![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
23-01-2008
المشاركات: 405
![]() |
![]() ![]() ولتعذرني أم اليمان في سرقة توقيعها ..... لكنني لما رأيته رغبت في بيانه استدل أهل العلم على هذه الفائدة العظيمة من سورتي الفلق والناس حيث أن: المستعاذ به في السورة الأولى ( سورة الفلق) مذكور بصفة واحدة وهي أنه رب الفلق، والمستعاذ منه ثلاثة أنواع من الآفات، وهي الغاسق والنفاثات والحاسد، وأما في سورة الناس فالمستعاذ به مذكور بصفات ثلاثة: وهي الرب والملك والإله والمستعاذ منه آفة واحدة، وهي الوسوسة و المطلوب في سورة الفلق سلامة النفس والبدن والمطلوب في سورة الناس سلامة الدين وهذا تنبيه على أن مضرة الدين وإن قلت: أعظم من مضار الدنيا وإن عظمت التعديل الأخير تم بواسطة طيف ; 04-06-08 الساعة 11:12 PM سبب آخر: تستحق الكاتبة الشكر على موضوعها القيم,بوركت |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|