قيل للشافعي – رحمه الله- كيف شهوتك للعلم؟ قال :
~ أسمع بالحرف مما لم أسمعه فتود أعضائي أن لها أسماعاً تنعم به ما تنعمت به الآذان. ~
فقيل له: كيف حرصك عليه ؟ قال:
:: حرص الجموع المنوع في بلوغ لذته للمال. ::
فقيل له: كيف طلبك له؟
’’ طلب المرأة المضلة ولدها ليس لها غيره. ’’
علو الهمة، المقدم (147).
|