عرض مشاركة واحدة
قديم 20-03-08, 07:30 PM   #1
الإدارة العامة
الإدارة العامة للملتقى
 
تاريخ التسجيل: 23-03-2006
المشاركات: 2,676
الإدارة العامة تم تعطيل التقييم
c8 :: مبارك للمتميزات والمتفوقات في دورة حلية طالب العلم ::

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

طالبات العلم

يسرنا أن نعلن لكن عن أسماء الطالبات المتميزات و المتفوقات في دورة

:: حلية طالب العلم الثالثة ::

طالبات اجتهدن و بذلن ,,و ها هن اليوم يتميزن ,,,فقد أدين جميع اختبارات حلية طالب العلم كاملة و كانت نتائجهن ممتازة و الحمد لله ,,

و هن بالترتيب

&& المرتبة الأولى &&

بدر الدجى// الخزامى

&& المرتبة الثانية &&

حياة الدعيس

&& المرتبة الثالثة &&

الصمت الرهيب // أم عمار

&& المرتبة الرابعة &&

زمن الغربة

&& المرتبة الخامسة &&

الحور

بارك الله فيهن و نفع الله بهن الاسلام و المسلمين

و ستيم اعطائهن إن شاء الله تعالى شهادة تقدير ,,و ذلك تقديراً لجهودهن و التزامهن معنا

طالبة العلم

الطريق الى الله,, هي طريق العلم و العمل و الإخلاص و هذه لا تأتي إلا بالجهاد و الصبر..بعد الاستعانة بالله " وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا "

و هي طريق السعادة ,,في الدارين
وما أجمل ما قاله ابن القيم رحمه الله تعالى في لذة الطلب والتعلم : ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة وصحبة الملأ الأعلى لكفى به شرفا وفضلاً فكيف وعز الدنيا والآخرة منوط مشروط بحصوله

طالبة العلم
توكلي على الله، وامضِ في طريقك
فما حصلتي إلا على القليل من العلم ,,
فمن أرادت منكن الوصول ,,و من أرادت أن تجد ثمرة الجد و الاجتهاد
فلا بد من دفع الثمن

ألا إن سلعة الله غالية ,,ألا إن سلعة الله الجنة
فبالجد و الاجتهاد و الصبر و المثابرة ,,نصل بإذن الله

قال ابن القيم رحمه الله : كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو ثمرة العلم وكل ما كان فيه ذم للعبد فهو من ثمرة الجهل

كما أننا و في النهاية نشكر كل من ساهم معنا في إتمام و نجاح هذه الدورة ونخص بالشكر مشرفتا الدورة .. الأخت الحبيبة شروق و الأخت الحبيبة إيمــان ..

فبوركت جهودهما وجزاهما الله عنا كل خير ..

سألين الله تعالى أن يتقبل منا و منكن صالح الأعمال


و وفق الله الجميع لما يحب و يرضى



توقيع الإدارة العامة
(فَمن صحت لَهُ معرفَة ربه وَالْفِقْه فِي أَسْمَائِهِ وَصِفَاته علم يَقِينا أَن المكروهات الَّتِي تصيبه والمحن التي تنزل بِهِ فِيهَا ضروب من الْمصَالح وَالْمَنَافِع التي لَا يحصيها علمه وَلَا فكرته بل مصلحَة العَبْد فِيمَا يكره أعظم مِنْهَا فِيمَا يحب).
من كتاب الفوائد لابن القيم.
الإدارة العامة غير متواجد حالياً