اعتذر عن التاخير معلمتي
مااخرني الاانني اعمل صباحا ولااتواجد بالبيت
ثم حلقة القران والتجويد وانتهيت ع 8:10 وجلست احل الاسئلة
وهذه مدارستي للدرس
مــــــــــــــن الــــــقائل ؟
(وهل السنة نقاوة المسلمين، وهم خير الناس للناس)
(اللَّهُمَّ يَا مُعَلِّمَ آدَمَ وإبراهيمَ عَلِّمْنِي ، ويا مُفَهِّمَ سليمانَ
) فَهِّمْنِي
القائل فيماسبق ابن تيمية رحمه الله
( وَمَن تَزَيَّنَ بما ليس فيه ، شانَه اللهُ)
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
(اصل العلم خشية الله )
الامام ا حمد رحمه الله
ما بَقِيَ من لَذَّاتِ الدنياشيئ الااخ ارفع مؤونه التحفظ بيني وبينه )
هشام ابن عبد الملك رحمه الله
( مع المحبرة إلى المقبرة)
الامام احمد ابن حنبل رحمه الله
(إذا سمعتَ شيئًا اكتبه ولوفي الحائط)
الشعبي
يجب ع طالب الحديث ان يخلص نيته في طلبه ويكون قصده وجهه تعالى وليحذر ان يجعل سبيلا الى نيل الاعراض)
الخطيب االبغدادي
فوارق:
**الفرق بين الهمة والكبر
الفرق بينهما كمابين السماء ذات الرجع والارض ذات الصدع
كبرالهمة هي حلية ورثة الانبياء بحفظ الانسان وقته وعدم تضييعه بغير فائدة واماالكبر هو داء مرضى الجبابرة البؤساء وهو ان يحتقر الانسان غيره اعاذنا الله منه..
**الاعراض والاعواض
هما نيل شيئ من اعراض الدنيا لكن الفرق بينهما اماان يكون محسوسا ويسمى الاعراض او يكون ملموسا ويسمى الاعواض.
**حفظ الرعاية وحفظ الرواية
حفظ الرعاية يقصد به رعاية فقه الحديث والعمل به وبيانه للناس (اذاً هو حفظ مع فقه للمعنى ويستطيع ايصاله للناس ومناقشتهم)
حفظ رواية: يقصدبه حفظ بدون فهم وفقه للمعنى.
**التفقه والتفكر
التفقه ابعد مدى من التفكر (اذاً هو حصيلته وانتاجه)
التفقه:هو ادراك اسرار الشريعه
التفكر هو اجالة النظرالعميق في التفكر في ملكوت السموات والارض، وان يمعن المرء النظر الى نفسه وماحوله حتى يصل الى تقوية الايمان وتعميق الاحكام.
أكملي الفراغات
الدفع اسهل من الرفع هذه قاعدة فقهية ذكرها ابن رجب في القواعد الفقهية وفي معناها قول الاطباء الوقاية اسهل من العلاج لان الدفع ابتعاد عن الشر واسبابه اماان نزل الشر صعب رفعه.
الاصدقاء ثلاثة صديق منفعة وصديق لذة وصديق فضيلة.
(فالاول منفعه والثاني لذة والثالث عملة صعب الحصول عليها)
احذر غلط القائل(ماترك الاول للاخر والصواب كم ترك الاول للاخر.
والمعنى (مااكثر ماتركه الاول للاخر)
عدم التعاهد عنوان ذهاب العلم
خيرالعلوم ماضبط اصله واستذكر فرعه وقاد الى الله تعالى والى رضوانه.