3- قصد إلى استنباط الفوائد والأحكام من الأحاديث ، حيث رتبه على الفقه فجعله مرتبًا على الأبواب ، وانتزع من أحاديثه الفوائد الفقهية والنكت الحكمية ،
وجعل ذلك تراجم بأقوال الصحابة ومن بعدهم مستدلاً لها أو مرجحًا بعضها على بعض ، أو استئناسًا لما اختاره وارتآه .لذلك ينبغي ملاحظة ذلك عند قراءة صحيح البخاري لتتم الفائدة المرجوة من الكتاب .
ما المقصود تحديدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