[الخزامى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهدة

ثانياً:

الله يجزييكِ الخير مشرفتي..

بجد محتاجة حد يراجع لي أخطائي وينبهني عليها..

لأن أحياناً يكون عندي خطأ في الحفظ.. وأنا غير منتبهة له، فأثبت عليه من دون شعور مني

واياكِ

أبشري اراجع لكِ لغياب الغالية همم

اسأل الله ان ييسر أمرها

لكن اعذريني على التقصير ستكون مراجعتي لكِ في نهاية أسبوع

بوركتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجاهدة

أما باقي الأحاديث التي ذكرتيها فوجدتها نفس ما هي موجودة في الكتاب : )

يعني مو خطأ : )

!!

[ الحديث الرابع والأربعون]
عَنْ أَبي عَمْرو الشيْباني وَاسْمُهُ (سَعْدُ بِنْ إِياس) قال: حَدَّثَني صاحِبُ هذِهِ الدّار، وَأَشارَ بِيَدِهِ إِلى دارِ عَبْدِ الله بِنْ مَسْعودٍ. قال: سَأَلْتُ الرَّسولَ صَلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الأَعْمالِ أَحَبُّ إِلى الله عَزَّوَ جَل، قال: الصَّلاةُ عَلى وَقْتِها، قال: ثُمَّ أَيَّ؟ قال: بِرُّ الْوالِدَيْنِ. قال : ثُمَّ أَيّ:؟ قال: الجهادُ في سَبيلِ الله.

قال: حَدَّثَني بِهِنَّ رَسولِ الله صَلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم وَلَوْ اسْتَزَدْتُّهُ لَزادَني.

المتن من الكتاب

- عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ وَاسْمُهُ سَعْدُ بْنُ إيَاسٍ - قَالَ : حَدَّثَنِي صَاحِبُ هَذِهِ الدَّارِ - وَأَشَارَ بِيَدِهِ إلَى دَارِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ  قَالَ : (( سَأَلْتُ النَّبِيَّ  : أَيُّ الْعَمَلِ أَحَبُّ إلَى اللَّهِ ؟ قَالَ : الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا . قُلْتُ : ثُمَّ أَيُّ ؟ قَالَ : بِرُّ الْوَالِدَيْنِ , قُلْتُ : ثُمَّ أَيُّ ؟ قَالَ : الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ , قَالَ : حَدَّثَنِي بِهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ  وَلَوْ اسْتَزَدْتُهُ لَزَادَنِي )) .

[ الحديث الخامس والأربعون]
عَنْ عائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْها قالَتْ: لَقَدْ كانَ رَسولُ الله صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلي الْفَجْرَ فَتَشْهَدُ مَعَهُ نِساءٌ مِنَ الْمُؤْمِنات مُتَلَعِّفاتٍ بِمُروطِهِنّ، ثُمَّ يَرْجِعْنَ إِلى بُيوتِهِنَّ ما يَعْرِفُهُنَّ أَحَدٌ مِنَ الْغَلَس.

المتن من الكتاب

46- عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: (( لَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ  يُصَلِّي الْفَجْرَ , فَيَشْهَدُ مَعَهُ نِسَاءٌ مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ , مُتَلَفِّعَاتٍ بِمُرُوطِهِنَّ ثُمَّ يَرْجِعْنَ إلَى بُيُوتِهِنَّ مَا يَعْرِفُهُنَّ أَحَدٌ , مِنْ الْغَلَسِ )) .

[ الحديث السابع والأربعون]

عَنْ أَبي الْمِنْهال سَيّار بِنْ سَلامَةَ قال: دَخَلْتُ أَنا وَأَبي عَلى أَبي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ فَقال لَهُ أَبي: كَيْفَ كانَ رَسولِ الله صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلّي الْمَكْتوبَةَ؟

فَقال: كانَ يُصَلّي الْهاجِرَةَ التّي تَدْعونَها الأولى حينَ تَدْحُضُ الشَّمْس، وَيُصَلي الْعَصْرَ ثُمَّ يَخْرُجُ أَحَدُنا إِلى رَحْلِهِ في أَقْصى الْمَدينَةِ وَالشَّمْسُ حَيَّة، وَنَسيتُ ما قالَ في الْمَغْرِب، وَكانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يُؤَخِّرَ مِنَ الْعِشاءِ التِّي تَدْعونَها الْعَتَمَةَ، وَكانَ يَكْرَهُ النَّوْمَ قَبْلَها وَالْحَديثَ بَعْدَها، وَكانَ يَنْتَفِلُ مِنْ صَلاةِ الْغَداةِ حينَ يَعْرِفُ الرَّجُلُ جَليسَهُ، وَكانَ يَقْرَأُ بِالسِّتينَ إِلى الْمائَة.

المتن من الكتاب

48 - عَنْ أَبِي الْمِنْهَالِ سَيَّارِ بْنِ سَلامَةَ قَالَ : (( دَخَلْتُ أَنَا وَأَبِي عَلَى أَبِي بَرْزَةَ الأَسْلَمِيِّ , فَقَالَ لَهُ أَبِي : كَيْفَ كَانَ النَّبِيُّ  يُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ ؟ فَقَالَ : كَانَ يُصَلِّي الْهَجِيرَ – الَّتِي تَدْعُونَهَا الأُولَى – حِينَ تَدْحَضُ الشَّمْسُ , وَيُصَلِّي الْعَصْرَ , ثُمَّ يَرْجِعُ أَحَدُنَا إلَى رَحْلِهِ فِي أَقْصَى الْمَدِينَةِ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ . وَنَسِيتُ مَا قَالَ فِي الْمَغْرِبِ . وَكَانَ يُسْتَحَبُّ أَنْ يُؤَخِّرَ مِنْ الْعِشَاءِ الَّتِي تَدْعُونَهَا الْعَتَمَةَ . وَكَانَ يَكْرَهُ النَّوْمَ قَبْلَهَا , وَالْحَدِيثُ بَعْدَهَا . وَكَانَ يَنْفَتِلُ مِنْ صَلاةِ الْغَدَاةِ حِينَ يَعْرِفُ الرَّجُلَ جَلِيسَهُ . وَكَانَ يَقْرَأُ بِالسِّتِّينَ إلَى الْمِائَةِ )) .

[ الحديث التاسع والأربعون]
عَنْ عَبْدِ الله بِنْ عَبّاسٍ رَضِيَ الله عَنْهُما قالَ: اعْتَمَّ النَّبِي صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخَرَجَ عُمَر فَقالَ: الصَّلاةُ يا رَسول الله، رَقَدَ النِّساءُ وَالأَطْفالُ، فَخَرَجَ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ يَقول: لَوْلا أَنْ أَشُقُّ عَلى أُمَّتي - أَوْ عَلى النّاسِ- لَأَمَرْتُهُمْ بِهذِهِ الصَّلاة هذِهِ السّاعَةَ.

المتن من الكتاب

51 - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : (( أَعْتَمَ النَّبِيُّ  بِالْعِشَاءِ . فَخَرَجَ عُمَرُ , فَقَالَ : الصَّلاةُ , يَا رَسُولَ اللَّهِ . رَقَدَ النِّسَاءُ وَالصِّبْيَانُ . فَخَرَجَ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ يَقُولُ : لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي - أَوْ عَلَى النَّاسِ - لأَمَرْتُهُمْ بِهَذِهِ الصَّلاةِ هَذِهِ السَّاعَةِ )) .

تعبتك ربي يبارك فيك