ملتقى طالبات العلم - عرض مشاركة واحدة - صفحة "الخزامى&أم معاذ"لحفظ مجمل أصول أهل السنة والجماعة في العقيدة

أُم مُعاذ · 28-12-07, 08:59 PM

قواعد وأصول في منهج التلقي والإستدلال

1-مصدر العقيدة : هو كتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم الصحيحه وإجماع السلف الصالح
2-كل ماصح من سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم وجب قبوله والعمل به وإن كان آحاداً في العقائد وغيرها.
3- المرجع في فهم الكتاب والسنه هو النصوص المبينه لها وفهم السلف الصالح ومن سار علي منهجهم من الأئمه . ولا يعارض ما ثبت من ذلك بمجرد إحتمالات لغويه .
4-اصول الدين كله قد بينها الرسول صلي الله عليه وسلم وليس لأحد أن يحدث شيئاً زاعماً أنه من الدين .
5- التسليم لله ولرسوله صلي الله عليه وسلم ظاهروباطناً فلا يعارض شيئ من الكتاب أوالسنة بقياس ولا ذوق ولا كشف ولا قول شيخ ولا إمام ونحو ذلك .
6- العقل الصريح موافق للنقل الصحيح ولا يتعارض قطعيان منهما أبداًوعند توهم التعارض يقدم النقل .

28-12-07, 08:59 PM	#2
أُم مُعاذ جُهدٌ لا يُنسى تاريخ التسجيل: 18-07-2007 الدولة: :: في نور القرآن :: المشاركات: 1,415	::مقرر اليوم الثالث :: قواعد وأصول في منهج التلقي والإستدلال 1-مصدر العقيدة : هو كتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم الصحيحه وإجماع السلف الصالح 2-كل ماصح من سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم وجب قبوله والعمل به وإن كان آحاداً في العقائد وغيرها. 3- المرجع في فهم الكتاب والسنه هو النصوص المبينه لها وفهم السلف الصالح ومن سار علي منهجهم من الأئمه . ولا يعارض ما ثبت من ذلك بمجرد إحتمالات لغويه . 4-اصول الدين كله قد بينها الرسول صلي الله عليه وسلم وليس لأحد أن يحدث شيئاً زاعماً أنه من الدين . 5- التسليم لله ولرسوله صلي الله عليه وسلم ظاهروباطناً فلا يعارض شيئ من الكتاب أوالسنة بقياس ولا ذوق ولا كشف ولا قول شيخ ولا إمام ونحو ذلك . 6- العقل الصريح موافق للنقل الصحيح ولا يتعارض قطعيان منهما أبداًوعند توهم التعارض يقدم النقل . توقيع أُم مُعاذ يقول شيخ الإسلام كنا ننتظر الأعداء حتى يسبوا النبي .. فإن سبوه علمنا أن النصر قريب .. ، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (فالقلب لا يصلح ولا يفلح ولا يلتذ ولا يسرولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحبه، والإنابة إليه، ولو حصل له كل مايلتذ به من المخلوقات لم يطمئن، ولم يسكن إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هو معبوده ومحبوبه ومطلوبه. وبذلك يحصل له الفرح والسرور واللذة والنعمة والسكون والطمأنينة).