عرض مشاركة واحدة
قديم 07-05-24, 12:28 AM   #7
امال محمود على
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 19-05-2021
المشاركات: 130
امال محمود على is on a distinguished road
افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مدراسة سورة الأحزاب من الايه ٣٥:٣٧

الاسبوع الاول
*العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه:
{ إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا }
جعل الله سبحانه وتعالى الحكم مشتركا فى هذه الايه
ذكر الشرائع الظاهره وفى الأمور الباطنه
ذكر معنى القادمتين
ذكر معنى الصادقين
ذكر معنى الصابرين
ذكر معنى المتصدقين
ذكر المراد من قوله تعالى والحافظين فروجهم
وذكر المراد من قوله تعالى والذاكرين الله كثيرا
ذكر اجر وثواب الموصويين بهذه الصفات
فسر قول الله تعالى وَأَجْرًا عَظِيمًا
*العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير هذه الايه:
{ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا }
فسر قول الله تعالى وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ
فسر قول الله تعالى إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا
فسر قول الله تعالى أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ
فسر قول الله تعالى وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا
*العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير هذه الايه:
{ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا }
[ سورة الأحزاب : 37 ]
ذكر سبب نزول هذه الايه الكريمه
ذكر أن الله سبحانه وتعالى اراد أن يكون هذا الشرع قولا من رسوله وفعلا
ذكر المراد من قول الله تعالى { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ
ذكر المراد من قول الله تعالى أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ
ذكر ما الذى كان يخفيه الرسول عليه الصلاة والسلام
فسر قول الله تعالى وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ۖ
فسر قول الله تعالى فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا
فسر قول الله تعالى لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ
فسر قول الله تعالى وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا }
ذكر فوائد هذه القصه
تم بحمد الله
امال محمود على غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس