اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام اسماء
حياكن الباري يل غاليات .
ارجو منكن توضيح عبارة الامام النووي هذه فأنا لم افهمها جيدا
والصواب ما قدمناه، سواء كان الرجل مسلماً بالغاً متطهراً رجلاً أو كافراً أو صبياً أو محدثاً أو امرأة، وقيل لا يسجد لقراءة هؤلاء، وبهذا قال بعض أصحابنا في غير المرأة، والصواب الاول.
جزاكن الله خيرا
|
مرحبا بأم أسماء الحبيبة
صراحة أحسب أني فهمتها !
لكن لما يسأل أحد أود أن أوكل الأمر لغيري
طيب يا أم أسماء هذا الكلام موجود في الكتاب الأصلي "التبيان"
ولا فرق بين أن يكون القارئ مسلما بالغا متطهرا رجلا وبين أن يكون كافرا أو صبيا أو محدثا أو امرأة هذا هو الصحيح عندنا وبه قال أبو حنيفة وقال بعض أصحابنا لا يسجد لقراءة الكافر والصبي والمحدث والسكران وقال جماعة من السلف لا يسجد لقراءة المرأة حكاه ابن المنذر عن قتادة ومالك وإسحق والصواب ما قدمناه
هذا فيما يخص حكم سجود التلاة للمستمع والسامع حال كون القاريء كافرا أو صبيا أو سكران ..
فبعض العلماء قالوا لا يسجد لقراءتهم واختار النووي رحمه الله أنه يسجد .
هل فهمي صحيح أم أسماء أم هناك شيء لم أنتبه إليه ؟؟؟؟!!!!