عرض مشاركة واحدة
قديم 08-06-15, 08:31 PM   #7
امال عجالة
| طالبة في المستوى الثاني 2 |
 
تاريخ التسجيل: 21-04-2015
المشاركات: 184
امال عجالة is on a distinguished road
افتراضي

الأسئلة على الجزء الأول/ من الحديث الأول إلى الحديث السابع
(1) مؤلف كتاب عمدة الأحكام من كلام خير الأنام هو:
ب- عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي
(2) أحاديث كتاب عمدة الأحكام من كلام خير الأنام مما اتفق عليه الشيخان:
جـ- البخاري ومسلم
3) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : (( لا تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ بِصَوْمِ يَوْمٍ , أَوْ يَوْمَيْنِ إلاَّ رَجُلٌ كَانَ يَصُومُ صَوْماً فَلْيَصُمْهُ ):
جـ- أبو هريرة – رضي الله عنه -
- (( فَلْيَصُمْهُ )) ؛ الأمر هنا :
أ- للإباحة
(4) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَـالَ : سَمِعْتُ رَسُـولَ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- يَقُـولُ : (( إذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا ، و إذا رأيتموه فأفطروا , فإن غم عليكم فاقدروا له ثلاثين يوما"
أ- وجوب صوم رمضان إذا ثبتت رؤية هلاله شرعا.
جـ- وجوب الفطر إذا ثبتت رؤية هلال شوال شرعا
د- وجوب إكمال رمضان ثلاثين يوما إذا حال غيم أو نحوه دون هلال شوال
(5) قَـالَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- : (( تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً )):
د- أنس بن مالك – رضي الله عنه-
- أمر الصائم بالسَّحور عند جمهور العلماء:
جـ- للاستحباب
(6) عَنْ عَائِشَةَ ، وَأُمِّ سَلَمَةَ - رضي الله عنهما - : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - كَـانَ يُدْرِكُهُ الْفَجْرُ وَهُوَ جُنُبٌ من أهله ثم يغتسل و يصوم .
- يُستفاد من الحديث:
جـ- صحة صوم الجنب وإن لم يغتسل إلا بعد طلوع الفجر
- يُستفاد من الحديث: أن فعل النبي- صلى الله عليه وسلم – ليس بحُجَّة
ب- خطأ
(7) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ-رضي الله عنه- عَنْ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - قَـالَ : (( مَنْ نَسِيَ وَهُوَ صَائِمٌ ، فَأَكَلَ أَوْ شَرِبَ , فَلْيُتِمَّ صَوْمَـهُ ؛ فَإِنَّمَا أَطْعَمَهُ اللَّهُ وَسَقَاهُ:
- يُستفاد من الحديث:
ب- أن الصوم لا يبطل ولا ينقص بالأكل والشرب نسيانا

من الحديث الثامن إلى الحديث الثالث عشر:
(8) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رضي الله عنه-قَـالَ:بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم- إذْ جَاءَهُ رَجُلٌ، فَقَـالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ, هَلَكْتُ ، قَـالَ: (( مَا لَكَ ؟ )) قَـالَ: وَقَعْتُ عَلَى امْرَأَتِي, وَأَنَا صَائِمٌ و في رواية: أصبت أهلي في رمضان . قال :"هل تجد رقبة تعتقها " قال:لا . قال :"فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين " قال :لا. قال :"فهل تجد إطعام ستين مسكينا" قال :لا . فمكث النبي _صلى الله عليه و سلم_ فبينا نحن على ذلك أتي النبي _ صلى الله عليه و سلم - بعرق فيه تمر _ و العرق : المكتل_ قال : "أين السائل " قال : أنا . قال :" خذ هذا فتصدق به" فقال الرجل : على أفقر مني يا رسول الله ؟ فوالله ما بين لابتيها _ يريد الحرتين _ أهل بيت أفقر من أهل بيتي . فضحك رسول الله _ صل الله عليه و سلم_ حتى بدت أنيابه ثم قال :" أطعمه أهلك" .
- لابَتَيْهَا: لابتي المدينة وهما:
ب- حرَّتاها الشرقية والغربية
جـ- حرَّة راقم وحرَّة الوبرة
د- ب+ج
- يُستفاد من الحديث: أن من جامع في نهار رمضان:
جـ- يجب عليه أغلظ الكفَّارات
- ترتيب كفارة الجماع في نهار رمضان على النحو التالي:
د- لا شيء مما ذكر
(1) عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنهـا - : أَنَّ ( ...) – رضي الله عنه -قَـالَ لِلنَّبِيِّ- صلى الله عليه وسلم-: أَأَصُـومُ فِي السَّفَرِ ؟ - وَكَانَ كَثِيرَ الصِّيَامِ - قَالَ : (( إنْ شِئْتَ فَصُمْ ، وَإِنْ شِئْتَ فَأَفْطِرْ ))
‌ب. حمزة بن عمرو الأسلمي – رضي الله عنه -
- فَصُمْ ، ... فَأَفْطِرْ: فعلا أمر والأمر فيهما:
أ. للإباحة
(2) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ – رضي الله عنه - قَـالَ: كُنَّا نُسَـافِرُ مَعَ النَّبِيِّ- صلى الله عليه وسلم - فَلَمْ يَعِبِ الصائم على المفطر و لا المفطر على الصائم .
ج. جواز الفطر والصيام في السفر في رمضان؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - أقرَّ أصحابه عليه
(3)كَانَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- فِي سَفَرٍ ، فَرَأَى زِحَاماً وَرَجُلاً قَدْ ظُلِّلَ عَلَيْهِ , فَقَالَ : (( مَا هَذَا ؟ )) قَالُوا : صَائِمٌ . قَالَ : (( لَيْسَ مِنْ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ )):
د. جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما -
- كَانَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- فِي سَفَرٍ ، المقصود بالسفر:
‌ب. السفر في غزوة فتح مكة
(4) عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَـالَتْ : كَـانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ , فَمَـا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَه إلاَّ فِي شَعْبَانَ
د. جميع ما ذُكر.
امال عجالة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس