عرض مشاركة واحدة
قديم 22-12-08, 03:23 PM   #1
ام البراءوحمزة
جُهدٌ لا يُنسى
 
تاريخ التسجيل: 22-01-2008
المشاركات: 5,333
ام البراءوحمزة is on a distinguished road
a ذكر الله عند صعود أو نزول السلم هل هى سنه مفقودة؟؟؟ توضيح

عن جابر رضي الله عنه قال‏:‏

[ كـُـنـّا إذا صعدنا كبـَّرنا، وإذا نزلنا سبَّحْـنا‏]‏ (‏‏(‏رواه البخاري‏)‏‏)‏‏.‏



وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال‏:‏

[..وكان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشـُه إذا عـَـلـَوْا الثــّـنايا كبَّـروا وإذا هـَـبَـطوا سبَّـحوا] ‏(‏‏(‏رواه أبو داود بإسناد صحيح


هل

سُـنـَّة مفقودة أو مهجورة عند الكثيرين

نبدأ بسم الله ،

...... !!

عند صعودك على السُـلـَّم / الدّرج،.

أو نزولك مِن السُـلـَّم / الدّرج .. ، ماذا تفعل؟


أو صعودك في المِـصعد ...أو نزولك فيه


أتعرف أنّ حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم

إذا صعد أو نزل هضبة أو جبلاً ماذا كان يقول ؟؟ !!

عند صعوده كان يُـكـَـبِّـر ' الله اكبر '

وعند نزوله كان يُسَـبِّـح ' سبحان الله'






إضافة من مجموعة ركاب البريدية جزاهم الله خيرا



بسم الله الرحمن الرحيم
أحزنني أنه لا يزال يصلني بعض الرسائل التي نبهنا على خطئها .. والتي تنشر للأسف الشديد وهي مبنية على أصل الجهالة! وديننا يا أحبة محفوظ لا ينبغي لأي كائن من كان أن يزيد فيه قيد أنملة ولا أقل ولا أكثر ..!
ومن هذا الذي ذكرت البريد الذي فيه ادعاء سنة مفقودة ..وهي التسبيح أو التكبير في الصعود أو النزول .. على السلم أو المصعد وغير هذا ..
ويا أخوة الدين ما يجب علينا أخذ الدين إلا عن أصوله ..
وكما قال ابن سيرين : ( إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم)

ولكم هذه الفتاوى التي مصدرها كبار العلماء .. رحمهم الله .. لتتبيوا .. ما اقول .. ولعل فيكم صاحب غيرة على الدين .. وصاحب حق .. يعلم فيعمل بما يعلم .. وينشر السنة لا ينشر خلافها ..
عن جابر ـ رضي الله عنه ـ قال :

( كُنَّا إِذَا صَعِدْنَا كَبَّرْنَا وَإِذَا نَزَلْنَا سَبَّحْنَا )
رواه البخاري


احسن الله إليكم فضيلة الشيخ :

جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم يكبر إذا صعد شرفاً ويسبح إذا نزل وادياً ، وهل هذا التسبيح والتكبير خاص بالسفر ؟ أم أنه يكبر ويسبح للصعود مثلاً في البيت للدور الثانية والثالثة ؟

كان النبي صلى الله عليه وسلم في أسفاره إذا علا صعداً كبر ، وإذا نزل وادياً سبح ، وذلك أن العالي على الشيء قد يتعاظم في نفسه فيرى أنه كبير، فكان من المناسب أن يكبر الله عز وجل فيقول الله أكبر ، وأما إذا نزل فالنزول السفول فناسب أن يسبح الله عزوجل عن السفول ،هذه هي المناسبة ، ولم ترد السنة بأن يُفعل ذلك في الحضر ، والعبادات مبنية على التوقيف ، ويقتصر فيها على ما ورد ، وعلى هذا أنه إذا صعد الإنسان الدرجة في البيت فإنه لا يكبر ، وإذا نزل منها فإنه لا يسبح ، وإنما يختص ذلك في الأسفار .

سلسلة لقاء الباب المفتوح -102a
العلامة الشيخ / محمد بن صالح العثيمين
رحمه الله تعالى
************************

هل التكبير في الطلوع والتسبيح في النزول حتى ولو كنا في غير السفر داخل المدينة ؟

الذي ورد أنه في السفر ، أما إذا كان في البلد وكان في طلوع ونزول لا اعلم شيء يدل عليه ، وإنما هذا جاء في الأسفار .


سنن الترمذي / كتاب الدعوات
العلامة الشيخ / عبد المحسن العباد
حفظه الله تعالى


....................................

أرجوا نشرها ..فهذا الذي ينبغي أن ينشر .. فوالله لا يصلح آخر هذا الزمان إلا بما أصلح أولهم ..كما قال الإمام أحمد ..
غفر الله لي ولكم ..وسددنا لما يحب ويرضى

وصلتني من أم الفُضيل السلفية

****
الرسالة جائت لمجموعة الركاب من الاخت العلم نور



توقيع ام البراءوحمزة
[frame="2 80"]
عدت إليكن بفضل الله
[/frame]

التعديل الأخير تم بواسطة مروة عاشور ; 28-02-09 الساعة 03:07 AM
ام البراءوحمزة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس