أحيَاناً تَرتدِي المَصائِبُ ثَوبَ النّعمْ وَ تُجِيدُ التّنكُر ،
وَ أحيَاناً أخْرَى تَأتِى النّعمُ فِي شَكْلِ مَصائِبَ وَ نَحنُ لا نَدرِي
...
و ثّقَتُنَا بِالله هِيَ الحدّ الفَاصِلُ بَيْنَ الخَيْر والشّرْ الذِي يَحمِلُه القَدرُ لنَا ~
~ يارب بصرنا وسددنا وتجاوز عن غفلتنا يا عفو يا رحيم
رحاب القلب
|