[هند أحمد محمد]

1-الٓمٓ
1-لم يذكر الشيخ فيها شيء.

2-ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُ
1-ذكر الشيخ بم افتتح سورة آل عمران.
2-وضَّح الشيخ معنى ( ٱلۡحَيُّ) و(ٱلۡقَيُّومُ).
3- بيَّن الشيخ النتائج المترتبة على قيام الله بنفسه وقيامه بغيره.
4-وضَّح معنى (ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ)

3-نَزَّلَ عَلَيۡكَ ٱلۡكِتَٰبَ بِٱلۡحَقِّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَأَنزَلَ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ
1-بين مظهر من مظاهر رحمة الله بعباده.
2-وصف الشيخ صفات كثيرة للكتاب المنزل من الله إلينا.
3-أخير الشيخ بعدم إيمان أهل الكتاب بكتبهم إن لم يؤمنوا بالقرآن.
4-ذكر الشيخ المراد من قوله سبحانه وبحمده(لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِ).

4-مِن قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ
1-رجح الشيخ أن المراد بقوله (هُدٗى لِّلنَّاسِ) أنه القرآن والتوراة والإنجيل.
2- ذكر الشيخ المراد ب(ٱلۡفُرۡقَانَۗ).
3-وضح الشيخ معنى (عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ).