[أسماء صبري الهجرسي]

عَلَيۡهَا تِسۡعَةَ عَشَرَ} (30)
* بيان المقصود بقوله تعالى "عَلَيۡهَا تِسۡعَةَ عَشَرَ".

{وَمَا جَعَلۡنَآ أَصۡحَٰبَ ٱلنَّارِ إِلَّا مَلَٰٓئِكَةٗۖ وَمَا جَعَلۡنَا عِدَّتَهُمۡ إِلَّا فِتۡنَةٗ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيَسۡتَيۡقِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ وَيَزۡدَادَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِيمَٰنٗا وَلَا يَرۡتَابَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَلِيَقُولَ ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ وَٱلۡكَٰفِرُونَ مَاذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلٗاۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ ٱللَّهُمَن يَشَآءُ وَيَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَمَا يَعۡلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَۚ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكۡرَىٰ لِلۡبَشَرِ }(31)
* بيان الحكمة من جعل الملائكة هم خزنة النار.
* بيّن الشيخ احتمالان لمعنى الفتنة في إخبار الناس بعدد خزنة النار من الملائكة مع استشهاده بأدلة على كل احتمال.
* بيان كيف أن إخبار الله للنَّاس بعدد خزنة النار من الملائكة يكون سبب في ازدياد يقين أهل الكتاب بالحق وازدياد إيمان المؤمنين.
* بيان المراد من قوله تعالى "وَلَا يَرۡتَابَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ".
* بيَّن الشيخ أن في هذه الآية مقاصد جليلة يعتني بها أولوا الألباب؛ وكيف جعل الله ماأنزله على رسوله محصِّلا لهذه الفوائد الجليلة، ومميزا للكاذبين من الصادقين.
* بيان المراد بالمرض في قوله تعالى "وَلِيَقُولَ ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ".
* بيان نوع التساؤل في قوله تعالى "وَٱلۡكَٰفِرُونَ مَاذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلٗاۚ".
* بيان حال وموقف كل مِمَّن هداه الله، ومن أضلّه الله مِمَّا أُنزِل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
* بيان الواجب على المسلم فيما أخبر الله به ورسولُه.
* بيان مرجع الضمير في قوله تعالى "وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكۡرَىٰ لِلۡبَشَرِ".
* بيان المراد من قوله تعالى "وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكۡرَىٰ لِلۡبَشَرِ".

{كَلَّا وَٱلۡقَمَرِ }(32) ({وَٱلَّيۡلِ إِذۡ أَدۡبَرَ }(33) {وَٱلصُّبۡحِ إِذَآ أَسۡفَرَ} (34)
* بيَّن الشيخ معنيان ل "كَلَّا".
* بيان سبب قسم الله تعالى بالقمر والليل وقت إدباره والنهار وقت إسفاره.

{إِنَّهَا لَإِحۡدَى ٱلۡكُبَرِ }(35)
* بيَّن الشيخ المُقسَم عليه.
* بيان المراد بقوله تعالى "إِنَّهَا لَإِحۡدَى ٱلۡكُبَرِ".

{نَذِيرٗا لِّلۡبَشَرِ }(36) {لِمَن شَآءَ مِنكُمۡ أَن يَتَقَدَّمَ أَوۡ يَتَأَخَّرَ} (37)
* بيان أن هذه الدعوة موجهه لكل إنسان ليختار بين أن يتقدم بفعل الخير والطاعة أو يتأخر بفعل الشر والمعصية واستشهد الشيخ بآية أخرى لتأكيد المعنى وتوضيحه.

{كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡ رَهِينَةٌ }(38)
* بيان المراد من قوله تعالى "كُلُّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡ رَهِينَةٌ".

{إِلَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلۡيَمِينِ }(39)
* بيان المراد من قوله تعالى "إِلَّآ أَصۡحَٰبَ ٱلۡيَمِينِ ".

{فِي جَنَّٰتٖ يَتَسَآءَلُونَ }(40)
* وصف حال المؤمنين في الجنة.

{عَنِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ }(41)
* بيان مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.

{مَا سَلَكَكُمۡ فِي سَقَرَ }(42)
* بيان المراد من قوله تعالى "مَا سَلَكَكُمۡ فِي سَقَرَ".

{قَالُواْ لَمۡ نَكُ مِنَ ٱلۡمُصَلِّينَ }(43) {وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ ٱلۡمِسۡكِينَ }(44)
* بيان سبب دخول المجرمين النار.

وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ ٱلۡخَآئِضِينَ (45)
* بيان المراد بقوله تعالى "وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ ٱلۡخَآئِضِينَ".
*
{وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ }(46)
* بيان مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيَّن الشيخ أن التكذيب بيوم الدين هو أثر الخوض بالباطل.
* بيَّن الشيخ المراد بيوم الدين.

{حَتَّىٰٓ أَتَىٰنَا ٱلۡيَقِينُ }(47)
* بيان مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيان المراد باليقين.
* بيان أن الموت هو نهاية المطاف الذي بعده تتعذر الحيل وتنسد أبواب الأمل.