عرض مشاركة واحدة
قديم 23-02-11, 08:24 AM   #3
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي

تتمة الموضوع للفائدة
_____________________



* تدريبات التنمية البشرية ما لها وما عليها ..


بدأ انتشار ما سُمي ببرامج "التنمية البشرية"Human Potential ofDevelopmentكنتاج تطبيقي لفكر "حركة القدرات البشرية الكامنة" و" حركة العصر الجديد "في الغرب من أجل تمكين الناس من اكتشاف قدراتهم الكامنة وتحريرها والاستفادة القصوى منها بتدريبات روحانية خاصة، وقد بشر مدربي الحركة ومروجي برامجها بحياة سعيدة يستغنون فيها بقدراتهم وملكاتهم الشخصية عن أي مصدر خارجي. وقد ظهر واضحاً للأوساط العلمية في الغرب التي تابعت انتشار برامج الحركة تأثر أصحابها وأتباعهم بالأديان الشرقية دون اعتبار لصدق البرامج والنتائج أو ثبوتها علمياً .وكما هو ملاحظ فإن اسم "التنمية البشرية" Human Potential ofDevelopmentاسم جذاب لفظه مجمل يدل على تطوير المهارات، وتنمية جوانب الشخصية ونحوه مما هو مطلب حضاري ملح يسعى إليه عموم الناس على اختلاف دياناتهم وتوجهاتهم للوصول إلى النجاح. كما أنه اسم يشتبه باسم"تنمية الموارد البشرية" Human Resources Developmentالذي هو محل اهتمام عالمي وحضاري على مستوى الدول والمؤسسات، وتقدّم تحت مظلته كثير من البرامج المتعلقة بالجوانب الإدارية كالتخطيط، ورسم الأهداف، وإدارة الوقت. والدورات المتعلقة بالجوانب الاجتماعية كدورات تربية الأبناء وفنون العلاقات الأسرية. والدورات المتعلقة بالمهارات؛ كدورات فنون الحوار ومهارات الاتصال والإلقاء ومهارات اللغات والحاسوب وغيرها. وكذلك ما يتعلق بالجوانب النفسية كبرامج التحفيز والتخلص من ضغوط العمل ونحوها مما هو نافع ومفيد لتنمية شاملة مستدامة.


وكان لهذا الإجمال والتشابه بين الاسمين إضافة إلى كونهما واردين من الغرب أثر كثير في امتزاج برامج "التنمية البشرية" مع برامج "تنمية الموارد البشرية" واشتباهها لدى كثير من الجهات المستفيدة أفرادا وجماعات مما كان أسهم كبير عدم التفريق بين برامجهما ، والحق أن الاختلاف كبير بينهما في الجوهر والحقيقة ، فبرامج "تنمية الموارد البشرية" برامج أنتجتها الحضارة الغربية التي تهتم بالعقل والوقت والعلم، بينما برامج "التنمية البشرية" برامج أنتجتها المدارس الغربية المتأثرة بالفلسفة الشرقية التي تنظر إلى الإنسان نظرة خاصة على أنه مخلوق روحاني محبوس في جسد يعطل كثير من قواه وإمكاناته، وبالتدريب الروحاني تتحرر قواه، ويترقى إلى حيث الإنسان الكامل المستغني عن إله خارج نفسه Trancendentalism.
* عبارات تطوير الذات والتي كثرتالدعوة إليها وإلى اقتناء كتبها ما لها وما عليها ..
لا أرى بأسا بعبارة تطوير الذات فعلى ظاهر معناها تطوير القدرات والإمكانات والعمل ونبذ الكسل ، مع ملاحظة ضرورة الانتباه للمصطلح واستخدامه والسياق الذي ورد فيه في عصر حرب المصطلحات والاستخدام الباطني للألفاظ المجملة .



