وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
مسألة القبول والرفض قد بينه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:( إذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه) فإذا كان مرضي الخلق والدين فلا ترفض، وإنتسابه لهذا الجماعة لا يخرجه عن أهل السنة والجماعة إلآ إذا كانت عنده بدعة مكفرة كدعاء غير الله أو طلب الحاجات من أهل القبور ونحو ذلك مما يكفر به صاحبه، والله الموفق.
|