كم اشتقت الى هذه الصفحة
اِصبِر لِكُلِّ مُصيبَةٍ وَتَجَلَّدِ .... وَاعلَم بِأَنَّ المَرءَ غَيرُ مُخَلَّدِ
أَوَما تَرى أَنَّ المَصائِبَ جَمَّةٌ .... وَتَرى المَنِيَّةَ لِلعِبادِ بِمَرصَدِ
مَن لَم يُصِب مِمَّن تَرى بِمُصيبَةٍ .... هَذا سَبيلٌ لَستَ فيهِ بِأَوحَدِ
وَإِذا ذَكَرتَ مُحَمَّداً وَمَصابَهُ .... فَاذكُر مُصابَكَ بِالنَبِيِّ مُحَمَّدِ