توجيهات ينبغي مراعاتها في كتابة أي بحث علمي
أولاً: علامات الترقيم
بداية الفقرات، النقط، الفواصل، علامات الاستفهام، والتعجب، ونحوها.
ثانياً: الحذر من الأخطاء الإملائية
سيما فيما يتعلق بالهمزات - همزة الوصل والقطع – على وجه الخصوص.
ثالثاً: تخريج الآيات ورسمها من المصحف، ورقم الآيات
رابعاً: تخريج الأحاديث والآثار والحكم عليها بالصحة والضعف
خامساً: الحذر من الاستشهاد بالأحاديث الضعيفة أوالموضوعة، إلا لبيان ضعفها واختلاقها، وإلا عد الباحث أحد الكذابين على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
سادساً: توثيق المعلومات المنقولة ونسبتها إلى أصحابها
بركة العلم في رده إلى أهله، وجعلها بين معكوفين، وبيان المصدر بالجزء والصفحة.
قال سفيان الثوري رحمه الله: (إن نسبة الفائدة إلى مفيدها من الصدق في العلم وشكره، وإن السكوت عن ذلك من الكذب في العلم، وكفره، وجحوده).
وإن اقتبس شيئاً قال: انظر كذا، وإذا تكرر النقل في الصفحة الواحدة من غير فاصل يكتب المصدر السابق مع رقم الصفحة الجديدة.
سابعاً: التهميش
وهنالك ثلاث طرق للتهميش:
في نهاية كل صفحة بأرقام متسلسلة.
في نهاية البحث بأرقام متسلسلة من أول البحث إلى آخره.
عقب النص في داخل الصفحة.
ولكل طريقة من هذه الطرق إيجابياتها وسلبياتها.
ثامناً: تجنب الأقوال الشاذة، والسقطات، والهفوات
تاسعاً: ليس كل خلاف يستراح له ويعتمد عليه
فهناك خلاف سائغ وخلاف مذموم، وأقوال أهل العلم يحتج لها ولا يحتج بها إلا إذا كانت إجماعاً.
عاشراً: تصحيح الأخطاء المطبعية
أحد عشر: المصادر والمراجع
ويتبع فيها طريقة واحدة، وتكون مرتبة على حروف الهجاء، نحو:
النووي، أبو زكريا يحيى بن شرف
تهذيب الأسماء واللغات
بيروت – دار الكتب العلمية
وهكذا.
وأخيراً: الفهارس
ويستحسن أن تكون مفصلة حتى تعين القارئ إلى الوصول إلى ما يريد
|