العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة العلوم الشرعية العامة > روضة السنة وعلومها

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-06-06, 01:51 AM   #1
أميرة الدعوة
~مستجدة~
 
تاريخ التسجيل: 17-06-2006
المشاركات: 18
أميرة الدعوة is on a distinguished road
Post وصف الرسول عليه الصلاة والسلام

[grade="00008b ff6347 008000 4b0082"][glow=33ff00]هل تعلم وصف الرسول صلى الله عليه وسلم ؟[/glow][/grade]

بسم الله نبدأ , وعلى هدي نبيه نسير..
بعد أن قام أعداء الدين بتصوير النبي عليه الصلاة والسلام _كفاه الله المستهزئين_ قد يتلهف المسلم لمعرفة الصفات الخلقية والخُلًقية لحبيبه ونبيه صلى الله عليه وسلم.. كتذكير وتنبيه وتعليم..
وهذا وصف النبي أسرده بترتيب ما ورد من صفاته الجسدية الشريفة مبتدءاً من شعره ووجهه ثم بتتابع ما ورد في صفة جسده الشريف , ففيما ورد لنا من السنة الكفاية الكافية عن كذب الكاذبين , وإغراض المغرضين .وبالله التوفيق..

أولاً : صفاته الخَلقية :

أولاً : -الوجه والشعر:
تصف أم معبد رضي الله عنها لزوجها.. الرسول صلى الله عليه وسلم لمّا مرّ بخيمتها في حادثة الهجرة قائلة :" ظاهر الوضائة , أبلج الوجه " (أي مستنير الوجه أبيضه ) ويقول على وهو ينعت الرسول صلى الله عليه وسلم:" وكان في الوجه تدوير وكان ابيضاً " وقال أبو الطفيل رضي الله عنه: " كان أبيض , مليح الوجه " وقال أنس بن مالك رضي الله عنه:" كان أزهر اللون " , وقال البراء رضي الله عنه:" كان أحسن الناس وجهاً " وسُئل البراء رضي الله عنه: أكان وجه النبي صلى الله عليه وسلم مثل السيف ؟ قال : لا بل كان مثل القمر , وفي رواية بل كان وجهه مستديراً, وقال أبو هريرة رضي الله عنه: " ما رأيت شيئاً أحسن من رسول الله كأنّ الشمس تجري في وجهه " وقال جابر بن سمرة رضي الله عنه: رأيته في ليلة أضحيان , فجعلت أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنظر إلى القمر – وعليه حلة حمراء – فإذا هو أحسن عندي من القمر , وقال كعب بن مالك رضي الله عنه " كان إذا سر استنار وجهه ,كأنه قطعة قمر " , وعرق مرة وهو عند عائشة فجعلت تبرك أسارير وجهه , فتمثلت له بقول أبي كبير الهذلي :
و إذا نظرت إلى أسرة وجهه برقت كبرق العارض المتهلل

وكان عمر رضي الله عنه ينشد قول زهير في هرم بن سنان :
لو كنت من شئ سوى البشر كنت المضئ ليلة البدر

ثم يقول كذلك كان رسول الله صلى الله عليه و سلم.

أما تفاصيل وجهه صلى الله عليه وسلم فورد فيها ما يلي :
تقول أم معبد رضي الله عنها " في عينيه دعج (سواد العين ) , وفي أشفاره وطف (في شعر أجفانه طول ) وفي صوته صحل ( بحة وخشونة) , وفي عنقه سطع (طول) , أحور أكحل , أزج (الحاجب الرقيق في الطول)" وقال ابن عباس رضي الله عنه :" كان أفلج الثنيتين (بعيد ما بين الأسنان ) , إذا تكلم رؤي كالنور يخرج من بين ثناياه .

وقال جابر بن سمرة رضي الله عنه : " كان ضليع الفم ( عظيم الفم , والعرب تمدح هذه الصفة " , أشكل العين ( طويل شق العين ) " وجاء في خلاصة السير أنه "أقنى العرنين ( ارتفع أعلى أنفه واحدودب وسطه وضاق منخراه , وهي غاية الجمال لمنظر الأنف , والعرنين أي الأنف وما صلب منه ) , وفي لحيته كثاثة وقال أبو جحيفة رضي الله عنه : رأيت بياضاً تحت شفته السفلى : العنفقة " , وقال عبد الله بن بسر رضي الله عنه :" كان في عنفقته شعرات بيض " , وجاء في مشكاة المصابيح " وكان إذا غضب احمر وجهه , حتى كأنه فقئ في وجنته حب الرمان

وأما شعره صلى الله عليه وسلم: قالت أم معبد رضي الله عنها: " شديد سواد الشعر " وقال علي رضي الله عنه " لم يكن بالجعد القطط (الملتوي الشعر شديد الجعودة) ولا بالسبط (المسترسل شديد النعومة)"قال البراء :" له شعر يبلغ شحمة أذنيه " , " وكان يسدل شعره أولاً لحبه متابعة أهل الكتاب , ثم فرق رأسه بعد " , وقال أنس :" قبض وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء "


ثانياً : باقي جسده الشريف :
تقول أم معبد رضي الله عنها " لا تقحمه عين من قصر ولا تشنؤه من طول "
وقال عليّ رضي الله عنه :" لم يكن بالطويل الممغط , ولا القصير المتردد , وكان ربعة من القوم " وقال أيضاً: " جليل المشاش والكتد (المشاش أي عظيم رؤوس العظام كالمرفقين والكتفين والركبتين أما الكتد فهو مجتمع الكتفين وهو الكاهل) , دقيق المسربة (الشعر الدقيق كأنه قضيب من الصدر إلى السرة " , أجرد ( ليس في البدن شعر ) , شثن الكفين والقدمين ( الغليظ الأصابع من الكفين والقدمين ) , وقال البراء رضي الله عنه :" كان مربوعاً ما بين القدمين " , وجاء في خلاصة السير " من لبته إلى سرته شعر يجري كالقضيب , ليس في بطنه ولا صدره شعر غيره , أشعر الذراعين والمنكبين , سواء الصدر والبطن , مسيح الصدر عريضه , طويل الزند , رحب الراحة , سبط القصب ( يريد ساعديه وساقيه بلا تعقد ولا نتوء ) "

وقال أنس رضي الله عنه :" ما مسست حريراً ولا ديباجاً ألين من كف النبي , ولا شممت ريحاً قط أو عرفاً قط , وفي رواية : ما شممت عنبراً قط ولا مسكاً ولا شيئاً أطيب من ريح أو عرف رسول الله "

وقال أبو جحيفة رضي الله عنه : "أخذت بيده , فوضعتها على وجهي , فإذا هي أبرد من الثلج , وأطيب رائحة من المسك " وقال جابر بن سمرة رضي الله عنه –وكان صبياً - : مسح خدي فوجدت ليده برداً أو ريحاً كأنما أخرجها من جونة عطار (التي يعد فيها الطيب).
وقال أنس رضي الله عنه: كأن عرقه اللؤلؤ . وقالت أم سليم رضي الله عنها: هو من أطيب الطيب .

وفي مسلم " كان بين كتفيه خاتم النبوة مثل بيضة الحمامة , يشبه جسده , وكان عند ناغص كتفه اليسرى , جمعاً عليه خيلان كأمثال الثآليل( الثآليل:الحبة التي تظهر في الجلد) .

ثالثأ :- مظهره العام صلى الله عليه وسلم :
تقول أم معبد رضي الله عنها :" إذا صمت علاه الوقار , وإذا تكلم علاه البهاء , أجمل الناس وأبهاهم من بعيد وأحسنه وأحلاه من قريب , حلو المنطق , فضل لا نزر ولا هذر (لا قليل ولا كثير ) , كأن منطقه خرزات نظمن يتحدرن , غصن بين غصنين , فهو أنظر الثلاثة منظراً وأحسنهم قدراً , له رفقاء يحفون به , إذا قال استمعوا لقوله , وإذا أمر تبادروا إلى أمره , محفود , محشود , لا عابس ولا مفند ( المحفود : الذي يخدمه أصحابه ويعظمونه ويسارعون في طاعته , والمحشود : الذي يجتمع إليه الناس , ولا مفند : أي لا يهجن أحداً ويستقل عقله , بل جميل المعاشرة , حسن الصحبة , صاحبه كريم عليه "

وقال علي رضي الله عنه " إذا مشى تقلع كأنما يمشي في صبب , وإذا التفت التفت معاً , بين كتفيه خاتم النبوة وهو خاتم النبيين , أجود الناس كفاً وأجرأ الناس صدراً , وأصدق الناس لهجة , وأوفى الناس ذمة , وألينهم عريكة , وأكرمهم عشرة , من رآه بديهة هابه , ومن خالطه معرفة أحبه , يقول ناعته : لم أر قبله ولا بعده مثله "

وقال أبو هريرة رضي الله عنه :" ما رأيت أحداً أسرع في مشيه من رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما الأرض تطوى له , وإنا لنجهد أنفسنا , وإنه لغير مكترث ."

وأخيراً :
أذكّر أحبابي أنّ معرفة صفاته صلى الله عليه وسلم إنما غاية المقصود منها محبته , ولا تتمّ المحبة إلا بالاتباع , ولو لم يتم الاتباع فهو برئ من كل مبتدع غير دينه من بعده , يقول تعالى { فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم }
قال ابن كثير رحمه الله : "أمره.. أي منهجه وطريقته وسنته.."

قال تعالى { ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا }

أسأل الله تعالى أن يهدينا سبله وأن يحشرنا تحت لواء نبينا وحبيبنا محمد ,
أترككم في رعاية الله وأمنه ,


المراجع : الصفات مجموعة بغير هذا الترتيب في كتاب "الرحيق المختوم / لصفي الرحمن المباركفوري نقلاً عن صحيح البخاري ومسلم , زاد المعاد, ابن هشام , مشكاة المصابيح, جامع الترمذي , والشمائل للترمذي, خلاصة السير

هذا والله أعلم
ودعواتكم
أميرة الدعوة

التعديل الأخير تم بواسطة أروى آل قشلان ; 04-01-14 الساعة 12:25 AM
أميرة الدعوة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-06-06, 09:29 AM   #2
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
افتراضي

اللهم صلي وسلم على نبينا محمد ما تعاقب الليل والنهار وما أهتز ورق الأشجار...

جزاك الله خيرا يا أميرة الدعوة .... ورزقنا الله ورود الحوض معه صلوات ربى وسلامه عليه ..
أم أســامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-06, 09:25 PM   #3
laila4
~مستجدة~
 
تاريخ التسجيل: 10-07-2006
المشاركات: 12
laila4 is on a distinguished road
افتراضي

هدا الموقع فيه صور لحاجيات الرسول صلى الله عليه وسلم
laila4 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-07-06, 12:14 PM   #4
أمةالله
أم مالك المصرية
افتراضي السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أختي الكريمة ليلى

هذه فتوى من الشيخ عبدالرحمن السحيم بخصوص ما يسمى بآثار الرسول صلى الله عليه و سلم.

_____________________________________________


وبارك الله فيك

كنت عقبت منذ أكثر من سنة - تقريبا - حول بعض الصور

فقد انتشرت بعض الصور ، ويزعم ناشروها أنها لبيت النبي صلى الله عليه وسلم .

ولا صحة لما يُزعم أنه صور بيت النبي صلى الله عليه وسلم .

لا صحـة لما ذُكر لأسباب منها :

أولاً :
أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قيل له في حجة الوداع : يا رسول الله أتنزل في دارك بمكة ؟ فقال : وهل ترك لنا عقيل من رباع أو دور . متفق عليه
وفي رواية للبخاري أنه صلى الله عليه وسلم قال : وهل ترك لنا عقيل منزلا .
ومعنى هذا أنه صلى الله عليه وسلم لم تبقَ له دار قبل فتح مكة وقبل حجة الوداع ، فكيف بعد فتح مكة ؟ فكيف تبقى إلى الآن ؟؟؟

ثانياً :
وجود المحراب في المصلى
والمحراب لم يكن موجودا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم .

ثالثاً :
أين السند الصحيح على أن هذا هو بيته صلى الله عليه وسلم ؟
فما يُزعم أنه بيته أو شعره أو سيفه كل هذا بحاجة إلى إثباته عن طريق الأسانيد الصحيحة ، وإلا لقال من شاء ما شاء .
فمن الذي يُثبت أن هذا مكان ميلاد فاطمة رضي الله عنها ؟
وأن هذه غرفة خديجة رضي الله عنها ؟
وما أشبه ذلك .

