[هدى مصطفى عبيد]

تفسير الأسبوع السادس
سورة البقرة من ٢٦٥ : ٢٦٦
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمُ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثۡبِيتٗا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ كَمَثَلِ جَنَّةِۭ بِرَبۡوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٞ فَـَٔاتَتۡ أُكُلَهَا ضِعۡفَيۡنِ فَإِن لَّمۡ يُصِبۡهَا وَابِلٞ فَطَلّٞۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ (265) أَيَوَدُّ أَحَدُكُمۡ أَن تَكُونَ لَهُۥ جَنَّةٞ مِّن نَّخِيلٖ وَأَعۡنَابٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ لَهُۥ فِيهَا مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ وَأَصَابَهُ ٱلۡكِبَرُ وَلَهُۥ ذُرِّيَّةٞ ضُعَفَآءُ فَأَصَابَهَآ إِعۡصَارٞ فِيهِ نَارٞ فَٱحۡتَرَقَتۡۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُم تتفكرون " ٢٦٦"
ذكر الشيخ فى هذه الآيات
١- ضرب الله مثلا للمنفق في سبيل الله .
٢- لماذا شبه المتفق ابتغاء مرضاة الله بجنة بربوة .
٣- كيفية وصف هذه الجنة.
٤- " أيود أحدكم " إلى أخر الآية
لماذا صدرت الآية بالاستفهام
٥-فائدة وصف صاحب الجنة بكبر السن وذريته بالضعف.
٦-وجه الشبه بين صاحب الجنة والذى يبطل عمله بمناف له