العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . الأقسام الدعوية والاجتماعية . ~ . > روضة الداعيات إلى الله > خواطر دعوية

الملاحظات


خواطر دعوية واحة للخواطر الدعوية من اجتهاد عضوات الملتقى أو نقلهن وفق منهج أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-12, 11:39 PM   #1
خادمة الشريعة
| طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي ::التلاوة مفتاح الحفظ::

كتبته: أم عبد الرحمن بنت مصطفى بخيت
جزاها الله خير الجزاء

.حيا الله الغاليات صاحبات القلوب النقية الرقيقةحيا الله كل قلب عمرته صاحبته بالقرآن تلاوة، تدبر، واستشعار.اليوم أرغب في التحدث معكن في موضوع هام ألا وهو حفظ كتاب الله وتلاوته وأيهما أولى الاهتمام به وتقديمه على الآخر وكيف نستطيع التوفيق بينهما

فكما تعلمن، الكثيرات منا
بدأت بتلاوة كتاب الله والإلتزام بورد يومي ثم ما لبثت أن تعلقت قلوبنا وشغفت بحفظ كتاب الله حتى يكون معنا في كل زمان ومكان لكن وللأسف أقول، نجد أنفسنا تدريجيا نهتم بالحفظ ونهمل التلاوة شيئا فشيئا حتى يضيع وردنا تماما ويمتلأ جل وقتنا حفظ ومراجعة وأحيانا لا نوفق بينهما حيث نجد أنفسنا نعاني من صعوبة في الحفظ وفي نفس الوقت يزداد كم المراجعة علينا ثم ما نلبث أن نركز على الحفظ ونقلل جهودنا في المراجعة ويبدأ يتفلت منا ما حفظناه شيئا فشيئا ويا حسرتاه على حالنا.فهل يا ترى ما نفعله هذا صحيح ؟ وما الحل لعلاج هذه المشكلة



توقيع خادمة الشريعة
.
"إِيَّاكَ
نَعْبُدُوَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ"
.

التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الشريعة ; 13-05-12 الساعة 11:55 PM
خادمة الشريعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-05-12, 11:40 PM   #2
خادمة الشريعة
| طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي


كنت دائما أسمع الشيوخ والمحفظين عند رغبتهم في توضيح أن الحفظ أمر سهل ويسير، فإنهم يرددون الآية{وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ} (17) سورة القمر وكنت أستغرب لأني أجد صعوبة في الحفظ حتى فتح الله علي وألهمني أخيرا بأن أنظر في تفسير الآية فتعالو معي لنتأمل تفسيرها ونتدبر في معناها

في تفسير بن كثير
( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ ) أي: سهلنا لفظه، ويسرنا معناه لمن أراده، ليتذكر الناس.
كما قال: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الأَلْبَابِ [ ص : 29 ] ،
وقال تعالى: فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا [ مريم : 97 ].
قال مجاهد: ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ ) يعني: هَوّنّا قراءته.وقال السدي: يسرنا تلاوته على الألسن.وقال الضحاك عن ابن عباس: لولا أن الله يسره على لسان الآدميين، ما استطاع أحد من الخلق أن يتكلم بكلام الله، عز وجل.
وقوله: ( فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ) أي: فهل من متذكر بهذا القرآن الذي قد يَسَّر الله حفظه ومعناه؟وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا الحسن بن رافع، حدثنا ضَمْرَة ، عن ابن شَوْذَب، عن مَطَر -هو الوراق-في قوله تعالى: ( فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ) هل من طالب علم فَيُعَان عليه؟
.~*~*~*~*~*~*~*~.
في تفسير الطبري
وقوله ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ ) يقول تعالى ذكره: ولقد سهَّلنا القرآن, بيَّناه وفصلناه للذكر, لمن أراد أن يتذكر ويعتبر ويتعظ, وهوّناه.كما حدثنا محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى, وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله ( يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ ) قال: هوّناه.حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ ) قال: يسَّرنا: بيَّنا.وقوله ( فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ) يقول: فهل من معتبر متعظ يتذكر فيعتبر بما فيه من العبر والذكر.
وقد قال بعضهم في تأويل ذلك: هل من طالب علم أو خير فيُعان عليه, وذلك قريب المعنى مما قلناه, ولكنا اخترنا العبارة التي عبرناها في تأويله, لأن ذلك هو الأغلب من معانيه على ظاهره.
.~*~*~*~*~*~*~*~.
تفسير السعدي
( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ) أي: ولقد يسرنا وسهلنا هذا القرآن الكريم، ألفاظه للحفظ والأداء، ومعانيه للفهم والعلم، لأنه أحسن الكلام لفظا، وأصدقه معنى، وأبينه تفسيرا، فكل من أقبل عليه يسر الله عليه مطلوبه غاية التيسير، وسهله عليه، والذكر شامل لكل ما يتذكر به العاملون من الحلال والحرام، وأحكام الأمر والنهي، وأحكام الجزاء والمواعظ والعبر، والعقائد النافعة والأخبار الصادقة، ولهذا كان علم القرآن حفظا وتفسيرا، أسهل العلوم، وأجلها على الإطلاق، وهو العلم النافع الذي إذا طلبه العبد أعين عليه، قال بعض السلف عند هذه الآية: هل من طالب علم فيعان [عليه]؟ ولهذا يدعو الله عباده إلى الإقبال عليه والتذكر بقوله: ( فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) .
والآن هل رأيتن يا حبيبات كيف يسر الله لنا القرآن ؟؟
لقد يسره بأن جعل ألفاظه سهلة على ألسنتنا العربية
لقد يسره بأن جعله سهل الفهم والتدبر حتى بدون تفسير ولو نظرنا للتفاسير لتمتعنا به أكثر وأكثر ولتشوقنا لقراءته أكثر
لقد يسره للذكر والاتعاظ والعبرة بما فيه وغيره الكثير.
فهل هناك من طالب علم يتعظ ويعلم أن تلاوته وذكره آناء الليل والنهار هي السبيل الوحيد لحفظه وتدبره والعيش معه أكثر وأكثر
إذن في كم يجب أن نختم تلاوة القرآن حتى نحصل الفائدة المرجوة ؟؟
تعالوا لنتعلم هذا من كلام رسولنا الحبيب - صلى الله عليه وسلم – ونهج سلفنا الصالح كل ذلك في المرة القادمة فتابعوني
خادمة الشريعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-05-12, 11:41 PM   #3
خادمة الشريعة
| طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي



هيا بنا لنرى كلام رسولنا الحبيب لنعلم في كم يجب أن نختم تلاوة كتاب الله
.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فِى كَمْ أَقْرَأُ الْقُرْآنَ
قَالَ « اخْتِمْهُ فِى شَهْرٍ ».
قُلْتُ: إِنِّى أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ.
قَالَ « اخْتِمْهُ فِى عِشْرِينَ ».
قُلْتُ: إِنِّى أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ.
قَالَ « اخْتِمْهُ فِى خَمْسَةَ عَشَرَ ».
قُلْتُ: إِنِّى أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ.
قَالَ « اخْتِمْهُ فِى عَشْرٍ ».
قُلْتُ: إِنِّى أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ.
قَالَ « اخْتِمْهُ فِى خَمْسٍ ».
قُلْتُ: إِنِّى أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ.
قَالَ: فَمَا رَخَّصَ لِى
رواه الترمذي.

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لَمْ يَفْقَهْ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فِى أَقَلَّ مِنْ ثَلاَثٍ »
رواه الترمذي

أما هدي الصحابة والتابعين في ختم القرآن
.
- قال عبد الله يعنى ابن مسعود: اقرؤا القرآن في سبع ولا تقرؤه في اقل من ثلاث وليحافظ الرجل في يومه وليلته على جزئه
.
- روي عن ابن مسعود انه كان يختم القرآن في رمضان في ثلاث وفي غير رمضان من الجمعة إلى الجمعة
.
- وعن ابى ابن كعب انه كان يختم القرآن في كل ثمان.
- وعن تميم الدارى انه كان يختمه في كل سبع.
- وعن عثمان بن عفان ان كان يحيى الليل كله فيقرأ القرآن في كل ركعة
.
- عن علقمة أنه كان يقرأ القرآن في خمس وكان الأسود بن يزيد يقرؤه في ست.
- عن ايوب عن ابى حمزة قال: قلت لابن عباس انى سريع القراءة انى اقرأ القرآن في ثلاث
قال: لان اقرأ البقرة في ليلة فاتدبرها وارتلها احب إلى ان اقرأها كما تقرأ
.
وكانت همم السلف رحمهم الله على أنواع شتى:.
فمنهم من كان يختم في كل يوم مرة ، ومنهم في ثلاث ، ومنهم في أسبوع ، ومنهم من كان يختم في كل شهر مرة ، ولعل الختم في كل شهر مرة هو أدنى الهمم التي لا ينبغي للمؤمن أن يضعف عنها..
نص فقهاء الحنابلة
على أنه يكره تأخير الختم فوق أربعين بلا عذر .
.
قال ابن قدامة :" يكره أن يؤخر ختمة القرآن أكثر من أربعين يوما....
قال أحمد
: أكثر ما سمعت أن يختم القرآن في أربعين .
ولأن تأخيره أكثر من ذلك يفضي إلى نسيان القرآن والتهاون به ، فكان ما ذكرنا أولى ، وهذا إذا لم يكن له عذر ، فأما مع العذر فواسع له .

