عرض مشاركة واحدة
قديم 21-03-07, 06:07 PM   #1
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
افتراضي نُقولات مختارة من كتاب : معالم في طريق طلب العلم

بسم الله الرحمن الرحيم

::نُقولات مختارة من كتاب : معالم في طريق طلب العلم ::

لفضيلة الشيخ : عبد العزيز السدحان


قال ابن القيم : كل ما كان في القران من مدح للعبد فهو من ثمرة العلم ، وكل ما كان من ذم فهو من ثمرة الجهل . ص14

قال الحسن : العلم هو الخشية. ص15

قال ابن القيم : ولو لم يكن في العلم إلا القرب من رب العالمين والالتحاق بعالم الملائكة وصحبة الملأ الأعلى لكفى به شرفاً وفضلاً فكيف وعز الدنيا والآخرة منوط به مشروط بحصوله . ص16

قال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً اشد من نيتي . ص17 قلت : ( محمد ) وفي هذا دليل على أن الإخلاص عزيز المنال .

قال الدار قطني : طلبنا العلم لغير الله فأبى العلم أن يكون إلا لله . ص20

قال الشاطبي : آخر الأشياء نزولاً من قلوب الصالحين حب السلطة والتصدر. ص 20

قال ابن الأثير : الشهوة الخفية، حب اطلاع الناس على العمل . ص21

قال بشر بن الحارث : ما اتقى الله من أحب الشهرة . ص22

قال أحمد مرة وهو يخاطب أحد تلاميذه لما بلغه مدح الناس : ( يا أبا بكر إذا عرف الرجل نفسه فما ينفعه كلام الناس ) . ص22

قال الحسن: طلب الحديث في الصغر كالنقش على الحجر. ص24

قال عمر رضي الله عنه ( تفقهوا قبل أن تسوَّدوا ) ( رواه البخاري في صحيحه تعليقاً مجزوماً به ) .. وقال أي البخاري : وبعد أن تسودوا ، وقد تعلم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في كبر سنهم . ص25


قال على رضي الله عنه : العلم يهتف بالعمل فإن أجابه وإلا ارتحل . ص28

قال بشر الحافي : أدوا زكاة الحديث ، من كل مائتي حديث خمسة أحاديث . ص28

سئل البخاري : ما دواء النسيان ؟ فقال : مداومة النظر في الكتب . ص31

قال بعض السلف : ( سوف ) من جنود إبليس . ص32

قال ابن القيم : إنما المنى رأس أموال المفاليس . ص32

قال الحسن ، إياك والتسويف ، فإنك بيومك ولست بغدك ، فإن يكن غداً لك فكن في غد كما كنت في اليوم ، وإن لم يكن لك غد لم تندم على ما فرطت في اليوم . ص32



توقيع أم أســامة
:

قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - : « طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا »
سنن ابن ماجه .


قـال ابـن رجب ـ رحمـه الله ـ: «من مشى في طاعة الله على التسديد والمقاربة فـليبشر، فإنه يصل ويسبق الدائب المجتهد في الأعمال، فليست الفضائل بكثـرة الأعمـال البدنية، لكن بكونها خالصة لله ـ عز وجل ـ صواباً على متابعة السنة، وبكثرة معارف القلوب وأعمالها. فمن كان بالله أعلم، وبدينه وأحكامه وشرائعه، وله أخوف وأحب وأرجى؛ فهو أفضل ممن ليس كذلك وإن كان أكثر منه عملاً بالجوارح».


" لا يعرف حقيقة الصبر إلا من ذاق مرارة التطبيق في العمل , ولا يشعر بأهمية الصبر إلا أهل التطبيق والامتثال والجهاد والتضحية "

:
أم أســامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس