[أسماء صبري الهجرسي]

﷽

{هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا} (1)
* بيَّن الشيخ مقصد من مقاصد السورة الكريمة وهو ذِكْرُ خَلْقِ بني آدمَ.
* بيان ذِكْر الله لأول حالة الإنسان ومبتدأها ومتوسطها ومنتهاها.

{إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا}(2)
* بيان المراد من قوله تعالى "مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ "
* بيان المراد من قوله تعالى "نَّبۡتَلِيهِ" ولماذا هذا الابتلاء.
* بيان المراد من قوله تعالى "سَمِيعَۢا بَصِيرًا"،وبيان الغاية من خلق الله للإنسان هذه القوى الظاهرة والباطنة.

{إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا} (3)
* بيان كيف بيَّن الله للناس الطريق لكي يختبرهم.
* بيان الفريقين الذين انقسم إليهم الناس في هذا الاختبار.

{إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلٗا وَسَعِيرًا} (4)
* بيان مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* ذِكْر حال الفريقين الذين انقسم إليهم الناس عند الجزاء.
* بيان المراد بقوله تعالى "أَعۡتَدۡنَا".
* بيان من هم الكافرون في قوله تعالى "إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ".
* بيان موضع هذه السلاسل المُعَدَّة للكافرين، واستشهاد الشيخ بآية أخرى لتأكيد المعنى وتوضيحه.
* بيان المراد بقوله تعالى "وَأَغۡلَٰلٗا".
* بيان المراد بقوله تعالى "سَعِيرًا" واستشهاد الشيخ بآية أخرى لتأكيد المعنى وتوضيحه.
* بيَّن الشيخ إلى متى يستمر عذاب الكافرين.

{إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا} (5)
* بيان المقصود بالأبرار في قوله تعالى "إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ".
* بيان المراد من قوله تعالى "يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ".
* بيان المراد بقوله تعالى "مِزَاجُهَا".
* بيان سبب خلط الشراب بالكافور.
* بيان صفة هذا الكافور.
* بيان أن الآفة الموجودة في الأسماء التي ذكر الله أنها في الجنة وهي في الدنيا تُعدَم في الآخرة.
* استشهاد الشيخ بأربع آيات أخريات لتأكيد المعنى وتوضيحه.

{عَيۡنٗا يَشۡرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفۡجِيرٗا} (6)
* بيان مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيان أن ذلك الكأس اللذيذ، الذي يشربون به، لا ينفد، وبيان سبب عدم نفاده.
* بيان المراد بالعين في قوله تعالى "عَيۡنٗا يَشۡرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ" وبيان صفة هذه العين.
* بيان أن هذه العين يتصرف فيها أهل الجنة كيفما شاءوا.

{يُوفُونَ بِٱلنَّذۡرِ وَيَخَافُونَ يَوۡمٗا كَانَ شَرُّهُۥ مُسۡتَطِيرٗا} (7)
* بيان ذِكْر جملة من أعمال الأبرار في أول السورة الكريمة.
* بيان المراد بالنذر في قوله تعالى "يُوفُونَ بِٱلنَّذۡر".
* بيان مايترتب على إيفائهم بالنذر ،وهو الذي لم يجب عليهم إلا بإيجابهم على أنفسهم، بالنسبة لقيامهم بالفروض الأصلية.
* بيان المراد من قوله تعالى "مُسۡتَطِيرٗا".
* بيان سبب خوفهم من هذا اليوم وبيان نتيجة هذا الخوف.

{وَيُطۡعِمُونَ ٱلطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ مِسۡكِينٗا وَيَتِيمٗا وَأَسِيرًا} (8)
* بيان حالة هؤلاء الأبرار حال إنفاقهم في الدنيا.
* بيان أنهم كانوا يتحرون في إطعامهم أولى الناس وأحوجهم.

{إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا} (9)
* بيان مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيان مَقصِد ونية الأبرار حال إنفاقهم في الدنيا وبيان قولهم بلسان الحال حين إنفاقهم.
* بيان المراد من الجزاء في قوله تعالى "جَزَآءٗ".
* بيان المراد من الشكر في قوله تعالى "شُكُورًا".

{إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوۡمًا عَبُوسٗا قَمۡطَرِيرٗا} (10)
* بيان المراد بقوله تعالى "عَبُوسٗا".
* بيان المراد بقوله تعالى "قَمۡطَرِيرٗا".