لم يتبقى لنا غير القليل

فتابعوني أكرمكن الله
خادمة الشريعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-05-12, 11:42 PM   #4
خادمة الشريعة
| طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي


الخاتمة.
وبعد أن سردنا كل ما فات
الآن علمنا ما هو مفتاح الحفظ
إنه
التـــــــــــــــــــــــلاوة
التلاوة المستمرة المنتظمة هي معيننا على حفظ كتاب الله
ولو تركنا تلاوته لاستصعب علينا حفظه ومراجعته.
فبتلاوة القرآن تتعودين على ألفاظه وتألفينها

وبالتالي عندما تأتي لحفظ هذه الآية أو تلك السورة، تجديها سهلة ويسيرة بإذن الله

وبتلاوته المستمرة تجدي نفسك تراجعي حفظك حتى لو لم يتيسر لك وقت للمراجعة، فأنت لم تتركيه كليا بل تعاهدتيه بالتلاوة
لا يعني هذا أن نقصر في مراجعتنا بل معناه أنه لو لم يسعفنا الوقت لمراجعة حفظنا بإستمرار فبعون الله لن يتفلت منا الحفظ كما تفلت عندما انقطعنا عن وردنا..
وتعالوا نذكر

- أمي حفظها الله ليست بحافظة لكنها تستمع للقرآن في السيارة كثيرا، وسبحان الله كنت أجدها أحيانا تردد الآيات لا شعوريا من كثرة سماعها لها

- كم من أخت أقرت بأن حفظ سورة الكهف كان يسير لأنها كانت تتلوه كل جمعة ؟؟

- كم من طفل صغير – قد لا يبلغ ثلاث سنوات من العمر - حفظ سورة الفاتحة من كثرة سماعه لها أثناء صلاة الجماعة بالمسجد (المغرب – العشاء)
.
على النقيض نجد أن كل من تركت تلاوة القرآن أصبحت تعاني من صعوبة الحفظ و المراجعة
وتجدي أن القرآن بدأ يتفلت منها وكأنها لم تحفظ شيئا


يا من عمرت قلبها بحب القرآن

لنتعاون سويا ونكون سندًا ومشجعا لبعضنا البعض في هذا المنتدى المبارك
على التلاوة والحفظ ولنأخذ بيد بعضنا فالمؤمن قوي بأخيه ضعيف لوحده
.
فالتحقي بالركب في أي حلقة من حلقات الحفظ أو التلاوة التي تناسبك
ولا تلتفتِ لوساوس الجِن والإنس
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، استغفرك وأتوب إليك
.
تم بحمد الله

التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الشريعة ; 13-05-12 الساعة 11:59 PM
خادمة الشريعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-05-12, 11:45 PM   #5
خادمة الشريعة
| طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي


وهذا إهداء إلى صاحبات القلوب النقية وهو تذكرة عن فضل القرآن وتلاوته وتدبره وحفظه.
وقال صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه )
رواه مسلم. ‏ .

وقال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترُجَّة، ريحها طيب وطعمها طيب )
رواه البخاري ومسلم. ‏
.

قال صلى الله عليه وسلم: (إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب )
رواه الترمذي
.

قال صلى الله عليه وسلم:: (إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، وهو النور المبين، والشفاء النافع، لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه، ولا يعوج فيقوّم، ولا يزيغ فيستعتب، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن كثرة الرد، فاتلوه، فإن الله يأجركم على تلاوته بكلِّ حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول ألم حرف، ولكن ألف عشر، ولام عشر، وميم عشر )
رواه الدارقطني
.

قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين)
أخرجه مسلم.
.
قال صلى الله عليه وسلم: (لا حسد إلا في اثنين:رجل اتاه الله القران, فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار, ورجل آتاه الله مالآ, فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار).
أخرجه البخاري..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يؤتى يوم القيامة بالقران وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران , تحاجان عن صاحبهما).
أخرجه البخاري.

قال صلى الله عليه وسلم : (مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرم البررة، ومثل الذي يقرأ القرآن وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران)
متفق عليه.

قال صلى الله عليه وسلم: (
يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها)
الترمذي
جعلنا الله وإياكم من أهل القرآن الذين هُم أهل الله وخاصته

.

خادمة الشريعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-05-12, 11:57 PM   #6
خادمة الشريعة
| طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي

منقول بتصرف يسيير
خادمة الشريعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-05-12, 10:37 AM   #7
حـرير
~مستجدة~
 
تاريخ التسجيل: 23-12-2010
المشاركات: 11
حـرير is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيكِ أخيه سطور ماتعه ..
نسأل الله ان يعيننا على تلاوته وحفظه على أكمل وجه ..
انه وحده المعين على ذلك سبحانه
حـرير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-12, 03:17 AM   #8
سها أحمد
|مسئولة الشئون الإدارية|
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي

جزاك الله خيرا
سها أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-06-12, 04:38 AM   #9
مريـووم
~مستجدة~
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركــــاته ..

جزاك الله خيرا أختي الفاضلة على ماقدمتي ..

أسأل الله أن ينفعنا وأن ينفع بك أمة الإسلام والمسلمين ...
مريـووم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اسباب الحفظ نسايم النشرات الدعوية 0 17-08-13 11:48 AM
々 القواعد الذهبية لحفظ القرآن الكريم 々 أم الفوارس روضة القرآن وعلومه 18 29-02-12 02:51 PM
درس مفيــد : كيف تحفظ القرآن؟ أم أســامة روضة القرآن وعلومه 25 26-07-10 03:39 AM
الدليل إلى المتون العلمية أمةالله المتون العلمية 58 17-01-08 10:11 PM


الساعة الآن 07:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .