوم في الحياة اليومية التي نعيش ونحن أهل الإيمان من ثقافة القرآن ؟؟ كيف نستطيع التوفيق والربط الدقيق في سلوكنا ومعاملاتنا وأخلاقنا بين مايصدر لنا يومياً من أفكار وثقافات وبين ثقافة القرآن ؟؟؟ أسئلة كثيرة من القلب أتمنى أن نجد لها أجوبة صادقة وشافية لكلّ قلب و0ر0د شكـــرا |
ياهلا باختي الغالية الغريبة الراحلة ..
ما شاء الله تساؤلات رائعه ..أسأل الله ان ينفع بكِ .. لا ارى لأجوبة أسئلتك عندي ...إلا أنه متى ماحدثت الصحوة الإسلامية لدى المسلمين ..وعرفوا أهمية هذا الدين الذي يدينون به ودورهم في الحياة الفانية ...لجؤ إلى القرءان وعملوا به ... الله المستعان ...أسال الله أن يجعلنا وإياك من اهل القرءان ... |
ابدأ بنفسك..أولا..
فعلا لكي نحصل على أي نتيجة أو مرجو...فالنبدأ بأنفسنا.. علي "أنا" أولا أن استشعرأهمية القرآن في حياتي..وأن اسعى أن يكون هو دستوري ومنهجي وثقافتي.. إذا بدأت بنفسي..سيتغير كل ما حولي ..من أهل وأصحاب.. لتكن الإنطلاقة من ذاتنا نحن.. جزاك الله خيرا أختي الحبيبة "الغريبة الراحلة"..فعلا كلماتك وقعت على الجرح..لاحرمنا الله من ابداعاتك.. |
ماهي ثقافة القرآن ؟
وهل نبحث اليوم نحن أمة الإسلام في كلّ مانحمل وننقل من علوم وثقافات وأفكار ومعتقدات دنيوية عن حقيقتها في ثقافة القرآن ؟؟ أم أنّ الفصل المتوارث بين الدين والحياة جعلنا نظن ونفكر أنه لاربط ولاعلاقة بين الإسلام والحياة ؟؟؟ الإسلام دين الحياة تحت هذه القاعدة سنقيم ونقوم ثقافتنا الآن |
أم أســــــــــامة
عـابرة سبيـــــــل أشكركم من قلبي على حسن متابعتكن وردودكن الدائمة لا حرمناها ولاحرمنا أخوتكم في الدنيا و في الجنان هناكـ |
| الساعة الآن 06:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .