صفحة مدارسة التفسير لحلقة أم كلثوم بنت الرسول-رضي الله عنها

[فدوى عبدالله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بإذن الله ستكون هذه صفحتنا لمدارسة التفسير لهذا الفصل ..
وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى.

[فدوى عبدالله]

♡الاسبوع الاول ♡

1- مها رفعت :- سورة الحج [1-4]
2- إيمان سالم :- سورة الحج [5-8]
3- فاطمة مصطفى :- سورة الحج [9-13]
4- ريان مرتضى :- سورة الحج [14-18]
5- رؤى ميرغني :- سورة الفرقان [21-29]
6- إيمان سليمان :- سورة القصص [51-57]

وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى.

[فدوى عبدالله]

♡الاسبوع الثاني ♡

1- مها رفعت :- سورة الحج [19-24]
2- إيمان سالم :- سورة الحج [25-29]
3- فاطمة مصطفى :- سورة الحج [30-33]
4- ريان مرتضى :- سورة الحج [34-37]
5- رؤى ميرغني :- سورة الفرقان [53-60]
6- إيمان سليمان :- سورة القصص [76-82]

وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى.

[رؤى ميرغني]

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الاسبوع الأول
مدارسة تفسير سورة الفرقان
من الآية 21-29

العناصر التي ذكرها الشيخ السعدي في تفسيير الآيات:


۞ وَقَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَرۡجُونَ لِقَآءَنَا لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡنَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ أَوۡ نَرَىٰ رَبَّنَاۗ لَقَدِ ٱسۡتَكۡبَرُواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ وَعَتَوۡ عُتُوّٗا كَبِيرٗا ﴿٢١﴾

1. بين المقصود ب(لَا يَرۡجُونَ لِقَآءَنَا).
2. بيان مراد المشركين بنزول الملائكة وؤية الله.
3. بيان مقصدهم من هذه المعارضة ومافيها من استكبار.
4. بيان معنى (عتوا)مع التمثيل.
5. بيان ماترتب على استكبار المشركين.

يَوۡمَ يَرَوۡنَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ لَا بُشۡرَىٰ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُجۡرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجۡرٗا مَّحۡجُورٗا ﴿٢٢﴾

1. بيان سبب كون رؤية الملائكة للمكذبين غير مبشرة.
2. ذكر أوقات رؤية المكذبين للملائكة لحلول العقاب بهم والسبب.
3. المراد بقول المكذبين(حِجۡرٗا مَّحۡجُورٗا).

وَقَدِمۡنَآ إِلَىٰ مَا عَمِلُواْ مِنۡ عَمَلٖ فَجَعَلۡنَٰهُ هَبَآءٗ مَّنثُورًا ﴿٢٣﴾

1. بيان المراد بالأعمال في (وَقَدِمۡنَآ إِلَىٰ مَا عَمِلُواْ مِنۡ عَمَلٖ).
2. بيان المراد ب(هَبَآءٗ مَّنثُورًا ).
3. ذكر شرط قبول العمل عند الله.
4. بيان سبب عدم قبول أعمال المكذبين.

أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِ يَوۡمَئِذٍ خَيۡرٞ مُّسۡتَقَرّٗا وَأَحۡسَنُ مَقِيلٗا ﴿٢٤﴾

1. المراد ب(يَوۡمَئِذٍ ).
2. المقصود ب(أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِ ).
3. بيان معنى(خَيۡرٞ مُّسۡتَقَرّٗا وَأَحۡسَنُ مَقِيلٗا).
4. سبب كون الجنة مستقر وراحة تامين مع المقارنة بينها وبين النار.
5. بيان استخدام اخر لأفعل التفضيل في الآية.

وَيَوۡمَ تَشَقَّقُ ٱلسَّمَآءُ بِٱلۡغَمَٰمِ وَنُزِّلَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ تَنزِيلًا ﴿٢٥﴾

1. وصف مشهد تشقق السماء يوم القيامة ونزول الملائكة واحاطتها بالخلق.

ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّ لِلرَّحۡمَٰنِۚ وَكَانَ يَوۡمًا عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ عَسِيرٗا ﴿٢٦﴾

1. المقصود ب(يومئذ).
2. بيان أنه في يوم القيامة لا ملك لأحد من المخلوقات.
3. بيان اللطيفة في اضافته تعالى الملك -يوم القيامة- لاسمه الرحمان.
4. بيان صور من اتساع رحمة الله وم يخرج منها.
5. بيان أن حكم الملك سبحانه هو الحكم العادل الذي لاجور فيه.
6. بيان سبب كون يوم القيامة عسير على الكافر بخلاف المؤمن.

وَيَوۡمَ يَعَضُّ ٱلظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيۡهِ يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي ٱتَّخَذۡتُ مَعَ ٱلرَّسُولِ سَبِيلٗا ﴿٢٧﴾

• بيان من يتضمنهم لفظ(الظالم).
• بيان المقصود ب(وَيَوۡمَ يَعَضُّ ٱلظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيۡهِ ).
• بيان المراد بالسبيل في الآية.

يَٰوَيۡلَتَىٰ لَيۡتَنِي لَمۡ أَتَّخِذۡ فُلَانًا خَلِيلٗا ﴿٢٨﴾

1. من هو (فلان) المقصود في الاية.
2. بيان معنى(خليلا).

لَّقَدۡ أَضَلَّنِي عَنِ ٱلذِّكۡرِ بَعۡدَ إِذۡ جَآءَنِيۗ وَكَانَ ٱلشَّيۡطَٰنُ لِلۡإِنسَٰنِ خَذُولٗا ﴿٢٩﴾

1. بيان أن الاضلال يكون عن طريق تزيين الباطل.
2. بيان خذلان الشيطان للانسان.
3. توجيه الشيخ لمراجعة النفس وولاية الأخيار ومعاداة الأشرار.

[رؤى ميرغني]

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الاسبوع الثاني
مدارسة تفسير سورة الفرقان
من الآية 53-60

العناصر التي ذكرها الشيخ السعدي في تفسير الآيات:

۞ وَهُوَ ٱلَّذِي مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ هَٰذَا عَذۡبٞ فُرَاتٞ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجٞ وَجَعَلَ بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخٗا وَحِجۡرٗا مَّحۡجُورٗا ﴿٥٣﴾

1. بيان المراد بالبحر العذب.
2. بيان أن لكل من البحر العذب والمالح فوائد للخلق.
3. بيان معنى (برزخاً),(حجرا محجورا).

وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَآءِ بَشَرٗا فَجَعَلَهُۥ نَسَبٗا وَصِهۡرٗاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرٗا ﴿٥٤﴾

1. ذكر مادة خلق الآدمي.
2. بيان أن الله هو وحده الذي قام بالخلق.
3. الاستدلال على قدرة الله بخلقه الادمي من ماء مهين ثم جعل الذرية الكثيرة منه.

وَيَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُهُمۡ وَلَا يَضُرُّهُمۡۗ وَكَانَ ٱلۡكَافِرُ عَلَىٰ رَبِّهِۦ ظَهِيرٗا ﴿٥٥﴾

1. المقصود ب(مَا لَا يَنفَعُهُمۡ وَلَا يَضُرُّهُمۡۗ).
2. بيان عبادة الكفار للأوثان وجعلها أندادا لله.
3. بيان كيف عاون الكافر الأوثان والباطل على ربه.
4. بيان كيف يعامل الله تعالى الكفار برغم عداوتهم له وظلمهم.

وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا مُبَشِّرٗا وَنَذِيرٗا ﴿٥٦﴾

1. بيان وظيفة الرسول تجاه الخلق ومايستلزمها وما ليس داخلا فيها.

قُلۡ مَآ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَيۡهِ مِنۡ أَجۡرٍ إِلَّا مَن شَآءَ أَن يَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِيلٗا ﴿٥٧﴾

1. الرسول عليه الصلاة والسلام لا يطلب مقابلا للدعوة.
2. بيان المقصود ب(إِلَّا مَن شَآءَ أَن يَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِيلٗا ).

وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡحَيِّ ٱلَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِهِۦۚ وَكَفَىٰ بِهِۦ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرًا ﴿٥٨﴾

1. معنى اسم الله (الحي).
2. بيان الأمور التي يكون فيها التوكل.
3. بيان مناسبة ختم الآية باسم الله الخبير.

ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ ٱلرَّحۡمَٰنُ فَسۡـَٔلۡ بِهِۦ خَبِيرٗا ﴿٥٩﴾

1. بيان مكانة العرش بين المخلوقات.
2. الاستدلال بالآية على علو الله فوق عرشه واطلاعه على ظاهر وباطن الخلق.
3. المقصود ب(فَسۡـَٔلۡ بِهِۦ خَبِيرٗا).

وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱسۡجُدُواْۤ لِلرَّحۡمَٰنِ قَالُواْ وَمَا ٱلرَّحۡمَٰنُ أَنَسۡجُدُ لِمَا تَأۡمُرُنَا وَزَادَهُمۡ نُفُورٗا۩ ﴿٦٠﴾

1. بيان كفر وجحود الكفار عند أمرهم بالسجود للرحمن وادعائهم الكاذب بعدم معرفته.
2. بيان الحكمة من كثرة أسماء الله تعالى.
3. الاستدلال على تكذيب الكفار للرسول واستكبارهم بقوله تعالى(أَنَسۡجُدُ لِمَا تَأۡمُرُنَا).
4. بيان المقصود ب(وَزَادَهُمۡ نُفُورٗا).

[فدوى عبدالله]

♡الاسبوع الثالث ♡

1- مها رفعت :- سورة الحج [38-41]
2- إيمان سالم :- سورة الحج [42-46]
3- فاطمة مصطفى :- سورة الحج [47-51]
4- ريان مرتضى :- سورة الحج [52-57]
5- رؤى ميرغني :- سورة الشعراء [1-9]
6- إيمان سليمان :- سورة العنكبوت [1-6]

وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى.

[ايمان احمد سليمان]

وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
بيان المقصود ب وصلنا لهم القول
بيان ان نزول الآيات متفرقة رحمة بالناس فلا مبرر لاعتراضهم
ذكر ان المؤمنين هم من يستفيدون ويعتبرون بمصير الامم السابقة
بيان ان النصر بيد الله لا بالعدد ولا العدة فلا ييأس المستضعفون اصحاب الحق
بيان ان بعض المشاقرقد تكون لدفع شر اكبر اة طريقا لسرور
ذكر ان الصبر عند الشدائد هو اعظم ما يزيد به الايمان
بيان ان تثبيت الله سبحانه وتعالى للعبد عند الشدائد هو اعظم نعم الله عليه
تذكير الانسان بضرورة السعي والاجتهاد برغم علمه ان امر الله نافذ وان هذا لا ينافي الايمان
بيان ان قتل الكافرالذي له عهد لا يجوز
بيان جواز اخبار المرء بما قيل فيه على وجه التحذير
بيان انه اذا تزاحمت مفسدتين ولا بد من ارتكاب احدهما فيجوز اختيار الاقل مفسدة
بيان استحباب الدعاء بتبيين الحال مع عل الله سبحانه وتعالى به
بيان استحباب الحياء وانه من الاخلاق الممدوحة
بيان ان هذه القصص دليل على صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم اوحاها الله سبحانه وتعالى له

الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ
بيان عظمة القرآن الكريم وصدقه وان اهل العلم يعرفونه
ذكر المقصود ب الذين اتيناهم الكتاب

وَإِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ
بيان موافقة القرآن الكريم لما جاءت به الرسل والكتب السابقة
بيان ان تكذيب القرآن الكريم هو تكذيب للكتب السابقة

أُولَٰئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ
بيان ان من امن بالكتب السابقة ثم امن بالقرآن يثابون مرتين
توضيح صبرهم على الايمان رغم الفتن حولهم
بيان انهم يقابلون الاساءة بالحسنى

وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ
بيان اعراضهم عن الجهلاء
بيان ان كل انسان مجازى بعمله ليس عليه من وزر غيره شئ

إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
بيان ان هداية الرسول صلى الله عليه وسلم للناس هي هداية ارشاد وبيان للطريق المستقيم
بيان ان الهداية بيد الله سبحانه وتعالى يهدي من يشاء

وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَىٰ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا ۚ أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَىٰ إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
بيان سوء ظن الكفار والمشركين بالله سبحانه وتعالى وسبب عدم ايمانهم بزعمهم
بيان نعم الله سبحانه وتعالى عليهم التي انكروها وابسطها الامان التام الذي يعيشون فيه والرزق الواسع
بيان نتيجة كفرهم وبطرهم

[ايمان احمد سليمان]

إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَىٰ فَبَغَىٰ عَلَيْهِمْ ۖ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ
بيان من هو قارون وكيف كان حاله
بيان المقصود بالعصبة
توضيح عظم كنوزه حتى ان مفاتيحها يعجز عن حملها الناس فكيف بالكنوز نفسها
بيان نصيحة قومه له
توضيح معنى الفرحين

وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ
بيان ضرورة استعمال نعم الله في طاعته
بيان ضرورة التوازن فيستمتع بدنياه وينفق لاخرته
التذكير بعدم التكبر وعدم الانشغال بالنعم عن المنعم

قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلْمٍ عِنْدِي ۚ أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا ۚ وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ
بيان تكبر قارون على نصيحة قومه
توضيح اعتقاده بان ماله عن استحقاق منه وانه اهل له
بيان ان ماله ليس دليلا على حسن حاله وان من سبقوه كانوا اكثر منه قوة ومال ومع ذلك هلكوا

فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ ۖ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ
توضيح استمراره في عناده وخروجه باحسن حال على قومه
بيان انقسام الناس عند رؤيته بين مريد للدنيا وساع للاخرة
بيان تصديق مريدي الحياة الدنيا ان قارون ذو حظ عظيم وتمنيهم حاله

وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ
بيان ان من كان الاخرة هدفه يعلم ان ثواب الله خير من كل هذا
بيان حزنهم على من تمنوا حظ قارون
بيان ان الصابرون هم من يؤثروا ثواب الله على الدنيا


فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ
بيان جزاء وعقوبة قارون
بيان انه ما نفعه ملكه ولا حاشيته

وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ ۖ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ۖ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ
بيان ان هلاكه كان عبرة وعظة للجميع ولمن تمنوا ملكه
بيان ان الله يبسط الرزق لمن يشاء

[ايمان احمد سليمان]

الم
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۖ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
ذكر تمام حكمة الله سبحانه وتعالى
بيان ان الانسان معرض للفتن دائما وانها تظهر الصادق من الكاذب

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا ۚ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ
ذكر اعتقاد فاعلي السيئات انهم سينجون من عذاب الله سبحانه وتعالى
بيان ان اعتقاد من فاعلى السيئات انهم غير معاقبون هو اعتقاد خاطئ

مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
البشرى لمحب لقاء الله انه ات وان كل ات قريب
التذكير بالتزود بالاعمال الصالحة والخيرات استعدادا للقاء الله
ذكر ان الله سبحانه وتعالى سميع للدعوات عليم بالنوايا

وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ
بيان ان ثمرة جهاد العبد راجعة له
ذكر ان الله سبحانه وتعالى غني عن العالمين

[ايمان سالم السيد]

{واجب الأسبوع السادس}
{بسم الله الرحمن الرحيم} {من سورة المؤمنون من الآيه ٥٠ الي الآيه ٥٦}
﴿وَجَعَلنَا ابنَ مَريَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيناهُما إِلى رَبوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعينٍ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه هي
(١)بيان منة الله على سيدنا عيسى عليه السلام وأمه بجعلهما من آيات الله العجيبة
(٢)ذكر معجزات سيدنا عيسى
(٣)معني {ربوة ذات قرار ومعين}

{يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلوا مِنَ الطَّيِّباتِ وَاعمَلوا صالِحًا إِنّي بِما تَعمَلونَ عَليمٌ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(١)أمر الله سبحانه وتعالى لرسله جميعا بأكل الطيبات والعمل الصالح شكرا لله تعالى
(٢)بيان ماهو العمل الصالح الذي يرضى الله سبحانه وتعالى
(٣)علم الله سبحانه وتعالى التام بكل مايعمله عباده
{وَإِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُم أُمَّةً واحِدَةً وَأَنا رَبُّكُم فَاتَّقونِ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(١)المقصود من قوله تعالى {إن هذه أمتكم}
(٢)المقصود بالتقوى
{فَتَقَطَّعوا أَمرَهُم بَينَهُم زُبُرًا كُلُّ حِزبٍ بِما لَدَيهِم فَرِحونَ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(١)المقصود من قوله تعالى {فتقطعوا أمرهم بينهم}
(٢)معني {زبرا}
(٣)المقصود من قوله تعالى {كل حزب بما لديهم}
(٤)المقصود ب{فرحون}
{فَذَرهُم في غَمرَتِهِم حَتّى حينٍ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(١)الأمر للرسول صلى الله عليه وسلم على نبينا
(٢)المقصود من قوله تعالى {فذرهم في غمرتهم}
(٣)معني{حتى حين}
{أَيَحسَبونَ أَنَّما نُمِدُّهُم بِهِ مِن مالٍ وَبَنينَ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(١)إنكار الله سبحانه وتعالى لجهل وعناد الكفار
{نُسارِعُ لَهُم فِي الخَيراتِ بَل لا يَشعُرونَ﴾
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(١)إمهال الله سبحانه وتعالى للكافرين
(٢)دلالة قوله تعالى {بل لايشعرون}