العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضـة الفتاوى الشرعية

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-11-12, 01:14 AM   #1
روضة الفتاوى
|تواصي بالحق والصبر|
 
تاريخ التسجيل: 04-03-2011
المشاركات: 117
روضة الفتاوى is on a distinguished road
افتراضي سؤال عن الموقف اتجاه الفيلم المسيء لأشرف الخلق

السؤال:

وصلتني رسالة واسأل هل هذاموقفنا مما يجري بعدم تناقل أي شيء؟. نص الرسالة:
(قيل للشيخ بن عثيمين عن كتاب يطعن في الله فقال"لاتنشروه ولا تردوا عليه، فردكم إحياء له"
النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله كذلك انتم لا تنشروا الفلم المسيء لأشرف الخلق ولاتذيعوا ماحصل)




جواب فضيلة الشيخ منصور بن عبدالعزيز السماري -حفظه الله تعالى-:

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :
ليس المقصود السكوت، وإنما المقصود عدم نشر ما فيه سباب أو فاحشة أو إساءة للدين، حتى لا يستهين الناس بهذا الأمر لكثرة سماعه، وأما الرد : على الكفار فيكون بعلمٍ وعدل، وبيان للدين الذي ندعو إليه، ومجادلة بالتي هي أحسن، فإن كان لنا قدرة على الجهاد وتوفرت أسبابه ووسائله جاهدناهم .



التعديل الأخير تم بواسطة روضة الفتاوى ; 19-11-12 الساعة 01:16 AM
روضة الفتاوى غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:43 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .