الموضوع
:
...ودَّ الله للعبد...المعنى والأسباب ؟ ..الثمرات ..
عرض مشاركة واحدة
19-11-09, 08:34 PM
#
2
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
تاريخ التسجيل: 23-05-2006
المشاركات: 11,324
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا
يفسر فضيلة الشيخ الدكتور / عبدالرزاق العباد ـ حفظه الله تعالى ـ هذة الآية الكريمة التى فى أواخر سورة مريم .
فكيف يكون هذا الود؟ و ما هي أسبابه؟ و ثمراته؟
http://islam-call.com/records/view/id/1569/
حفظ الله الشيخ وزاده من فضله .
توقيع
أم أســامة
:
قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - :
« طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا »
سنن ابن ماجه .
قـال ابـن رجب ـ رحمـه الله ـ:
«من مشى في طاعة الله على التسديد والمقاربة فـليبشر، فإنه يصل ويسبق الدائب المجتهد في الأعمال، فليست الفضائل بكثـرة الأعمـال البدنية، لكن بكونها خالصة لله ـ عز وجل ـ صواباً على متابعة السنة، وبكثرة معارف القلوب وأعمالها. فمن كان بالله أعلم، وبدينه وأحكامه وشرائعه، وله أخوف وأحب وأرجى؛ فهو أفضل ممن ليس كذلك وإن كان أكثر منه عملاً بالجوارح».
" لا يعرف حقيقة الصبر إلا من ذاق مرارة التطبيق في العمل , ولا يشعر بأهمية الصبر إلا أهل التطبيق والامتثال والجهاد والتضحية "
:
أم أســامة
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها أم أســامة