العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة التزكية وآداب الطلب > روضة آداب طلب العلم

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-09-10, 04:43 PM   #1
نُسيبة أم إبراهيم
~مستجدة~
افتراضي سبيلها سبيلي

بسم الله الرّحمن الرّحيم والصلاة والسلام على رسول الله




ღسبيلُها سبيلِيღ


قال الزّهري رحمه الله ( لو جُمع علم عائشة إلى علم جميع النّساء لكان علم عائشة أفضل)


وتطبيقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( طلب العلم فريضة على كل مسلم ) صححه الألباني

فإني أزف دعوة إلى كلّ مسلمة غيورة على دينها ،هُبّي أمة الله إلى الجنّة!


اسلكي سبيل عائشة رضي الله عنها

ღسبيل العلمღ

بات من الضروري أن تعود المُسلمات إلى طلب العلم ، بعد أن تهافتت الأهواء على ديننا من كل حدبٍ وصوب...

من تريدُ صُحبة عائشة رضي الله عنها؟

في الفردوس الأعلى...


من تكون في مثل همتها ؟


من تُسجل اسمها ضمن قافلة المُدافعات – صدقًا لا ادّعاءً-عن الحبيبة؟

حملة للعودة إلى العلم الشرعي


نريد أكثرمن 300 طالبة علم !


من تقول أنا لها ؟

من تُعاهد الله الآن على المُضي في أشرف رحلة




***رحلة طلب العلم***



ولا تتخلّفْ، ولا ترجع عن العهد...


إنّ العهد كان مسؤولا


والله الموفق ولا ربّ سواه

التعديل الأخير تم بواسطة نُسيبة أم إبراهيم ; 20-09-10 الساعة 04:47 PM
نُسيبة أم إبراهيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:29 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .