عرض مشاركة واحدة
قديم 19-11-09, 08:34 PM   #2
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
افتراضي


يفسر فضيلة الشيخ الدكتور / عبدالرزاق العباد ـ حفظه الله تعالى ـ هذة الآية الكريمة التى فى أواخر سورة مريم .
فكيف يكون هذا الود؟ و ما هي أسبابه؟ و ثمراته؟


http://islam-call.com/records/view/id/1569/

حفظ الله الشيخ وزاده من فضله .



توقيع أم أســامة
:

قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - : « طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا »
سنن ابن ماجه .


قـال ابـن رجب ـ رحمـه الله ـ: «من مشى في طاعة الله على التسديد والمقاربة فـليبشر، فإنه يصل ويسبق الدائب المجتهد في الأعمال، فليست الفضائل بكثـرة الأعمـال البدنية، لكن بكونها خالصة لله ـ عز وجل ـ صواباً على متابعة السنة، وبكثرة معارف القلوب وأعمالها. فمن كان بالله أعلم، وبدينه وأحكامه وشرائعه، وله أخوف وأحب وأرجى؛ فهو أفضل ممن ليس كذلك وإن كان أكثر منه عملاً بالجوارح».


" لا يعرف حقيقة الصبر إلا من ذاق مرارة التطبيق في العمل , ولا يشعر بأهمية الصبر إلا أهل التطبيق والامتثال والجهاد والتضحية "

:
أم أســامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس