ما شاء الله ! رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه ونفعنا بعلمه..
والله هذا المزاح الجميل والهادف ممّا خفف عني عبئ اليوم وكثرة مشاغله (إبتسامة عريضة) ؛
أضحكَ الله سنّكِ غاليتي محبة كتاب الله ولا حرمكِ أجر النّقل وإدخال السرور علينا
أحب الناس إلى الله أنفعهم ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه دينا ، أو تطرد عنه جوعا ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا ، ومن كف غضبه ، ستر الله عورته ، ومن كظم غيظا ، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، وإن سوء الخلق ليفسد العمل ، كما يفسد الخل العسل
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:
الألباني - المصدر:
صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 176
خلاصة حكم المحدث: حسن