رابعاً :
أنه لو وجد وكان صحيحا لاتخذه دراويش الصوفية معبدا ولاشتهر بين الناس
كما يفعلون عند مكتبة مكة ( شرق الحرم ) يزعمون أن مولد النبي صلى الله عليه وسلم كان فيها، فهم يأتونها ويتبركون بها !!
بل كانوا يتبرّكون بمكان في المدينة النبوية يُسمّونه ( مبرك الناقة ) وكانوا يأتونه ويتبركون به ، وربما أخذوا من تربة ذلك المكان بقصد الاستشفاء !!
وهؤلاء لا يفقهون !
ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم عن الناقة : دعوها فإنها مأمورة .
حتى بركت في مكان المسجد .

خامساً :
عدم اهتمام الصحابة رضي الله عنهم بحفظ مثل هذه الآثار ، بل عدم التفاتهم إليها .
فقد بلغ عمر بن الخطاب أن أناسا يأتون الشجرة التي بويع تحتها ، فأمر بها فقُطعت . رواه ابن أبي شيبة في المصنف .

وهذا يدل على أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا يهتمون بآثار قدم أو منزل أو مبرك ناقة ونحو ذلك .

ومثل ذلك يُقال
عما يُزعم أنه شعرة الرسول أو موطئ قدمه أو وجود سيفه أو ما يُزعم أنه الصخرة التي صعد عليها النبي يوم أحد لما أُصيب .
حتى زعم بعضهم أن حجرا بقرب جبل أُحد هو مكان ( طاقية ) الرسول !!

وأين إثبات هذا بالأسانيد الصحيحة ؟؟؟

وفي زمان الخليفة المهدي جاءه رجل وفي يده نعل ملفوف في منديل ، فقال :
يا أمير المؤمنين ، هذه نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أهديتها لك .
فقال : هاتها .
فدفعها الرجل إليه ، فقبّـل باطنها وظاهرها ووضعها على عينيه وأمر للرجل بعشرة آلاف درهم ، فلما أخذها وانصرف قال المهدي لجلسائه :
أترون أني لم أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرها فضلا علن أن يكون لبسها !
ولو كذّبناه لقال للناس :
أتيت أمير المؤمنين بنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فردّها عليّ ، وكان من يُصدّقه أكثر ممن يدفع خبره ، إذ كان من شأن العامة ميلها إلىأشكالها !ّ والنصرة للضعيف على القوي وإن كان ظالما ! فاشترينا لسانه وقبلنا هديته وصدّقناه !
ورأينا الذي فعلناه أنجح وأرجح .

فإذا كان هذا في ذلك الزمان ، ولم يلتفتوا إلى مثل هذه الأشياء ، لعلمهم أن الكذب فيها أكثر من الصدق ! فما بالكم بالأزمنة المتأخرة ؟!

والله أعلم .



رابط الفتوى



توقيع أمةالله

أمةالله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-07-06, 07:00 PM   #5
الغريبة الراحلة
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 28-06-2006
المشاركات: 197
الغريبة الراحلة is on a distinguished road
افتراضي

رزقنا الله وإياكم رؤيته والسلام عليه صلى الله عليه وسلم وجعلنا من المتبعين لهديه


والعاملين به..
الغريبة الراحلة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-09-06, 07:48 PM   #6
عائشة صقر
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي

بوركتِ يا أميرة الدعوة

اللهم أسقنا من حوض النبي (صلى الله عليه وسلم)شربة هنيئة مريئة لا نظمأ بعدها أبداً

وجزاكِ الله خيراً أختي (أمة الله)



توقيع عائشة صقر
لَو طَهُــرَتْ قُلُوبُكُےـمْ مَا شَبِعْتُمْ مِنْ كَےـلاَمِ رَبِّكُےـمْ
عائشة صقر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[إعلان] صفحة مدارسة فقه الصلاة // قديم لبنى أحمد فقه الصلاة 57 01-01-14 01:34 PM


الساعة الآن 11:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .