![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
09-02-2012
المشاركات: 16
![]() |
![]() خيانة الفتاة لزوجها
أسباب وحلول غفلَ عنها الفتيات كما سبق ذكري أنّ الخيانة شيء عظيم لا سيما إذا كانت إلى الزوج الذي أوى الفتاة وحمَاهَا وظلها بظلهْ وأعطَاهَا كل ما تحتاج بحسب ما يملك فتأتي الفتاة ناقصةْ العقلْ وتخونهْ الفتاة الخائنة ربما قد خانت زوجه لعيبٍ ظنّتْ أنه موجود به فقط فلم تحسن الظن ولو كان العيب به فلا تكون خيانتها له هيَ الحل ؟ وتكون خيانة الفتاة لزوجها لأسباب الأول:عدم حسن تعمله معها الثاني:غيابه الدائم من البيت الثالث:عدم الغيرة عليها فتظن أنّه لن يبالي بأي خطئٍ قامت بهِ الرابع:رؤيتها لزوجها مع النساء وكثرة جلساته وسهراته معهن الخامس:عدم السؤال عنها ولا عن ماذا قامت به فينقص بذلك من قدرها فلا يهمه منها إلا تحتاجه نفسه فقط وأعطي الفتاة حلولًا لتسطيع التعامل معه السبب الأول:وهو(عدم حسن تعامله معها) الحلْ:بودِّها وعطفها ومدحه أمام أهله وأهلها بحضوره وتكبير شأنه مهما كان شأنه عند الناس.. وتكون مثل ما يحب هو أن تكون, فلا تُنْقص عليه شيء وتكون بتعاملها معه آخذِت دور الزوجة الصالحة والأم الحنون والأخت العطوف فحينها سيحبّها وإذا أحبها رفع من شأنها وأحسن معها هذا تصرف الفتاة الذكية : ولكن الفتاة التي لا تريد هذا وتريد العيش فهي تحب إمّا أن تبقى ذليلة عنده مهانة ناقصة من شأنها أو تخونه بصحبة غيره ووتكلم عليه عند الناس ولا تذكر إلّا بسوء و إذا صاحبت آخر فلن ترى منه بالبداية إلا الحنان والعطف فيكبر بعينها وينقص من عينها زوجها وإما أن يصبح طلاق بصفة أنّ هذا زوج لا يُستطاع أتعايشَ معه بدون تجربة ولا شيء فبذلك قد خسرت دينها وزوجها ولا حول ولا قوّة السبب الثاني: غيابه الدائم من البيت: الحل:إذا كان غياب زوجها لجمع رزقها والوظيفة فلا يحق لها أن تعترض :لأنه يتعب من أجلها هو وهي وليبني أسرةً سعيدة فعليها الرضاء بذلك وأن تبذل كل جهدها لإرضاء زوجها عند مجيئه ولكي لا تمل تستطيع الاستفادة من وقتها وأحسن الأعمال الاستفادة بالوقت هو العلم الشرعي :فبذلك تكون أرضت زوجها وأرضت ربّها وتعود المنفعة لها هيَ وإذا كان غياب زوجها لسهراتِ محرمة ونساء فلعل ذلك بنقص فيها هيَ فتستطيع أن تعالج هذا بأن تكون بعينه كما هوَ يحب وأن تجذبه وأن تسليه إذا دخل البيت وتحسن صحبته ومعاملته وأن تدعيه بالكلمة الطيّبة السبب الثالث: عدم الغيرة عليها" فتظن وقتها أنّه لن يبالي بأي خطئٍ قامت به الحل: ربما الرجل لا يبدي رأيه دائما عند الأمور الصغيرة فيكبر الخطأ فيُخرج لها الماضي والحاضر فالصدمة حينها فأقول لها احذري هذا تستطيعين معالجة ذلك بالغيرة أنتِ عليه واهتمامكِ الزائد أنك لا تحيبن أن ينظر إلى ما لا تحبين السبب الرابع : رؤيتها لزوجها مع النساء وكثرة جلساته وسهراته معهن الحل: بغض النظر كل صفة في زوجك لا تحبينها أو معصية ابتلا بها زوجك فكلّ ما هو عليكأن تجلسي معه جلسة ودّية تناقشيه عمّا بدا منه أبدي له مشاعرك نحو ما تحبين وما تكرهين وأيضا كما قلت :كوني كاملة بعينه وافعلي كل ما يحب لا تدعي امرأة تكبر بعينه من صفة ليست عندك بل حاولي أن تكون الأولى معه بالطبخ بالشكل والجمال والكلام ... السبب الخامس: عدم السؤال عنها ولا عن ماذا قامت به فينقص بذلك من قدرها فلا يهمه منها إلا ما تحتاجه نفسه " الحل: السؤال هي عنه ماذا فعلت كيف كان عملك إبداء الرأي أمامه النقاش معه عن تربية الأولاد فكرة خطرت ببالكِ تطرحيها عليه فبذلك تكون قد كبرت بعين زوجك ولا تتجاهليه أنتِ فتزيدين من الأمر سوءً قصة إسماعيل عليه السلام: مع زوجاته وكيف عرَف أبوه إبراهيم عليه السلام الزوجة الخائنة من الوفية لما شب إسماعيل عليه السلام تزوج امرأة. وكان شاباً ظريفاً عاقلاً، قد آتاه الله الحكم صبياً، فأصبح أرحامه قبيلة جرهم. فلما شب فيهم عليه السلام أتاه أبوه بعد حين يزوره، فوجد امرأة إسماعيل عليه السلام وهي في البيت، فطرق عليها، وهو شيخ حسن الهيئة، عليه هندام الوقار والسكينة، وعليه بشريات التوحيد. فقال: أين زوجك؟ وهو ابنه، ولكن لم تعرفه. قالت: خرج يطلب لنا صيداً. قال: كيف أنتم؟ قالت: في حالة ضيقة وفي شر حال. قال: إذا أتى زوجك فأقرئيه مني السلام، ومريه أن يغيِّر عتبة بابه أو بيته. فأتى إسماعيل فسألها: هل أتاكم من أحد؟ قالت: أتاني شيخ حسن الهيئة، سألنا عن هيئتنا وطعامنا، وأمرني أن أقرئك منه السلام، وأن تغير عتبة دارك. قال: ذلك أبي، ويأمرني بفراقك، فالحقي بأهلك. ثم تزوج زوجة أخرى صالحة، فأتاهم إبراهيم يزورهم مرة ثانية، فخرجت المرأة. قال: أين زوجك؟ قالت: خرج يطلب لنا الصيد. قال: كيف حالكم؟ قالت: بأحسن حال، والحمد لله. قال: إذا أتى زوجك فأقرئيه مني السلام، ومريه أن يثبت عتبة داره. فأتى إسماعيل فأخبرته، وقالت: يقرئك السلام، ويأمرك أن تثبت عتبة دارك. قال: ذلك أبي وهو يأمرني أن أمسكك فإنك زوجة صالحة : إليكِ أيّتها الخائنة إلى الفتاة الخائنة إلى من تطرقت عينُها وحسُّها إلى غير زوجك.. إلى من خانت زوجها بشيء لا يرضيه ألم تعتبري بغيرك ألم تسمعي القصص المتنوعة بهذا ....... والآن أصبح يلقى عليك الخائنة بهذا الاسم القبيح و أنت تسحقينه ألم تشعرِ بنعمة الله عليكِ حينما سخّر لكِ الزوج الذي استظللت بظله يعطيك وأنت تطعنين . بحث لك عن السعادة وأنتِ تأبين. ولكن الخيانة تجري بدمك فأنتِ لا تستطيعين العيش بدونها. مهما كانت الأعذار مهما تعددت الأسباب والحجج فهذا لا يعفيك من كونكِ خائنة . وهذا ليس عذرا أبدًا. فأنتِ ضيعتي وفَضَحْتِ وَخُنْتِ شرفك وشرف زوجك ماذا ستقولين لله يوم القيامة هل ستقولين الحق عليه ولهذا مشيت مع رجل آخر هل أنتِ الآن راضية على نفسك ؟ هل أنت الآن تخلقين الأعْذَارَ لها كيف ستستطيعين أن تربّي أطفالك الآن زوجك يطالبك أنْ تربيهم ع الدين والتقوى فهل تستطيعين ذلك وأنتِ أحوجُ لتربية من جديد ولو أنّ زوجك لم يكشفكِ ومضت الأيّام هل تتوقعين أنّك زوجة وفيّة إذا مدحك زوجك ووصفك بالوفاء فهل ستسعدين لذلك لأنه المسكين لا يعرف من هي التي يعيش معها . لا يعرف أنّ هذه المرأة مكانها ليس في بيته الشريف . المسكين يعود من عمله مشتاقًا لها ويطلب منها أن تعذره إذا كان قد تأخر عنها,,ولو كانت قد أبدت لهُ نفس الشعور بكذبها الذي قد اعتادت عليه..فماذا كانت تفعلُ بغيابه مسكين الزوج أخذ الفتاة من بيت أبيها ..لم يعرف عنها من أهلها إلا العفة والطهارة فيؤمِّنُ عليها ويلبّي لها كل تحتاجه ..وفي الأخير إمّا إن تبقى معه وهي تلوم نفسها وإمّا أن الشيطان زين لها هذا الحياة فتبقى على ما هي عليه..وإمّا أن يكشفها زوجها فتعيش ذليلة مهانة عنده فتسحقّين ذلك فأنتِ لم تقنعي بما أعطاك اللهُ إيّاهْ ولم تعرفي نعمة عيْشكِ ولم تتعظِ بغيرك بل أبَيْتِ إلّا أن تتعظِ بنفسك ولكن متى بعد فواتِ الأوان؟؟ خربتِ أسرةً بأكملها ضيعت زوجك بعد أن كان يحلم بالزوجةِ الصالحة ضيعتِ أولادك فكيف تستطعِ العيش معهم وهم يعلمون ما فعلتِ إذا وجهتِ أحدهم إلى الصواب فكف سينظر لكِ وماذا سيقول عنكِ كيف سيجتمع بصركِ مع زوجك أو أخاك وأباكِ وأقربائك وصديقتكِ كم كان يحلم زوجك بالأسرة السعيد والفتاة العفيفة والتربية الإسلامية ولكنك أبَيْتِ إلا هذا..لِمَ تقبلي الزواج إذا كنت تردين هذا الحياة ما ذنب زوجك الذي لم ترضي له ما كان يتمناه ..لِمَ لَمْ تكوني المرأة الصالحة الذي يتمناها الشباب . لِمَ لَمْ تكونِ العفيفةَ الطاهرةَ التي لا ترضى غضب زوجها على ابسط الأمور فكيف بما فعلت وأذنَبتِ لماذا تريدين أن تكونين كَـ (الوردة) بين أعين الناس والقريب والبعيد ماذا تريدين منهم وأنتِ متزوجة هم ماذا سينظرون لكِ ولو كانوا قد أبدوا لك شيئا آخر كم سمعنا من الشباب يقولون: إذا خانت زوجها وأهلها فكيف ستكون معنا ولكن اعلمي أنّ (الوردة) لن تبقى كما هي بل ستذبلين ويكرهها الجميع فكوني مثل (اللؤلؤة) المصونة التي لا يُعْرفُ عنْها إلّا العفةَ والطهارة والحجاب الشرعيْ لا يُعْرف عنها إلا الحياءَ والوقارَ والسكينة هكذا تكوني قد كبرت بأعين خلق الله كلهم الصالح والطالح , فكان من الشاب الآن لا يطلبون إلا المرأة العفيفة التي لمْ تصاحب رجلا من قبلهم فالعفيفة هي المطلوبة للجميع ,..فكوني أنتِ المطلوبة لترضي الله ومن ثمّ الناس وإن أبَيْت غير هذا فأنت عبْأٌ على مجتمعنا الإسلاميْ فاخرجي إلا من يريد أمثالك ولا تعودي لنا ..فالناس ليسُ بحاجتكْ وفاء الفتاة لصديقاتها الصداقة والأخوة شيء عظيم الصداقة الحقيقة تحتاج لمشاعر صادقة مشاعر حانية وأخوية فيكون شعوب المحبّ كشعور الحبيبالوفاء للعلماء ما أجمل الحديث إذا تكلمانا عن علمائنا ..وما أجمل سيرتهم المباركة على طالب العلم أن ينظر في سيرتهم وأن يتأمل بها يأخذ فوائدها يطبق أوصافهم فلا يكفي طالب علم بدون نظره إلى علماء أجلاء قال الإمام أبوحنيفه الحكايات عن العلماء ومحاسنهم أحب إلي بكثير من الفقه لأنها آداب القوم وأخلاقهم ولو تكلمت عن العلماء لوجدت أناملي عاجزة عن التوقف فلا يملّ المرء عن ذكرهم .فنجعل هنا (كوني وفية مع العلماء ) والوفاء للعلماء يكون: 1_الدعاء لهم من كان على قيد الحياة وترحم من كان قد رحل إلى الجنان " فهم بحق يستحقون الدعاء فكم تعبوا من اجلنا وحاولوا أن يتعلّم العلم كل الناس ومنهم من تأذى لدعوته وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر .ولكلمة حق نطقها فهم:يقولون الحق لا يخشون أحدا, لهم كلمتهم في كل المجالات والحالات فأحسن كلام قيل كلامهم . كلامهم نرى به أثر الصدق وطيب القلب يضعون كل كلمة في محلّها .. بعد هذا ألا يستحقون الدعاء بأن يطيل الله في أعمارهم وأن يوفقهم في سبيلهم 2_ الطاعة لهم" وهذا مهم جدا فنستشيرهم في أمورنا نأخذ رأيهم نرى ما ينصحون وما يحذرون فهم لهم تجربة أكثر منا فرأيهم الصائب دائما وهم من الذين يسعون في الأرض صلاحا 3_نقدرهم ونحترمهم: تقدير العالم واحترامه واجب على كل طالب علم ولكن نرى الآن أن العالم يحترم الطالب ويقدره أكثر ما يحترم الطالب معلمه والعلماء قد أوجبوا الاحترام لهم بتواضعهم العظيم مع الناس فكان الشيخ العلامة ابن جبرين_رحمه الله_يقبّل رأس كل من يقبله من العامة وغيرهم فماذا أكثر من هذا؟؟ ونرى بعض التجار ورجال الأعمال الذين لا يعرفون في الدين شيئا قد رفعوا أنفسهم حتى أنهم لا يتكلمون إلا من مثلهم والناس يركضون ورائهم وهم لا يستحقون الجلوس بمجالسهم بعكس العلماء الذي يعطيك كل الأهمية وكأنك ابنه 4_الدفاع عنهم:والآن نرى الحاقدين قد تكلموا وأذوْ علمائنا فالواجب ممن يحبّ العلماء أن يدافع عنهم ولا يسمح لأحد أن يتجرأ بالكلام عنهم عن عون بن عبدالله ، قال : قلت لعمر بن عبدالعزيز : يُقال : " أن استطعت أن تكون عالماً فكن عالماً ، وإن لم تكن عالماً فكن متعلماً ، وإن لم تكن متعلماً فأحبهم ، فإن لم تحبهم فلا تبغضهم " . فقال عمر : سبحان الله ! لقد جعل الله له مخرجاً . كان أحد السلف يقول: "إذا سمعت الحكمة والفائدة من رجل؛ بقيت له عبدًا ما حييت". من أعظم الوفاء: الدعاء للعالم، وهو الذي يرجوه العالم من تدريسه، ومن دعوته، لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال : إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له»، وهو ينظر لتلاميذه كأنهم أبناء له، فيرجو منهم أن يدعون له. يقول الإمام أبو حنيفة : "والله إني لأدعو لحمَّاد مع أبويَّ"، فقال أبو يوسف -تليمذ أبي حنيفة : "والله إني لأدعو لأبي حنيفة مع أبويَّ"، وكما تدين تُدان. ومن جميل ما ذكر في الوفاء... - قال الأحنف: (لا صديق لملولٍ، ولا وفاء لكذوبٍ، ولا راحة لحسودٍ، ولا مروءة لبخيلٍ، ولا سؤدد لسيئ الخلق) . - وقيل لبعض الحكماء: (بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربة واختبار؟ قال بحنينه إلى أوطانه، وتلهفه على ما مضى من زمانه) - وعن الأصمعي قال: (إذا أردت أن تعرف وفاء الرجل ووفاء عهده؟! فانظر إلى حنينه إلى أوطانه، وتشوقه إلى إخوانه، وبكائه على ما مضى من زمانه) . - وقال ابن مفلح: (كان يقال كما يتوخى للوديعة أهل الأمانة والثقة، كذلك ينبغي أن يتوخى بالمعروف أهل الوفاء والشكر) . - وقال الحريري: (تعامل القرن الأول فيما بينهم بالدين زمانًا طويلًا حتى رق الدين، ثم تعامل القرن الثاني بالوفاء حتى ذهب الوفاء، ثم تعامل القرن الثالث بالمروءة حتى ذهبت المروءة، ثم تعامل القرن الرابع بالحياء حتى ذهب الحياء، ثم صار الناس يتعاملون بالرغبة والرهبة) . - وقال بعض الحكماء: (من لم يف للإخوان، كان مغموز النسب) . - وقال ابن حزم: (الوفاء مركب من العدل، والجود، والنجدة؛ لأن الوفي رأى من الجور أن لا يقارض من وثق به، أو من أحسن إليه؛ فعدل في ذلك، ورأى أن يسمح بعاجل يقتضيه له عدم الوفاء من الحظ؛ فجاد في ذلك، ورأى أن يتجلد لما يتوقع من عاقبة الوفاء؛ فشجع في ذلك) . - - - (وقالت الحكماء: لا شيءَ أضيع من مَوَدَةِ من لا وَفاء له: واصطناع مَن لا شكر عِنده، والكريمُ يَوَد الكريم عن لُقْية واحدة، واللّئيم لا يَصِل أحداً إلا عن رَغْبة أو رَهْبة) . - (وأوصت أعرابية ابناً لها فقالت: يا بني، اعلم أنه من اعتقد الوفاء والسخاء فقد استجاد الحلة بربطتها وسربالها، وإياك والنمائم فإنها تنبت السخائم، وتفرق بين المحبين، وتحسي أهلها الأمرين) . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليما كثيرا. . أختكم هوازن العتيبيه |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
( الإعجابُ ) بين الفَتيات! | القمر المضيئ | ركن زهرات الملتقى | 3 | 01-10-13 07:31 PM |
صفة صلاة النبى صلى الله عليه وسلم | مسلمة لله | روضة الفقه وأصوله | 8 | 20-09-06 02:41 AM |