السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
استفسار:
في قوله تعالى ( ورتل القرآن ترتيلا ) حمل مفهوم الاية على استحباب ترتيل القرآن و لم تحمل على وجه الوجوب مع العلم أن الاية جاءت على وجه الأمر و معلوم أن الأمر في الخطاب القرآني يفيد الوجوب و الله أعلم.
وذهب بعض علماء التجويد مثل ابن الجوزي إلى تأثيم من لم يجود القرآن بقوله: ( من لم يجود القرآن فهو آثم) فهذا شأن التجويد فما بالكم بالترتيل و الله أعلم
أرجو توضيح هذه المسألة ؟
من له علم بها فليفيدنا و جزاكم الله خيرا
|