مدارسة حلقة (حفصة بنت عمر)

[أماني محمود]

تفسير الأسبوع الأول

العناصر المذكورة في تفسير قوله تعالى:

﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ فَتَبَيَّنُوا۟ وَلَا تَقُولُوا۟ لِمَنْ أَلْقَىٰٓ إِلَيْكُمُ ٱلسَّلَٰمَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا فَعِندَ ٱللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ ۚ كَذَٰلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوٓا۟ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴾ (94)

١- بيان أن الأمور قسمان: واضحة وغير واضحة.
٢- بيان أن الأمور غير الواضحة فإن الإنسان يحتاج إلى التثبت منها.
٣- إيضاح أن ما عند الله خير وأبقى.

[أماني محمود]

تفسير الأسبوع الثاني
العناصر المذكورة في تفسير قوله تعالى:

﴿ يَسْتَخْفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَىٰ مِنَ ٱلْقَوْلِ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا ﴾

١- بيان صفات الخائنين.
٢- بيان أن الله محيط بكل الأعمال.

العناصر المذكورة في تفسير قوله تعالى:


﴿ هَٰٓأَنتُمْ هَٰٓؤُلَآءِ جَٰدَلْتُمْ عَنْهُمْ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا فَمَن يُجَٰدِلُ ٱللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا ﴾ (109)

١- إيضاح أن لا فائدة من الجدال والدفاع عن هؤلاء الخائنين فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة حين تتوجه عليهم الحجة.
٢- استدل الشيخ بآية.

[أماني محمود]

تفسير الأسبوع الثالث
العناصر المذكورة في تفسير قوله تعالى:

﴿ وَيَسْتَفْتُونَكَ فِى ٱلنِّسَآءِ ۖ قُلِ ٱللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَىٰ عَلَيْكُمْ فِى ٱلْكِتَٰبِ فِى يَتَٰمَى ٱلنِّسَآءِ ٱلَّٰتِى لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَٱلْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ ٱلْوِلْدَٰنِ وَأَن تَقُومُوا۟ لِلْيَتَٰمَىٰ بِٱلْقِسْطِ ۚ وَمَا تَفْعَلُوا۟ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِهِۦ عَلِيمًا ﴾ (127)

١- بيان معنى الاستفتاء.
٢- بيان تخصيص الوصية بالضعاف من اليتامى والولدان.
٣- بيان أهمية العدل.

[أماني محمود]

تفسير الأسبوع الرابع
العناصر المذكورة في تفسير قوله تعالى:

﴿ ٱلَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ ٱللَّهِ قَالُوٓا۟ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَٰفِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوٓا۟ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ ۚ فَٱللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ ۗ وَلَن يَجْعَلَ ٱللَّهُ لِلْكَٰفِرِينَ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا ﴾ (141)

١- بيان موالاة المنافقين للكافرين.
٢- إيضاح أن الله يجازي المؤمنين ظاهراً وباطناً بالجنة ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات.

[الشيماء سلامة السيد]

تفسير سورة النساء (١١٠ - ١١٢)
{ وَمَن یَعۡمَلۡ سُوۤءًا أَوۡ یَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ یَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ یَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١١٠]
وضح الشيخ شروط قبول التوبة
بين الشيخ معني( سُوۤءًا ) ولماذا سمي بذلك
فسر الشيخ المقصود ( یَظۡلِمۡ نَفۡسَهُ)ولماذا سمي ظلم النفس ظلما
{ وَمَن یَكۡسِبۡ إِثۡمࣰا فَإِنَّمَا یَكۡسِبُهُۥ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِیمًا حَكِیمࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١١١]
وضح الشيخ المقصود من الآية
استدل الشيخ بآية
فسر الشيخ معني{ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِیمًا حَكِیمࣰا }
{ وَمَن یَكۡسِبۡ خَطِیۤـَٔةً أَوۡ إِثۡمࣰا ثُمَّ یَرۡمِ بِهِۦ بَرِیۤـࣰٔا فَقَدِ ٱحۡتَمَلَ بُهۡتَـٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِینࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١١٢]
بين الشيخ معني (وَمَن یَكۡسِبۡ خَطِیۤـَٔةً )، ( إِثۡمࣰا ) ،( بَرِیۤـࣰٔا)
وضح الشيخ المقصود من (فَقَدِ ٱحۡتَمَلَ بُهۡتَـٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِینࣰا }

[الشيماء سلامة السيد]

