صفحة واجبات التفسير | حلقة: آسية بنت مزاحم

[مها رشاد]

بسم الله الرحمن الرحيم
سوره الصافات ٣٣ : ٤٠
فَإِنَّهُمۡ یَوۡمَىِٕذࣲ فِی ٱلۡعَذَابِ مُشۡتَرِكُونَ ۝٣٣
- المقصود يومئذ
- المقصود ب في العذاب مشتركون

إِنَّا كَذَ ٰ⁠لِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِینَ ۝٣٤
- تفسير كذاك نفعل بالمجرمين

إِنَّهُمۡ كَانُوۤا۟ إِذَا قِیلَ لَهُمۡ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ یَسۡتَكۡبِرُونَ ۝٣٥
-في الايه استكبار تام واستنكار وشرك وعدم توحيد

وَیَقُولُونَ أَىِٕنَّا لَتَارِكُوۤا۟ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرࣲ مَّجۡنُونِۭ ۝٣٦
- ويدل قولهم على استكبارهم بشركهم لما يعبدون هم وءاباؤهم
- المقصود من قولهم لشاعر مجنون

بَلۡ جَاۤءَ بِٱلۡحَقِّ وَصَدَّقَ ٱلۡمُرۡسَلِینَ ۝٣٧
- تفسير كلمه بالحق
- تفسير وصدق المرسلين

إِنَّكُمۡ لَذَاۤىِٕقُوا۟ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡأَلِیمِ ۝٣٨
- معنى العذاب الأليم

وَمَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ۝٣٩
- معني تجزون
- المقصود بقوله عز وجل إلا ما كنتم تعملون

إِلَّا عِبَادَ ٱللَّهِ ٱلۡمُخۡلَصِینَ ۝٤٠
- تفسير معني المخلصين وبيان لما استثناهم الله عز وجل

[مها رشاد]

بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الصافات ٩١ : ٩٩

فَرَاغَ إِلَىٰۤ ءَالِهَتِهِمۡ فَقَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ ۝٩١
- تفسر كلمه فراغ
- وما المراد من قوله فقال ألا تأكلون

مَا لَكُمۡ لَا تَنطِقُونَ ۝٩٢
- تدل الايه على استغراب سيدنا إبراهيم من كونها تماثيل جامده لا تنطق ولا تتكلم ومع ذلك يعبدها قومه


فَرَاغَ عَلَیۡهِمۡ ضَرۡبَۢا بِٱلۡیَمِینِ ۝٩٣
- تفسير قوله ضربا باليمين

فَأَقۡبَلُوۤا۟ إِلَیۡهِ یَزِفُّونَ ۝٩٤
- معني فأقلبوا


قَالَ أَتَعۡبُدُونَ مَا تَنۡحِتُونَ ۝٩٥
وَٱللَّهُ خَلَقَكُمۡ وَمَا تَعۡمَلُونَ ۝٩٦
- توجه إليهم إبراهيم مستغربه منهم ومن أفعالهم وقولهم فوبخهم على عبادتهم لاصنام ينحتونها ويتركون عباده الله عز وجل وهو الذي خلقكم

قَالُوا۟ ٱبۡنُوا۟ لَهُۥ بُنۡیَـٰنࣰا فَأَلۡقُوهُ فِی ٱلۡجَحِیمِ ۝٩٧
- تفسيركلمه بنيانا
- معني فألقوه في الجحيم

فَأَرَادُوا۟ بِهِۦ كَیۡدࣰا فَجَعَلۡنَـٰهُمُ ٱلۡأَسۡفَلِینَ ۝٩٨
- تفسير فارادوا به كيدا
- توضيح المراد بقوله فجعلناهم الاسفلين

وَقَالَ إِنِّی ذَاهِبٌ إِلَىٰ رَبِّی سَیَهۡدِینِ ۝٩٩
- معني إني ذاهب إلى ربي
- معنى سيهدين