[frame="3 10"]
المقدمة
لماذا حديثنا إليك
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين...
إن حديثي في هذا اليوم إلى تلك الفتاة العظيمة..التي حازت على الفضل، ولحقت بالركب...
إلى من استضاءت لها دروب الخير، وسمت نفسها وعلت على الغير، وأسرعت في الخطى تحث السير
فأصبحت تُنافس في عالم حافظات القرآن الكريم
والسنة النبوية المطهرة، فهي بذلك تلحق بركب أهل الله وخاصته.
إنـني أبعث حديثي هذا إلى صفوة الفتيات...إلى تلكم الدرة الثمينة...
أبعثه إليكن بمداد الأخوة، وقرطاس الصدق، ومحبرة النصح
لعل الله أن ينفعنا بما نقول ونسمع...
كتبه الشيخ محمد النونان
[/frame]