* نسمع هذه الأيام عنطوّر ذاتك أكثر من سماعنا عن تزكية النفوس ونسمع عن كيف تتخلص من عادتك السيئةبالبرمجة وعن كيف تعالج أدوائك كلّها باستخدام علوم الطاقة فإلى أين تقودنا هذهالوافدات
قبل أن نبتلى بهذه البرامج كان تطوير الذات جزء من برنامج تزكيتها ، واليوم تختلف المصطلحات باختلاف السياق كما ذكرت .
على كل حال فتزكية النفوس من أهم مهمات الرسل ، وقد امتن الله علينا ببعثة نبي من أنفسنا يتلو علينا آيات الله ويعلمنا الكتاب والحكمة ويزكينا ، فليس من طريقة نافعة مرضية عند الله عزوجل في تزكية نفوسنا وتطوير ذواتنا ورفع إمكاناتنا وإبعاد الإحباط عنا وأعظم من ذلك بكثير إلا طريقة محمد صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي ، ماترك من خير إلا ودلنا عليه ولا شر إلا وحذرنا منه ، وجاءنا بخير الدنيا والآخرة برمته ولم يحوجنا الله إلى أحد سواه .فجزاه الله عنا بخير ما جزى نبيا عن أمته .
إن الانخراط في هذه البرامج ابتداء من البرمجة اللغوية العصبية وانتهاء بتطبيقات الطاقة بدعوى تزكية النفس وتطوير الذات قد يحقق آثارا مفيدة في بداية الأمر ولكنه يقود حتما إلى ضلالات الفكر الملحد ووثنيات كثيرة رأيت وسمعت خلال هذه السنوات كيف تهاوى فيها كثير من الناس نسأل الله السلامة والثبات .
. * ما هي القراءة الضوئية وتحت أيّ التدريبات تنطوي



القراءة الضوئية أو القراءة بكامل العقل تختلف عن القراءة السريعة التي تتم بتدريب صحيح منطقي ومعقول، أما الضوئية فليست إلا وهماً وادعاءً، يقدم في قالب به بعض المعلومات الصحيحة.





فالقراءة التصويرية أو الضوئية (Photoreading Whole Mind System) هي برنامج تدريبي من تطبيقات الطاقة، يدّعي مدربه تحقيق قدرة خارقة على الحفظ والاستظهار، وأكثر ما يعد به لا يعدو كونه ادعاءً يعجز المدرب نفسه عن تحقيقه.


* تحليل الشخصية بمعرفة الحرف الأول أو اللون المفضل أو الخط أو تاريخ الميلاد ماحكمه وهل له علاقة بالفراسة وهل له قدر من الصحة ..



تحليل الشخصية بحسب خصائص سرية كشخصيتك من خلال لونك المفضل أو حيوانك المفضل أو حروف اسمك وهذه في حقيقتها كهانة وعرافة بثوب جديد لا تختلف عن القول بأن من ولد في نجم كذا فهو كذا وحظه كذا ، فهذه النماذج للتحليل تقوم على روابط فلسفية وأسرار مدعاة مأخوذة من الكتب الدينية للوثنيات الشرقية وتنبؤات الكهان ودعاواهم كخصائص الحروف ومن ثم يكون من يبدأ اسمه بحرف كذا شخصيته كذا ، أو من يحب اللون كذا فهو كذا ، ومن يحب الحيوان كذا فهو ميال إلى كذا ، وغير ذلك مما قد يظن من يسمعه لأول وهلة بوجود أسس منطقية يبنى عليها مثل هذه الأنواع من التحليل وحقيقة الأمر عقائد فلسفية يؤمن معتقديها بماوراء هذه الأشياء (الألوان ، الحيوانات ، الحروف ، النجوم ....) من رموز ! وأقلها ضررا ما تبنى على مجرد القول بالظن الذي نهينا عنه لأنه يصرف عن الحق الذي تدل عليه العقول السليمة والمتوافق مع هدى النقل الصحيح . وكذا تحليل الشخصية من خلال الخط أو التوقيع يلحق بهذا النوع الباطل من وجه الكهانة والعرافة إذا تضمن إدعاء معرفة أمور يتعلق بأحداث الماضي أو المستقبل أو مكنونات الصدر دون قرينة صحيحة صريحة إذ لا اعتبار للخصائص السرية المدعاة للانحناءات أو الاستقامة أوالميل أو التشابك للحروف والخطوط ولا تعتبر بحال قرائن صحيحة في ميزان العقل السليم، فهذه النماذج ماهي إلا كهانة وإن اتخذت من تحليل الشخصية ستارًا لها. قال الدكتور ابراهيم الحمد معلقًا على الاعتقاد بتأثير تاريخ الميلاد أو الاسم أو الحرف : ((كل ذلك شرك في الربوبية ؛ لأنه ادعاء لعلم الغيب )). وقد يربط مروجو هذه البرامج بينها وبين الفراسة فيعطونها اسمها إما جهلا بحقيقة الفراسة أو تدليسا على الناس ، وليست من الفراسة في شيء وإنما هي الكهانة وإن سموها بغير اسمها .



* صرنا نقرأ عن العلاجباستخدام أسرار أسماء الله الحسنى و ( أسرار لا إله إلا الله ) الرجاء التوضيح تحتأيّ أنواع الدجل تنضوي هذه ..


مع فلسفة الطاقة وأن الطاقة أصل كل شيء أصبح لكل شيء طاقة خاصة يمكن إذا تعلمنا أسرارها أن نستثمرها ومن ذلك طاقة الحروف والكلمات وغير ذلك مما يطول شرحه ..


* ما حقيقة العلاج باستخدام الإبر الصينية وهلله علاقة بما يسمى بتحرير الفكر وعلام ترتكز الأخيرة وما أثرها على عقيدة المسلم .


العلاج بالإبر الصينية نوع من العلاج الصيني الأصل يختلط فيه العلم بالدجل والكفر ، وملخصه اعتقاد وجود جسم أثيري عليه نقاط محددة يتصل من خلالها بالطاقة الكونية ويستمدها للشفاء ، وهذه النقاط تتطابق مع مسارات الأعصاب على الجسم البدني وبعض مواقع الغدد اللمفاوية والغدد وعند وضع الإبرة يعتقدون أنها تحرر مسار الطاقة وتجعله جاهزا لتلقي طاقة الشفاء ، وهي كتطبيق علاجي يمكن أن يستفاد منها إذا فصلت عن فلسفة الجسم الأثيري والطاقة الكونية ، وتحددت النقاط التي لها حقيقة في الجسم البدني كالأعصاب والغدد . ومن هذا الوجه جاءت فتاوى جوازها ، أما إذا كان المعالجون يدخلون فلسفة الطاقة الملحدة في عقيدة المرضى فهي بلا شك تصبح من العلاجات المحرمة .


وما يسمى تحرير الفكر أو الحرية النفسية فهي اختزال للعلاج بالإبر الصينية باستبدال الإبر بالنقر (التربيت) مع الإبقاء على الفلسفة الأصلية لعقيدة الجسم الأثيري ومسارات الطاقة وعلاقة الطاقة الشخصية بالطاقة الكونية وما وراء ذلك من لوازم عقدية خطيرة ، وقد قام غاري كريغ (Gary Craig) باختزالها أكثر عندما لم يشترط مواقع محددة للنقر ( التربيت) لكل حالة مرضية وجعلها طريقة واحدة لكل الأمراض مع الإبقاء على الفلسفة المصاحبة وسماها العلاج بتحرير الأحاسيس (Emotional Freedom Therapy Techniques) ومن المضحك المبكي الإدعاء أن هذه الممارسة تعالج جميع الأمراض من نزلات البرد إلى السرطان!!


* وعلام تقوم مهارات الماكروبيوتيك وغيرها من دورات ادعاء منح الحميةوالصحة .


الماكروبيوتيك فلسفة فكرية شاملة للكون والحياة ، تفسّر ماهية الوجود ، ومن الموجود الأول ؟وكيف وجدت الكائنات ؟ وهي فلسفة الديانة الطاوية والفلسفة الإغريقية القديمة وبوذية زن ،التي تعتقد بكلي واحد فاضت عنه الموجودات بشكل ثنائي متناقض متناغم "الين واليانغ" ، وعلى أساس فهم هذه الفلسفة ،وكيفية تكون الكائنات واطراد "الين واليانغ" في سائر الموجودات ،وأهمية الوصول للتناغم ليعود "الكل"واحداً ،ويتناغم الكون في وحدة واحدة ؛ لا فرق بين خالق ومخلوق ولا بين إنسان وحيوان أو نبات وجماد ، ولا بين جنس وجنس ودين ودين ، في عالم يحفه السلام والحب ، ويحكمه فكر واحد يعتمد فلسفة "تناغم الين واليانغ "من أجل وحدة عالمية !! وتُقدم فلسفة "الماكروبيوتيك" ضمن البرامج الباطنية الحديثة في صورة دورات توعية غذائية تنبه على نظام الكون وفلسفة النقيضين "الين واليانغ" مع محاولة أسلمة هذا الفكر الفلسفي الملحد بليّ أعناق الأدلة القرآنية ، أو فهمها من منطلق تلك الفلسفة فيزعم المدربون المسلمون أن مفهوم النقيضين "الين واليانغ" هو الزوجية المطردة في مخلوقات الله ]ومن كل شيء خلقنا زوجين [ فكل الأشياء مكونة من ذكر وأنثى ،وموجب وسالب ، وأبيض وأسود ، وحار وبارد ورطب ويابس ( لاحظ أن الكلام يبدو حقاً ! وهكذا سائر الشُبه) وتتغير قوى "الين واليانغ" بحسب قوى العناصر الخمسة : الماء والمعدن والنار والخشب والأرض ، والتي تتغير بحسب تأثيرات الكواكب وروحانياتها ؛ فيصبح الذكر أنثى والأنثى ذكر ، ويتحول الموجب سالب والسلب موجب! ( لاحظ الفرق بين المعاني الظاهرة التي نعرفها للزوجية والذكر والأنثى ، ولاحظ المعاني الباطنية التي تتلبس بالمعاني الظاهرة للتلبيس على الناس فيما يعرفون ) . وتتعدى دورات "الماكروبيوتيك " الحميات الغذائية والتوعية الصحية لتشمل تطبيقات لكل الحياة ، فتقدم تمارين التنفس التحولي ، وتمارين الاسترخاء والتأمل التجاوزي ، وتدعو لتعلم مهارات وتدريبات التعامل مع "جهاز الطاقة" و"شكراته" من خلال "الريكي" و"التشي كونغ" و"اليوجا" وغيرها مع الاهتمام بالخصائص الروحانية المزعومة والطبائع لجميع الموجودات فالشموع – بزعمهم- تجلب المحبة ، وحجر الكهرمان يجلب الثقة بالنفس ، واللون الأخضر يشفي الكلى ، والمانترا ( أوم ...أوم ...أوم )- وأوم اسم طاغوت هندوسي باللغة السنسكريتية- تمكن من شفاء هذا المرض أو ذاك (المانترا كلمة خاصة- وهي غالباً اسم طاغوت في أديان الشرق - تردد عند فتح كل "شاكرا" أو عند التأمل والرغبة في جمع الطاقة في عدسة قوية للتصرف بقوة الطاقة في الأشياء المحسوسة وغير المحسوسة بل المجيدين لها يستطيعون أن يقولوا للرجل :كن مريضاً فيكون مريضاً ، كن معافى ؛ فيكون معافى !!) كما يزعمون ولا حول ولا قوة إلا بالله .



* ما حقيقة العلاج باستخدام خط الزمن ..وما حقيقة ما انتشر مثله منعلاجات نفسية ..



العلاج بخط الزمن ممارسة من ممارسات البرمجة اللغوية العصبية، التي يدعي مخترعوه أنه طريقة معالجة تمكن من معالجة الإنسان من الأمراض النفسية ومحو مسبباتها بطريقة سريعة تعتمد على التعامل مع الذاكرة وفهم طريقة تخزين المعلومات فيها.




