بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السابع عشر:
(ص 123)
* مَن أَوْجَبَ على نفسه شيئًا لزمه.
* إنَّ كُلَّ وِرْدٍ مِن قولٍ أو فعلٍ، إذا فات الإنسان، فإنه يَثبت له أجره إذا قضاه كاملًا.
(ص 124)
* يُستحب للعبد أن يستمر على العبادة أو الطاعة التي قد اعتاد فعلها، ويُكره له ترك فعلها بعد أن داوم عليها وإن لم تكن واجبة.
* يُشرع قضاء جميع النوافل.
(ص 127 + 128)
* يُكره الإكثار من السؤال من غير ضرورة.
* قال مالك رحمه الله: (المراء والجدال يذهب بنور العلم من قلب الرجل) .
* وفي بعض الآثار: [إذا أراد الله بعبدٍ خيرًا فتح له باب العلم، وأغلق عنه باب الجدل،، وإذا أراد الله بعبدٍ شرًا فتح له باب الجدل، وأغلق عنه باب العلم] .
* قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: [أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة] هاتان الكلمتان تجمعان سعادة الدنيا والآخرة.
* قال الحسن: واللهِ لا يستقيم الدين إلا بالأمراء وإن جاروا، واللهِ لِمَا يُصلح الله بهم أكثر مما يُفسدون.
(ص 129)
* مَن أطاع الله ورسوله دخل الجنة، ومن عصى الله ورسوله دخل النار.
(ص 130)
* الوعيد الشديد على مَن لم يُسوِّي الصفوف في الصلاة.
* يجوز الكلام بين "الإقامة" و "الدخول في الصلاة" .
(ص 131)
* الناس في الدين ثلاثة أقسام:
1- الذين يَتَعَلَّمُون ويَعْمَلُون ويُعَلِّمون وهم (العلماء) .
2- الذين يَتَعلَّمون ويَعْمَلُون، وهم (عامة المؤمنين) .
3- الذي لم يَعْمَلُوا، وهم (الكفار والفاسقون) .
(ص 133)
* ينبغي علينا التسليم للشارع في أمور الدين، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم فيما يفعل، ولو لم نعلم الحكمة من فعله، ولم يُكشف لنا عن معانيه.