العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة العلوم الشرعية العامة > روضة القرآن وعلومه

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-11-08, 10:16 AM   #31
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي





وفيكم بارك الله حبيباتى بدر الدجى & وعابرة سبيل
جزاكم الله خيرا






التأمل في الأسماء الحسنى التي تختم بها الآيات الكريمة من مفاتيح فهم القرآن وتدبره ،

ومثاله : قوله تعالى ( إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) المائدة / 118،

فلم تختم الآية بقوله ( الغفور الرحيم )

، لأن المقام مقام غضب وانتقام ممن اتخذ إلهاً مع الله ،

فناسب ذكره العزة والحكمة وصار أولى من ذكر الرحمة " .


[ ابن السعدي ]




في قوله تعالى : ( قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ... )

إلى قوله : ( كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً ) طه/25ــ 33 ،

وقوله تعالى : (...[COLOR="darkred"] فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً * يَرِثُنِي[/COLOR] ... ) مريم/ 5 ــ 6 ،

أدب من آداب الدعاء ، وهو نبل الغاية ، وشرف المقصد ،

و قريب منه قوله صلى الله عليه وسلم :

( اللهم اشف عبدك فلاناً ، ينكأ لك عدواً ، ويمشي لك إلى صلاة ) .

[ د . محمد الحمد ]







قال تعالى : ( وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ )

أي : خائفة ،

يقول الحسن البصري :

" يعملون ما يعملون من أعمال البر ، وهم يخافون ألا ينجيهم ذلك من عذاب ربهم ،

إن المؤمن جمع إحساناً وشفقة ، و إن المنافق جمع إساءة و أمناً " .

[ تفسير الطبري ]




تأمل قوله تعالى :

( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ )

فإذا كان الخليل عليه الصلاة والسلام طامعاً في غفران خطيئته ، غير جازم بها على ربه ،

فمن بعده من المؤمنين أحرى أن يكون أشد خوفاً من خطاياهم " .
[ الإمام القصاب ]





توقيع مروة عاشور

إذا انحدرت في مستنقع التنازلات في دينك
فلا تتهجم على الثابتين بأنهم متشددون . .
بل أبصر موضع قدميك
لتعرف أنك تخوض في الوحل
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-11-08, 10:29 AM   #32
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي



في سورة الفلق تعوذ بصفة واحدة من أربعة أشياء عظيمة ،

بينما في سورة الناس تعوذ بثلاث صفات من شيء واحد ؛

فتدبر لتعلم أي عدو يلازمك ؟ " .


[ أ . د . ناصر العمر ]





" تدبر قوله تعالى :

( وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ) البقرة/168 ،

فتسمية استدراج الشيطان " خطوات " فيه أشارتان :

[1] الخطوة مسافة يسيرة ، وهكذا الشيطان يبدأ بالشيء اليسير من البدعة ، أو المعصية ، حتى تألفها النفس .

[2 ] قوله " خطوات " دليل على أن الشيطان لن يقف عند أول خطوة في المعصية .

[ فهد العيبان ]



مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-11-08, 10:51 PM   #33
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي




رَفْض السَّمَاوَات وَالأَرْض وَالجِبَال حَمْل الأَمَانَة

السؤال:
قال تعالى:{إِنَّا عَرَضْنَا ٱلأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضِ وَٱلْجِبَالِ فَأبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا ٱلإِنْسَـٰنُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً} ...
هل يعد رفض السماوات والأرض والجبال حمل الأمانة عصيان ؟؟؟
أرجوا منكم التفضل بالإجابة على هذا السؤال
،،،





الجواب:
لا يُعتبر ذلك عصيانا؛ لِعدّة اعتبارات:

الأول: أنه لا يمكنهما العصيان، كما قال تعالى:{ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ}.




الثاني: أن هذا كان إشفاقا من حَمْل الأمانة، كما قال تعالى:{فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا}.



الثالث: أن السماوات والأرض والجبال مع ذلك لم تَخرُج عن الطاعة.
قال ابن زيد: إن الله عَرض عليهن الأمانة أن يفترض عليهن الدِّين، ويجعل لهن ثوابًا وعقابًا، ويستأمنهن على الدِّين، فقلن: لا، نحن مُسَخَّرات لأمْرك، لا نُريد ثوابًا ولا عقابًا. رواه ابن جرير
.



الرابع: ما جاء في تفسير الآية من أنها خُيِّرت، فاختارت عدم حَمْل الأمانة.
فإن من معاني الآية: " إن الله عَرَض طاعته وفرائضه على السموات والأرض والجبال على أنها إن أحسنت أُثِيبت وجُوزيت، وإن ضَيَّعت عُوقبت، فأبَتْ حَمْلها شفقًا منها أن لا تقوم بالواجب عليها، وحملها آدم "، ذكَرَه ابن جرير
.



الخامس: أن ذلك العَرْض كان مِن قِبَل آدم، إذ عَرَض آدم على السماوات والأرض الجبال أن تحفظ وَلده من بعده، فأبَيْن، وحَمَلها قابيل ثم قَتَل أخاه هابيل. كما جاء في تفسير الآية.

والله تعالى أعلم.

الشيخ عبد الرحمن السحيم -حفظه الله تعالى-.
عضو مركز الدعوة والإرشاد بـالـريـاض


مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-11-08, 09:57 AM   #34
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
c1



(وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ) !!





آهٍ للمرائي من يوم {وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ}[العاديات :10] و هي النيات.
فأفيقوا من سكركم ، و توبوا من زللكم ؛ و استقيموا على الجادة، {أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَاحَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطتُ في جَنْبِ اللهِ} [الزمر : 56]) انتهى


صدق ابن الجوزي رحمه الله ، فهو يتكلم عن حال أهل زمانه ، فمابالك لو رآى أهل زماننا؟!


ثمّ إنّ إخلاص العمل لله وحده لا شريك له صعبٌ و النيّة شديدة المعالجة ، و يعتريها ما يعتريها ، لكن {و اللَذِينَ جَاهَدوا فِينَا لَنَهدِيَهُم سُبُلَنَا وَ إِنَّ اللهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ}[العنكبوت 69].
و هذا سفيان الثوري -رحمه الله- على ورعه وجلالة قدره يقول : (ما عالجت شيئًا أشدُّ عليَّ من نيتي ).
فإذا كان هذا الإمام الثوري ؛ فما بالك نحن؟!


قال صلى الله عليه و سلم : (إنّما الأعمال بالنيات و إنّما لكل امرىء ما نوى). [متفق عليه]


فالنية الصالحة الخالصة من الشرك ركن العمل و أساسه ، و إذا تخلّلها خلل أو دخن ؛ فإن العمل يعتريه من الخلل و الدخن بقدر ما يعتري النيّة.
و قديمًا قيل :




و البيتُ لا يُبتنى إلاّ بأعمدةٍ ... و لا عماد إذا لم تُبن أركان




لكن مع ذلك لا يفترنّ الواحد منا و لا ييأسنَّ من مجاهدة نفسه ؛ و ليقرأ ما ذكره أهل العلم عن أنفسهم ؛ فهذا الدار قطني أمير المؤمنين في الحديث ، يقول رحمه الله (طلبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا الله) .
فإذا جاهد الواحد منّا نفسه و كابد ومع ذلك خاف على عمله من الرياء و الشرك الخفي ؛ فماذا عليه أن يفعل ؟، و ماذا عساه أن يقول؟


فعن أبي علي رجل من بني كاهل قال : خطبنا أبو موسى الأشعري فقال :
يا أيها الناس اتقوا هذا الشرك فإنه أخفى من دبيب النمل فقام إليه عبد الله بن حزن وقيس بن المضارب فقال : والله لتخرجن مما قلت أو لنأتين عمر مأذونا لنا أو غير مأذون فقال : بل أخرج مما قلت خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال :


يا أيها الناس اتقوا هذا الشرك فإنه أخفى من دبيب النمل فقال له من شاء الله أن يقول وكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل يا رسول الله قال قولوا : ( اللهم إنا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئا نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه)
[رواه الإمام أحمد (2/809) و صححه المحدّث الألباني في صحيح الجامع (3/233) رقم (3731)].


و سُئل العلامة المحدث النجمى








السؤال : أعمل أعمالًا في الخفاء و أقصد بها وجه الله تعالى و أشعر بالسعادة عندما أقوم بها و لكن أحيانًا يدخل علي أحد النّاس عند تأديتي لهذه الأعمال فيوسوس لي الشيطان إنّما أنا أعمل ذلك من أجل الناس حتى تكلموا علي ، مع أني في قرارة نفسي متأكدة بأني ما أريد بها إلا وجه الله .. فما حكم ما أعمل؟


الجواب: إذا كانت نيتك وقت البدء لله فأنت على نيتك مالم تتغير ، و يستحب أن تقولي :
( اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم) .. وبالله التوفيق.
فتح الرب الودود
في
الفتاوى و الرسائل و الردود ج1 ص 98.


فاللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ؛
وأستغفرك لما لا أعلم ؛
و الحمد لله ربّ العالمين.


من منوقع المسجد النبوى
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-11-08, 07:25 PM   #35
سمية ممتاز
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

ما أروع ما تتحفينا به يا زهرتنا
نفع الله بكِ



توقيع سمية ممتاز
,,


سمية ممتاز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-11-08, 07:43 PM   #36
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي

كم أسعد بمرورك بدورة لا حرمنى الله منِك
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-11-08, 12:10 PM   #37
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
Icon62



في قوله تعالى: { إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ } ص/23
لباقة هذين الخصمين حيث لم تثر هذه الخصومة ضغينتهما ؛
لقوله: { هَذَا أَخِي } مع أنه قال في الأول: { بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ }
لكن هذا البغي لم تذهب معه الأخوة .
[ ابن عثيمين ]


قرأ رجل عند يحيى بن معاذ هذه الآية : { فَقُولَا لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً } طه/44
فبكى يحيى وقال: إلهي هذا رفقك بمن يقول أنا الإله! فكيف رفقك بمن يقول أنت الإله؟!
[ تفسير البغوي ]



فائدة

كان عمر رضي الله عنه يمر بالآية في ورده ،
فتخنقه فيبكي حتى يلزم بيته، فيعوده الناس يحسبونه مريضا .
[ مصنف ابن أبي شيبة ]




مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-11-08, 10:56 AM   #38
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
Icon52











فائدة


, و ردت العجلة في القرآن 37 مره كلها في مواضع ذم إلا في موضع واحد وهو


قوله تعالى {وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ


لِمَنِ اتَّقَى وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }
البقرة203








عن مجاهد في قوله تعالى:
{ فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ } الفجر/15
قال: ظن الإنسان كرامة الله في كثرة المال , وهوانه في قلته , وكذب !
إنما يكرم بطاعته من أكرم ، ويهين بمعصيته من أهان .

[ الدر المنثور ]










تدبر في سر الجمع والإفراد في الآية التالية :
{ فما لنا من شافعين * ولا صديق حميم } الشعراء/100، 101
وإنما جمع الشافع لكثرة الشافعين، ووحد الصديق لقلته.
[ الزمخشري ]



مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-11-08, 09:57 AM   #39
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي





لماذا ورد لفظ ( أنعمت ) في فاتحة الكتاب بصيغة الفعل ؟ وورد لفظ ( المغضوب ) بصيغة اسم المفعول ؟ ولفظ ( الضالين ) بصيغة اسم الفاعل ؟ ولماذا لم يقل : أنعمت وغضبت وأضللت ؟ .




الجواب :


1 - هذا الأسلوب هو غاية الأدب مع الله عز وجل ، بأن ينسب النعمة إليه ، وينفي عنه ما سواه . وهو


أسلوب قرآني رصين . وقد ورد في سورة الكهف على لسان العبد الصالح


: ( فأردت أن أعيبها ) ( ) عن السفينة ، فنسب العيب إلى نفسه .

وقال عن الغلام : ( فأردنا ) ، ثم نسب الخير إلى الله عز وجل في قوله : ( فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ) ( ) في بناء الجدار .


وقد ورد هذا الأسلوب في قصة إبراهيم عليه السلام : ( الذي خلقني فهو يهدين ) ( ) فنسب الهداية إلى الله عز وجل ،

ثم نسب المرض إلى نفسه فقال : قال : ( وإذا مرضت فهو يشفين )

( ) وكذلك فإن قوله تعالى : ( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) ( ) قد نسب النعمة إلى الله تعالى .



2 - هذا الاسلوب فيه التفات من الحضور ( أنعمت ) إلى الغيبة ( المغضوب ، الضالين ) ، فهو دليل على بعد اليهود والنصارى عن الله عز وجل ، وانحدارهم في الضلال البعيد .



3 - الاسم يدل على الثبوت ، والفعل يدل على التجدد ، وكلمة ( أنعمت ) فعل يدل على تجدد النعمة على هذه الأمة . وكلمة ( المغضوب ) و ( الضالين ) اسمان ، يدلان على ثبوت الغضب على اليهود ، وثبوت الضلال على النصارى .




من لطائف القرآن الكريم
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-11-08, 01:53 PM   #40
سمية ممتاز
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

كيف نفرق بين الآية التي في البقرة
[ قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى ....... ]آية 136
والتي في آل عمران
[ قل آمنا بما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم ....... ]آية 84 ؟؟


التي في آل عمران كان الخطاب للرسول صلى الله عليه وسلم
والقرآن نزل عليه .. فكان المناسب لفظ (علينا)

أما في البقرة كان الخطاب لعامة المسلمين
والقرآن نزل إليهم .. فكان المناسب لفظ (إلينا)

التعديل الأخير تم بواسطة سمية ممتاز ; 20-11-08 الساعة 01:55 PM
سمية ممتاز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .