الاية هي:(ولأضلنهم ولأمنينهم ولأمرنهم فليبتكن ءاذان الانعام ولامرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا)
اي لأمنينهم مع الاضلال ان ينالوا ما ناله المهتدون وهذا هو الغرور بعينه ولامرنهم بتقطيع اذانها كالبحيرة والسائبة وهذا يقتضي تحريم ما احل الله او تحليل ما حرم الله ولامرنهم بتغيير الخلقة بالوشم والوشر والنمص والتفلج للحسن ونحوه وهذا يتضمن التسخط من خلقته والقدح في حكمته
والكلمة الجديدة:فلك
ا
|