اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنا
والآنَ أجِبنَ - أخيّاتي - عَن سؤالي: كَيفَ حالكُن؟! لَكم اشتَقتُ إليكُنّ! أسألُ اللهَ - تَبارك وتَعالى - أن تكُنّ جَميعًا في عَفوٍ وعافيةٍ؛ آمينَ. والحَمدُ لهُ سُبحانه؛ أن يسّر لَنا عَودًا إلى هُنا.
|
أجيبُ عن سؤالكِ : ) الحمد لله بخير وعافية، ونحن أيضًا اشتقنا إليكِ، وافتقدناكِ جدا،
حفظكِ الله ويسر لكِ أمركِ