حلقة مدارسة التفسير خديجة بنت خويلد رضي الله عنها

[سمية ام عبد الرحمن]

بسم الله الرحمن الرحيم
الطالبة:سامية سعيد 33-35
الطالبة شيماء عبد الفتاح36-38
الطالبة هند أحمد39-41
الطالبة فاطمة جلال42-44
الطالبة علياء احمد 45-46
الطالبة هاجر 47-48
الطالبة آية الزرقاوي 49-51

[سمية ام عبد الرحمن]

بسم الله الرحمن الرحيم
الطالبة سامية سعيد 52-45
الطالبة فاطمة جلال 55-57
الطالبة هند أحمد 58-60
الطالبة شيماء عبد الفتاح 61-63
الطالبة علياء أحمد 64-67
الطالبة هاجر مصطفى،،68-70
الطالبةآية ااروقاوى71-74

[هند أحمد محمد]

39-فَنَادَتۡهُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَهُوَ قَآئِمٞ يُصَلِّي فِي ٱلۡمِحۡرَابِ أَنَّ ٱللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحۡيَىٰ مُصَدِّقَۢا بِكَلِمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَسَيِّدٗا وَحَصُورٗا وَنَبِيّٗا مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ
1-ذكر الشيخ من المراد بقوله تعالى (بِكَلِمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ ).
2-ذكر الشيخ بشارتين لسيدنا زكريا -عليه السلام- .
3-وضح الشيخ معنى كلمة حصورًا.

40-قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَٰمٞ وَقَدۡ بَلَغَنِيَ ٱلۡكِبَرُ وَٱمۡرَأَتِي عَاقِرٞۖ قَالَ كَذَٰلِكَ ٱللَّهُ يَفۡعَلُ مَا يَشَآءُ
1-ذكر الشيخ اجتماع سببين لعدم وجود الولد لسيدنا زكريا -عليه السلام-.
2-ذكر حالة سيدنا زكريا عندما قال { رب أنى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر }.
3-ذكر قدرة الله عز وجل في خلق الولد بدون وجود الأسباب سبحانه وبحمده عما يصفون.
4-ذكر استعجال سيدنا زكريا للولد وما ترتب -من قوله- على هذا الاستعجال.

41-قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةٗۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمۡزٗاۗ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ كَثِيرٗا وَسَبِّحۡ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِبۡكَٰرِ
1-وضح معنى آية.
2-دلل الشيخ على أن الأسباب كلها مقدرة بقدر الله عز وجل شواء بوجودها او عدم وجودها.

[شيماء عبد الفتاح]

مدارسة الاسبوع العاشر من سوره ال عمران
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه 36
فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
* ما الذى يفهم من قول امرأت عمران ( رب إنى وضعتها أنثى)
* ماذا قصدت امرأت عمران بقولها ( وليس الذكر والانثى )
* ما إسم المولوده
* بما حصنتها هى وطريقتها
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه ٣٧
(فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ(37)
* هل استجاب الله تعالى دعاء امراة عمران وقبل نذرها
* من تولى رعاية وانبات السيده مريم ومن تكفل بها
* لماذا قال سيدنا ذكريا للسيده مريم ( من اين لك هذا) وبماذا ردت
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه ٣٨
* هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ۖ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ(38)
* ماذا فعل سيدنا ذكريا عليه السلام عندما وجد ما عند السيدة مريم من خيرات وعلى ما يدل ذلك

[شيماء عبد الفتاح]

مدارسة الاسبوع الحادي عشر من سوره ال عمران
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه
فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ(61)
* معنى ( حاجك ) ولمن وجه الكلام ولماذا
* معنى ( نبتهل) وعلى من تنزل العقوبة واللعنه
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه ٦٢
(إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ ۚ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
* تدل الايه الكريمه أن امر عيسى عليه السلام هو النبأ الحق الذى لا شك فيه
* معنى قوله تعالى ( وإن الله لهو العزيز الحكيم)
العناصر التى ذكرها المفسر فى الايه ٦٣
(فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِينَ)
* معنى (تولوا )
* من الذى سيجازهم

[عليا أحمد]

﴿فَإِن زَلَلتُم مِن بَعدِ ما جاءَتكُمُ البَيِّناتُ فَاعلَموا أَنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ۝هَل يَنظُرونَ إِلّا أَن يَأتِيَهُمُ اللَّهُ في ظُلَلٍ مِنَ الغَمامِ وَالمَلائِكَةُ وَقُضِيَ الأَمرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرجَعُ الأُمورُ۝سَل بَني إِسرائيلَ كَم آتَيناهُم مِن آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَن يُبَدِّل نِعمَةَ اللَّهِ مِن بَعدِ ما جاءَتهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَديدُ العِقابِ﴾
1. ما المقصود بالزلل بعد البينات؟
2. ما الدرس المستفاد من تحذير الله بعد مجيء البينات؟
3. ما وجه التهديد في قوله تعالى (فاعلموا أن الله عزيز حكيم)؟
4. ما معنى (عزيز حكيم) في الآية؟
5. ما المقصود بـ (هل ينظرون)؟
6. ماذا تدل هذه الآية على حال المعرضين عن الإيمان؟
7. ما معنى (قُضِيَ الأمر)؟
8. ما دلالة قوله (وَإِلَى اللَّهِ تُرجَعُ الأُمورُ)؟
9. ما وجه التشبيه بين هذا الإتيان وبين مجيء العذاب للأمم السابقة؟
10. ما المقصود بـ (كم آتيناهم من آية بينة)؟
11. ما المقصود بتبديل نعمة الله؟
12. كيف يُعد الكفر بعد الإيمان تبديلًا لنعمة الله؟
13. ما معنى (فإن الله شديد العقاب)؟
14.ما العبرة التي تؤخذ من ذكر بني إسرائيل في ختام هذه الآيات؟

[عليا أحمد]

وَالمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُروءٍ وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكتُمنَ ما خَلَقَ اللَّهُ في أَرحامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤمِنَّ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ وَبُعولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ في ذلِكَ إِن أَرادوا إِصلاحًا وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذي عَلَيهِنَّ بِالمَعروفِ وَلِلرِّجالِ عَلَيهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ۝الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمساكٌ بِمَعروفٍ أَو تَسريحٌ بِإِحسانٍ وَلا يَحِلُّ لَكُم أَن تَأخُذوا مِمّا آتَيتُموهُنَّ شَيئًا إِلّا أَن يَخافا أَلّا يُقيما حُدودَ اللَّهِ فَإِن خِفتُم أَلّا يُقيما حُدودَ اللَّهِ فَلا جُناحَ عَلَيهِما فيمَا افتَدَت بِهِ تِلكَ حُدودُ اللَّهِ فَلا تَعتَدوها وَمَن يَتَعَدَّ حُدودَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظّالِمونَ﴾

1. ما المقصود بقوله تعالى (والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء)؟
2. ما معنى قوله (ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن)؟
3. ما المقصود بقوله (وبعولتهن أحق بردهن في ذلك إن أرادوا إصلاحًا)؟
4. ما معنى (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف)؟
5. ما المقصود بقوله (وللرجال عليهن درجة)؟
6. ما معنى قوله (الطلاق مرتان)؟
7. ما المقصود بـ (فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان)؟
8. ما معنى قوله (ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئًا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله)؟
9. ما المقصود بقوله (فلا جناح عليهما فيما افتدت به)؟
10. ما معنى قوله (تلك حدود الله فلا تعتدوها)؟
11. ما المقصود بقوله (ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون)؟

[عليا أحمد]

﴿وَالَّذينَ يُتَوَفَّونَ مِنكُم وَيَذَرونَ أَزواجًا وَصِيَّةً لِأَزواجِهِم مَتاعًا إِلَى الحَولِ غَيرَ إِخراجٍ فَإِن خَرَجنَ فَلا جُناحَ عَلَيكُم في ما فَعَلنَ في أَنفُسِهِنَّ مِن مَعروفٍ وَاللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ۝وَلِلمُطَلَّقاتِ مَتاعٌ بِالمَعروفِ حَقًّا عَلَى المُتَّقينَ۝كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُم آياتِهِ لَعَلَّكُم تَعقِلونَ﴾

1. ماذا تضمنت الآية من حكمٍ يتعلق بزوجات من تُوفوا؟
2. ما الحكم الذي كانت تقتضيه الآية قبل أن تُنسخ؟
3. ما الدليل على نسخ هذه الآية بآية العِدَّة؟
4. ماذا يُفهم من قوله تعالى ﴿فإن خرجن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن من معروف﴾؟
5. كيف تناسب ختم الآية بصفتي العزة والحكمة مع الأحكام الواردة فيها؟
6. ماذا دل عليه قوله تعالى ﴿وللمطلقات متاع بالمعروف حقًا على المتقين﴾؟
7. لماذا خُص المتقون بالذكر في هذه الآية؟
8. ما المراد بالمتاع الذي ذُكر للمطلقات؟
9. ما الغاية التي تُبينها الآية في قوله تعالى ﴿كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون﴾؟

[هند أحمد محمد]

58-ذَٰلِكَ نَتۡلُوهُ عَلَيۡكَ مِنَ ٱلۡأٓيَٰتِ وَٱلذِّكۡرِ ٱلۡحَكِيمِ
1-ذكر منة الله العظيمة على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أمته.
2-ذكر الحكمة من القصص القرآني والإخبار بها.

59-إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَۖ خَلَقَهُۥ مِن تُرَابٖ ثُمَّ قَالَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ
1-فيه رد النصارى الزاعمين بعيسى عليه السلام ما ليس له بحق.
2-ذكر لطيفة جميلة حيث رد على النصارى بأن سيدنا عيسى عليه السلام حجة وليس شبهة.

60-ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُن مِّنَ ٱلۡمُمۡتَرِينَ
1-أخبر الشيخ لماذا هو حق، وماذا هو الحق.
2-ذكر الشيخ وجه من أوجه تربية الله الخاصة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أمته.
3-وضح معنى ٱلۡمُمۡتَرِينَ.
4-ذكر الشيخ قاعدة شريفة في الآيات.
5-ملخص القاعدة هو كل ما خالف الحق فهو باطل.

[سامية سعيد]

بسم الله الرحمن الرحيم
_مدارسة الاسبوع التاسع
-تفسير الآيات من ١٥ - ١٧ من سورة آل عمران
- ذكر الشيخ فى تفسير الآية ١٥ أن الله تعالى يخبر الفقراء الذين ليس لهم قدرة على الشهوات المذكورة بالآية السابقة أن خيرا منها دار القرار ومصير المتقين الأبرار ألا وهى جنات عاليات ذات غرف عالية تحتها أنهار جارية و أشجار متنوعة الثمار وبها أزواج مطهرة من كل دنس و عيب مع خلود دائم فى رضوان الله .
- وفى الآية ١٦ نعت الله تعالى المستحقين لهذه النعم ألا وهم الذين يقرون بإيمانهم وتوسلوا لمنة الله عليهم بالمغفرة لذنوبهم و أن يقيهم عذاب النار .
-وفى تفسير الآية ١٧ فصل أوصاف التقوى ألا وهى الصبر والصدق و القنوت والإنفاق والإستغفار بالأسحار ، فوصف الله أهل الجنة وهم المتقون ثم فصل خصال التقوى ليزن العبد نفسه هل هو من أهل الجنة أم لا .