تفسير سورة النساء ( ١٢٨ -١٣٠ )
{ وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضࣰا فَلَا جُنَاحَ عَلَیۡهِمَاۤ أَن یُصۡلِحَا بَیۡنَهُمَا صُلۡحࣰاۚ وَٱلصُّلۡحُ خَیۡرࣱۗ وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ وَإِن تُحۡسِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٢٨]
فسر الشيخ المقصود من ( وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضࣰا )
بين الشيخ معني ( وَٱلصُّلۡحُ خَیۡرࣱۗ )
وضح الشيخ معني (وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ )
وضح الشيخ معني ( وَإِن تُحۡسِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ )
بين الشيخ المقصود من ( فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣰا )
{ وَلَن تَسۡتَطِیعُوۤا۟ أَن تَعۡدِلُوا۟ بَیۡنَ ٱلنِّسَاۤءِ وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡۖ فَلَا تَمِیلُوا۟ كُلَّ ٱلۡمَیۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ وَإِن تُصۡلِحُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٢٩]

بين الشيخ المقصود من ( فَلَا تَمِیلُوا۟ كُلَّ ٱلۡمَیۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ )
وضح الشيخ معني ( وَإِن تُصۡلِحُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ )
فسر الشيخ المقصود من ( فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا )
{ وَإِن یَتَفَرَّقَا یُغۡنِ ٱللَّهُ كُلࣰّا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعًا حَكِیمࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٣٠]
وضح الشيخ معني ( وَإِن یَتَفَرَّقَا )
بين الشيخ المقصود من ( یُغۡنِ ٱللَّهُ كُلࣰّا )
وضح الشيخ معني ( مِّن سَعَتِهِۦۚ)
بين الشيخ المقصود من ( وَكَانَ ٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعًا )
فسر الشيخ معني ( حَكِیمࣰا )

[الشيماء سلامة السيد]

تفسير سورة النساء ( ١٤٢ - ١٤٤)
{ إِنَّ ٱلۡمُنَـٰفِقِینَ یُخَـٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَـٰدِعُهُمۡ وَإِذَا قَامُوۤا۟ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ قَامُوا۟ كُسَالَىٰ یُرَاۤءُونَ ٱلنَّاسَ وَلَا یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِیلࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٤٢]
استدل الشيخ بآية
فسر الشيخ معني ( قَامُوا۟ كُسَالَىٰ)
وضح الشيخ المقصود من ( یُرَاۤءُونَ ٱلنَّاسَ )
بين الشيخ معني ( وَلَا یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِیلࣰا )
{ مُّذَبۡذَبِینَ بَیۡنَ ذَ ٰ⁠لِكَ لَاۤ إِلَىٰ هَـٰۤؤُلَاۤءِ وَلَاۤ إِلَىٰ هَـٰۤؤُلَاۤءِۚ وَمَن یُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ سَبِیلࣰا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٤٣]
شرح الشيخ معني ( مُّذَبۡذَبِینَ بَیۡنَ ذَ ٰ⁠لِكَ لَاۤ إِلَىٰ هَـٰۤؤُلَاۤءِ وَلَاۤ إِلَىٰ هَـٰۤؤُلَاۤءِۚ )
فسر الشيخ المقصود من ( مُّذَبۡذَبِینَ بَیۡنَ ذَ ٰ⁠لِكَ لَاۤ إِلَىٰ هَـٰۤؤُلَاۤءِ وَلَاۤ إِلَىٰ هَـٰۤؤُلَاۤءِۚ )
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡكَـٰفِرِینَ أَوۡلِیَاۤءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَۚ أَتُرِیدُونَ أَن تَجۡعَلُوا۟ لِلَّهِ عَلَیۡكُمۡ سُلۡطَـٰنࣰا مُّبِینًا }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٤٤]
ذكر الشيخ صفة من صفات المنافقين
وضح الشيخ المقصود من ( تَجۡعَلُوا۟ لِلَّهِ عَلَیۡكُمۡ سُلۡطَـٰنࣰا مُّبِینًا )

[إيمان ثروت السيد]

واجب الاسبوع الخامس
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَالَّذينَ آمَنوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَم يُفَرِّقوا بَينَ أَحَدٍ مِنهُم أُولئِكَ سَوفَ يُؤتيهِم أُجورَهُم وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا۝
١-علام يتضمن الايمان
٢-ما هو الايمان الحقيقي
٣-ما سر اضافة الاجور اليهم
٤-معني غفورا رحيما
يَسأَلُكَ أَهلُ الكِتابِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيهِم كِتابًا مِنَ السَّماءِ فَقَد سَأَلوا موسى أَكبَرَ مِن ذلِكَ فَقالوا أَرِنَا اللَّهَ جَهرَةً فَأَخَذَتهُمُ الصّاعِقَةُ بِظُلمِهِم ثُمَّ اتَّخَذُوا العِجلَ مِن بَعدِ ما جاءَتهُمُ البَيِّناتُ فَعَفَونا عَن ذلِكَ وَآتَينا موسى سُلطانًا مُبينًا﴾
١-علام يدل سؤال اهل الكتاب للرسول محمد عليه افضل الصلاة والسلام
٢-ما كان اقتراح المشركين علي الرسول
٣-وضح كيف كان اقتراحهم الفاسد ليس بغريب عنهم
[An-Nisā’: 152-153]