وهي ممارسة مسجلة باسم رواد البرمجة (تاد جيمس و وايت وود سمول) مبنية على الزعم بأن التسلسل الزمني للأحداث التي يمر بها كل إنسان هو "العنصر الرئيس في شخصية الإنسان، وعن طريقه يمكن معرفة وفهم شخصية كل إنسان. فذكريات وقرارات وتجارب وأقدار الإنسان الجيدة والسيئة السابقة والآنية والمستقبلية تُجمع في هذا التسلسل الزمني طوال الوقت، وتُحدد كيفية تعلقها بالحياة" وهذا يعني أن خط الزمن هو مصدر ومخزن الأحداث! وحقيقة هذه الممارسة تقوم على مبادئ التنجيم والمفهوم الإغريقي القديم عند آرسطو وغيره في أن الإنسان يخزّن تجارب حياته على شكل خطوط محددة. وترتبط بما في الكون من نجوم ؛ إذ لكل شخص نجوما خاصة به، ومن خلال التأمل والتخييل أو التنبؤ يتولد في بعض الأحيان إحساس عميق في معرفة الشخص ذاته ويكتشف الجواب الشافي لسؤال (من أين أنا) من خلال رؤيته للخط الزمني الخاص به على اعتبار أن هناك نقطة ما في حياة هذا الشخص متعلقة بهذا الكون توصله لما يبحث عنه. وأصحاب هذه الممارسة في الغرب يزعمون أن لديهم إرادة حرة مطلقة لمضادة القدر التي تمكّنهم من تغيير ماضيهم وتغيير مستقبلهم باختيارهم وفي لحظات التركيز والتخيل لخط الزمن الشخصي. ولذلك يهتمون باستخراج الخط الزمني للشخص ومن ثم تحويل مساره في الماضي أو المستقبل عما هو عليه ، ومن ثم يتم تغيير اتجاه أو مكان الشخص في الكون ويمكن خلق مستقبل أفضل له أو إعادة زرع الأمنيات والأحلام أو إزالة عواطف والأفكار غير المرغوبة التي تؤثر في حياته ونفسيته وتعوق تقدمه وإبداعه.
ومن هنا فإن حقيقة مضمون الفعل لا يختلف بين من يستخدم الطرق والخط في الأرض أو قراءة الفنجان أو قراءة الكف و من يستخدم الخط الزمني. وقد جاء التحذير و الوعيد في الطرق الزاعمة معرفة الغيب بالحدس و التخمين و غيرها كما صح عنه صلى الله عليه و سلم أنه قال: (العيافة زجر الطير، والطرق الخط يخط في الأرض) (صحيح أبي داود 3307). فجميعهم يشتركون في الزعم بمعرفة الأمور والاستدلال على ما يجري من الحوادث و الحالات بمقدمات يُستدل بها أو ظنون حدسية وتخمينات أو أسئلة بجوابها للتأثير على الناس. وهناك كثير من العلاجات النفسية المدعاة مثله وحقيقتها كهانة وعرافة ونحو ذلك من الضلالات نحو الجرافولوجي والعلاج بالألوان والعلاج بالحرية النفسية .








وهي غير أنواع العلاج النفسي المعروفة لدى المتخصصين في علم النفس أو الطب النفسي ، لاسيما ما يعتمده المشهود لهم بالعلم والدين معاً . وقد يكون لأنواع العلاجات الباطلة تأثيرات إيجابية مؤقتة أحياناً أو مظنونة بتأثير من الإيحاء ولكنها خطيرة تنشر ثقافة المعتقدات الباطلة وتدعو لممارستها عمليا.





توقيع مروة عاشور

إذا انحدرت في مستنقع التنازلات في دينك
فلا تتهجم على الثابتين بأنهم متشددون . .
بل أبصر موضع قدميك
لتعرف أنك تخوض في الوحل
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس