قوم لم يغتروا بصالح أعمالهم

[سمية بنت إبراهيم]

قوم لم يغتروا بصالح أعمالهم
********************

أخرج البخاري من حديث المسور بن مخرمة -رضي الله عنه- قال : لما طعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس -وكأنه يجزعه- : يا أمير المؤمنين ، ولئن كان ذاك ، لقد صحبت رسول الله -صلى الله عليه وسلم - فأحسنت صحبته ، ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ، ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون . قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ورضاه فإنما ذاك منُّ منَّ الله تعالى به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك منُّ منَّ الله تعالى به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك ، والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه .

[عائشة صقر]

الله يجزاااااكِ الخير..

[سمية بنت إبراهيم]

عاااااائش
أسعدني مروركِ غاليتي لا حرمتكِ..

[أم اليمان]

جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة سمية بارك الله فيكِ ونفع بكِ

[اختكم فى الله]

جزاك الله خيرا اختنا سمية
اثابك الرحمن

[عدن]

سبحان الله ، هذه السير التي يجب أن نتربى عليها ونقتدي بها ...

وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك

ولكن ماذا قصد بجزعه رضي الله عنه وأرضاه على ابن عباس والصحابة رضوان الله عليهم؟

[سمية بنت إبراهيم]

شكرا لمروركم

نفعنا الله وإياكم

[فراشة مسلمة]

بارك الله فيكى مشرفتنا الغالية سمية ام عمار
اثابكى الرحمان ونرجو من الله كما جمعنا فى الدنيا على طاعته ان يجمعنا فى الفردوس الاعلى