ملتقى طالبات العلم - عرض مشاركة واحدة

أم أسماء · 10-02-08, 01:03 AM

الأسئلة المقترحة للدرس الثاني لسلسلة أسماء الله الحسنى
من إعداد مجموعة الفلاح

السؤال الأول:

ما المقصود بكل مما يأتي ..

1. أسماء الله توقيفية.
2. يجب أن يكون الاسم صالحا للعلمية.
3.أسماء الله حسنى. ؟

السؤال الثاني:

لماذا كانت هذه الأسماء ليست أسماء حسنى
الدهر - الكائد – الزارع ؟

السؤال الثالث :

ذكر بعض العلماء ضابطا ليس محل اتفاق لأسماء الله الحسنى وهو أن يأتي الاسم مفيدا للمدح والثناء المطلق دون قيد أو إضافة .
وضحي ذلك بالتفصيل ؟

السؤال الرابع:

لماذا كان الوصف لأسماء الله سبحانه بأنها حسنى أبلغ من وصفها بالحسنة ؟

السؤال الخامس:

ضعي علامة صح أمام العبارة الصحيحة وخطأ أمام الخاطئة مع تصحيح الخطأ ان وجد :
1. يجوز تسمية الله عز وجل بكل ما صح معناه في اللغة ، وكان معناه ثابثا لله عز وجل .
2. من الفروق بين باب الأسماء و باب الإخبار أن أسماء الله ندعوه بها أما في باب الإخبار لا يُدعى بها فلا نقول يا موجود. [ ]
3. وُصفت أسماء الله بأنها حسنى في القرآن في أربع مواضع. [ ]
4. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حين ذكر الضابط :
( ضابطه أن كل اسم دال على صفة كمال عظيمة وبذلك كانت حُسنى ). [ ]

10-02-08, 01:03 AM	#4
أم أسماء جُهدٌ لا يُنسى تاريخ التسجيل: 22-05-2007 المشاركات: 7,201	أسئلة الدرس الثاني وهي من اعداد مجموعة الفلاح جزاهن الله خيرا الأسئلة المقترحة للدرس الثاني لسلسلة أسماء الله الحسنى من إعداد مجموعة الفلاح السؤال الأول: ما المقصود بكل مما يأتي .. 1. أسماء الله توقيفية. 2. يجب أن يكون الاسم صالحا للعلمية. 3.أسماء الله حسنى. ؟ السؤال الثاني: لماذا كانت هذه الأسماء ليست أسماء حسنى الدهر - الكائد – الزارع ؟ السؤال الثالث : ذكر بعض العلماء ضابطا ليس محل اتفاق لأسماء الله الحسنى وهو أن يأتي الاسم مفيدا للمدح والثناء المطلق دون قيد أو إضافة . وضحي ذلك بالتفصيل ؟ السؤال الرابع: لماذا كان الوصف لأسماء الله سبحانه بأنها حسنى أبلغ من وصفها بالحسنة ؟ السؤال الخامس: ضعي علامة صح أمام العبارة الصحيحة وخطأ أمام الخاطئة مع تصحيح الخطأ ان وجد : 1. يجوز تسمية الله عز وجل بكل ما صح معناه في اللغة ، وكان معناه ثابثا لله عز وجل . 2. من الفروق بين باب الأسماء و باب الإخبار أن أسماء الله ندعوه بها أما في باب الإخبار لا يُدعى بها فلا نقول يا موجود. [ ] 3. وُصفت أسماء الله بأنها حسنى في القرآن في أربع مواضع. [ ] 4. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حين ذكر الضابط : ( ضابطه أن كل اسم دال على صفة كمال عظيمة وبذلك كانت حُسنى ). [ ] توقيع أم أسماء قال ابن القيم رحمه الله: (القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية ويصدأ كما تصدأ المرآة وجلاؤه بالذكر ويعرى كما يعرى الجسم وزينته التقوى ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن وطعامه وشرابه المعرفة والمحبة والتوكل والإنابة والخدمة)