كيف نُعلِّقُ قُلوبَنا برَبِّنا ؟!
( 8 )
التَّأمُّلُ في خَلْق اللهِ- عَزَّ وجلَّ- وبديع صُنعِهِ .
فعَظمةُ الكون وما فيه مِن مخلوقاتٍ ، والتَّأمُّلُ فيها ،
تجعلُ القلبَ يميلُ إلى خالِقها ومُدبِّرها ومالِكِ أمرِها سُبحانه .
(( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي الألْبَابِ *
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )) آل عمران/190-191 .