جزاكِ الله خيرًا اختي الفاضلة على الموضوع القيّم والانتقاء الرائع
فعلًا لن يصلح النفس ويسعدها إلا خالقها وفاطرها " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير "
ومشكلتنا أنه لما يقع لنا بلاء ؛ نتهم كل الناس والظروف ولانتهم أنفسنا وننسى قوله تعالى " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير "
سلّم نفسك لفاطرها شرعًا وقدرًا تعش بين عطفه ولطفه
فالله أرحم بنا من أنفسنا
ولا تنسَ أن تلهج بهذا الدعاء بكرة وعشيا " يا حي يا قيّوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين "
|