عرض مشاركة واحدة
قديم 01-01-09, 01:43 PM   #1
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
افتراضي الاختبار النهائي لكتاب "ففروا إلى الله"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكن الله أخواتي الكريمات ..
نيابةً عن أم رحمة أضع لكن الأسئلة التي كتبتها ـ جزاها الله خيرا ـ




الاختبار النهائي لكتاب "ففروا إلى الله"




أجيبي ـ مستعينة بالله ـ على مايلي:


1 ـ وضحي المقصود من الأحاديث والآثار التالية:

أ ـ قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : (( لو لم تذنبوا لجاء اللَّه تعالى بقوم يذنبون فيغفر لهم )

ب ـ قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : (( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة ، والفراغ )

ج ـ قال علي بن أبـي طالب رضي اللَّه عنه : إنما العطية بقدر النية .


2 ـ أكملي الناقص فيما يلي:


أ ـ عن ابن مسعود قال : إن أعظم آية في كتاب اللَّه : ...................... ، وإن أجمع آية في القرآن بخير وشر : ....................... ، وإن أكثر آية في القرآن فرحًا : ..................................، وإن أشد آية في كتاب اللَّه تفويضًا : ............................

ب ـ حلق اللحية رضوخًا لطلب الزوجة بـيان عظيم لقول اللَّه عز وجل : ....................................................................................

ج ـ ثلاثة يدعون اللَّه عز وجل فلا يستجاب لهم : منهم رجل كانت تحته امرأة .............


3 ـ أجيبي عن الأسئلة التالية:

أ ـ اذكري الأسباب التي تعظم بها الصغائر من الذنوب .

ب ـ ما حكم قضاء الصلاة الفائتة ؟

ج ـ هل هناك علامات تدل على استجابة الدعاء؟ وضحي ما تذهبين إليه

د ـ كيف تزول عقوبة الذنوب؟



4 ـ بم تنصحين من سيذهب ليصلح بين اثنين متخاصمين ؟

5 ـ كيف تردين على الشبه التالية:

أ ـ إن عفة الفتاة حقيقة كامنة في ذاتها ، وليست غطاء يلقى ويسدل على جسمها

ب ـ إنه إذا شاع الاختلاط بـين الرجل والمرأة ، تهذبت طباع كل منهما

ج ـ قد يؤذن المؤذن وتقول للرجل : حي على الصلاة فيقول لك كما قال أولاً : العمل عبادة ، ثم يأتي بعد ذلك ويقول - عن غير علم - إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم دخل المسجد فوجد رجلاً جالسًا فقال له : من الذي يصرف عليك ؟ قال : أخي فقال : أخوك أفضل منك .





انتهت الأسئلة


والله ولي التوفيق



توقيع أم أســامة
:

قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - : « طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا »
سنن ابن ماجه .


قـال ابـن رجب ـ رحمـه الله ـ: «من مشى في طاعة الله على التسديد والمقاربة فـليبشر، فإنه يصل ويسبق الدائب المجتهد في الأعمال، فليست الفضائل بكثـرة الأعمـال البدنية، لكن بكونها خالصة لله ـ عز وجل ـ صواباً على متابعة السنة، وبكثرة معارف القلوب وأعمالها. فمن كان بالله أعلم، وبدينه وأحكامه وشرائعه، وله أخوف وأحب وأرجى؛ فهو أفضل ممن ليس كذلك وإن كان أكثر منه عملاً بالجوارح».


" لا يعرف حقيقة الصبر إلا من ذاق مرارة التطبيق في العمل , ولا يشعر بأهمية الصبر إلا أهل التطبيق والامتثال والجهاد والتضحية "

:
أم أســامة غير متواجد حالياً