العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة التزكية وآداب الطلب > روضة آداب طلب العلم

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-06-07, 01:14 PM   #1
أم يوسف و هبة
~نشيطة~
c8 نزهة طالبة العلم ** الإخلاص **

بسم الله الرحمان

السلام عليكم

البستان الاول
الاخلاص


الرجاء الدخول هــــنـــا فكرة متواضعة ترجو التفعيل الرجاء الدخول سواء كنتن مشرفات او طالبات, لك تفهمي الموضوع.


في انتظاركن حبيباتي.
*
*



توقيع أم يوسف و هبة
[url=http://www.up07.com/up3/][img]http://www.up07.com/up3/uploads/3fa038aaa6.gif[/img][/url]

[IMG]http://www.up07.com/up3/uploads/3fa038aaa6.[/IMG]

التعديل الأخير تم بواسطة شـروق ; 24-06-07 الساعة 06:02 PM
أم يوسف و هبة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-06-07, 04:04 PM   #2
أم يوسف و هبة
~نشيطة~
افتراضي

السلام عليكم
حبيباتي انتظركن.
أم يوسف و هبة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-06-07, 05:55 PM   #3
عابرة سبيل
إدارة عامة
افتراضي

وعليكم السلام

تفضلي يا أم يوسف



توقيع عابرة سبيل


العلم..قوة!
عابرة سبيل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-06-07, 06:04 PM   #4
شـروق
~ عابرة سبيل ~
افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,

اختي ام يوسف كما قالت عابرة سبيل تفضلي فنحن معك وفقك الله



توقيع شـروق
{ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى }
.
.
شـروق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-06-07, 07:18 PM   #5
أم يوسف و هبة
~نشيطة~
c8 البستان الاول الاخلاص

السلام عليكم
سبدا ان شاء الله بهذه المشاركة البسيطة في اول بستان
الاخــــــــــــــــــــــــــــــــلاص
"وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء " البينة الاية5

*هوالركن الأول في قبول جميع الأعمال ولا سيما طلب العلم, فيجب على طالب العلم ان يخلص عمله لله عز وجل أولاً وأخراً والحذر كل الحذر من الرياء والسمعة.
*ان الاخلاص والصواب وجهان لعملة واحدة الا وهي العمل الصالح.
وهنا تحضرني قولة ابن القيم رحمه الله "ما من فعلة وان صغرت الا ينشر لها دوانين لما وكيف" فالاؤل سؤال عن الاخلاص والثاني سؤال عن المتابعة.{ من اراد التوضيح اكثر لهذه القولة فليرجع الى اشرطة رياض الجنة الاسبوع الثاني من الباقة الثانية.}
"فإن العمل إن كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل،وكذلك إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل، حتى يكون خالصا صوابا"الفضيل بن عياض {وهذا توقيع حبيبتي عابرة سبيل.}
*ويؤثر عن سفيان بن سعيد الثوري رحمه الله تعالى قوله: "ما عالجت شيئاً أشد على من نيتي”.
هذا كان حال السلف فمابالنا نحن الخلف.
*" اللهم ان نعوذ بك من ان نشرك بك شيئا نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه".
لن اطيل لا ترك المجال لحبيباتي.ورد22 ورد22 ورد22
أم يوسف و هبة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-07, 02:20 PM   #6
أمة البر الرحيم
جُهدٌ لا يُنسى
m

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركت حبيبتى أم يوسف على مواضيعك وطرحك لكل ما هو مهم سأحاول أن أشارك على قدر جهدى البسيط فموضوعك الرائع جعلنى ارجع إلى كتب وقراآت كنت نسيتها وهذه بعض المشاركة.
الإخلاص لله يورث الفهم عن الله والعلم والحكمة:
الإخلاص لله يورث الفهم والنور ويجعل الله له فرقانا يبصر به الحق ويهتدى به
قال تعالى "واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شئ عليم"
قال ابن كثير: :{واتقوا الله} أى خافوه وراقبوه واتبعوا أمره واتركوا زجره, {ويعلمكم الله} كقوله
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم} وقال أيضا {يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم}
وقال ابن القيم : هذا يتيسر بالفرقان المتضمن النجاة والنصر والعلم والنور الفارق بين الحق والباطل
وتكفير السيئات وذلك غاية التيسير.
وقال ابن القيم:
متى خلصت الأبدان من الحرام وأدناس البشرية التى ينهى عنها العقل والمرؤة وطهرت الأنفاس من علائق الدنيا: زكت أرض القلب فقبلت بذور العلم والمعارف , فإن سقيت بعد ذلك بماء الرياضة الشرعية النبوية المحمدية-وهى التى لاتخرج إلا عن علم,ولا تبعد عن واجب, ولا تعطل سنة - أنبتت من كل زوج كريم,من علم وحكمة وفائدة وتعرف فاجتنى منها صاحبها ومن جالسه أنواع الطرف والفوائد والثمار المختلفة الألوان والأذواق , كما قال بعض السلف: إذا عقدت القلوب على ترك المعاصى جالت فى الملكوت , ثم رجعت إلى صاحبها بأنواع التحف والفوائد .
وقال عن الأنفاس الصادقة خلوصها من شوائب الأغيار والحظوظز
- ومن الحكمة: الإشارات الموافقة للكتاب والسنة وسببها إخلاص وصفاء يحصل بالجمعية فيلطف بها الحس والذهن فيستيقظ لإدراك أمور لطيفة لا يكشف حس غيره وفهمه عن إدراكها
آسفة على الإطالة وأرجو أن يكون كلامى نافعا وهو ليس كلامى إنما منقول grade]0د



توقيع أمة البر الرحيم
قال تعالى { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولاتموتن إلا وأنتم مسلمون }
عرف علي بن أبي طالب التقوى فقال : هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والقناعة بالقليل والإستعداد ليوم الرحيل. )

أمة البر الرحيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-07, 02:27 PM   #7
أمة البر الرحيم
جُهدٌ لا يُنسى
m محاولة متواضعة

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركت حبيبتى أم يوسف على مواضيعك وطرحك لكل ما هو مهم سأحاول أن أشارك على قدر جهدى البسيط فموضوعك الرائع جعلنى ارجع إلى كتب وقراآت كنت نسيتها وهذه بعض المشاركة.
الإخلاص لله يورث الفهم عن الله والعلم والحكمة:
الإخلاص لله يورث الفهم والنور ويجعل الله له فرقانا يبصر به الحق ويهتدى به
قال تعالى "واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شئ عليم"
قال ابن كثير: :{واتقوا الله} أى خافوه وراقبوه واتبعوا أمره واتركوا زجره, {ويعلمكم الله} كقوله
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم} وقال أيضا {يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم}
وقال ابن القيم : هذا يتيسر بالفرقان المتضمن النجاة والنصر والعلم والنور الفارق بين الحق والباطل
وتكفير السيئات وذلك غاية التيسير.
وقال ابن القيم:
متى خلصت الأبدان من الحرام وأدناس البشرية التى ينهى عنها العقل والمرؤة وطهرت الأنفاس من علائق الدنيا: زكت أرض القلب فقبلت بذور العلم والمعارف , فإن سقيت بعد ذلك بماء الرياضة الشرعية النبوية المحمدية-وهى التى لاتخرج إلا عن علم,ولا تبعد عن واجب, ولا تعطل سنة - أنبتت من كل زوج كريم,من علم وحكمة وفائدة وتعرف فاجتنى منها صاحبها ومن جالسه أنواع الطرف والفوائد والثمار المختلفة الألوان والأذواق , كما قال بعض السلف: إذا عقدت القلوب على ترك المعاصى جالت فى الملكوت , ثم رجعت إلى صاحبها بأنواع التحف والفوائد .
وقال عن الأنفاس الصادقة خلوصها من شوائب الأغيار والحظوظز
- ومن الحكمة: الإشارات الموافقة للكتاب والسنة وسببها إخلاص وصفاء يحصل بالجمعية فيلطف بها الحس والذهن فيستيقظ لإدراك أمور لطيفة لا يكشف حس غيره وفهمه عن إدراكها
آسفة على الإطالة وأرجو أن يكون كلامى نافعا وهو ليس كلامى إنما منقول grade]0د
أمة البر الرحيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-07, 02:30 PM   #8
أمة البر الرحيم
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركت حبيبتى أم يوسف على مواضيعك وطرحك لكل ما هو مهم سأحاول أن أشارك على قدر جهدى البسيط فموضوعك الرائع جعلنى ارجع إلى كتب وقراآت كنت نسيتها وهذه بعض المشاركة.
الإخلاص لله يورث الفهم عن الله والعلم والحكمة:
الإخلاص لله يورث الفهم والنور ويجعل الله له فرقانايبصر به الحق ويهتدى به
قال تعالى "واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شئ عليم"
قال ابن كثير: :{واتقوا الله} أى خافوه وراقبوه واتبعوا أمره واتركوا زجره, {ويعلمكم الله} كقوله
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم} وقال أيضا {يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم}
وقال ابن القيم : هذا يتيسر بالفرقان المتضمن النجاة والنصر والعلم والنور الفارق بين الحق والباطل
وتكفير السيئات وذلك غاية التيسير.
وقال ابن القيم:
متى خلصت الأبدان من الحرام وأدناس البشرية التى ينهى عنها العقل والمرؤة وطهرت الأنفاس من علائق الدنيا: زكت أرض القلب فقبلت بذور العلم والمعارف , فإن سقيت بعد ذلك بماء الرياضة الشرعية النبوية المحمدية-وهى التى لاتخرج إلا عن علم,ولا تبعد عن واجب, ولا تعطل سنة - أنبتت من كل زوج كريم,من علم وحكمة وفائدة وتعرف فاجتنى منها صاحبها ومن جالسه أنواع الطرف والفوائد والثمار المختلفة الألوان والأذواق , كما قال بعض السلف: إذا عقدت القلوب على ترك المعاصى جالت فى الملكوت , ثم رجعت إلى صاحبها بأنواع التحف والفوائد .
وقال عن الأنفاس الصادقة خلوصها من شوائب الأغيار والحظوظز
- ومن الحكمة: الإشارات الموافقة للكتاب والسنة وسببها إخلاص وصفاء يحصل بالجمعية فيلطف بها الحس والذهن فيستيقظ لإدراك أمور لطيفة لا يكشف حس غيره وفهمه عن إدراكها
أمة البر الرحيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-07, 03:48 PM   #9
أم يوسف و هبة
~نشيطة~
افتراضي

السلام عليكم

فموضوعك الرائع جعلنى ارجع إلى كتب وقراآت كنت نسيتها "فعلا هذا هو المبتغى من هذه الصفحة الرجوع الى ما تعلمن وتوظيفه في هذا المنتدى الحبيب."
بوركت حبيبتي.
وجزاك الله كل خير.
أم يوسف و هبة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-06-07, 11:36 PM   #10
عابرة سبيل
إدارة عامة
افتراضي

جزاك الله خير يا أم يوسف..فكرة جميلة جدا..

وأنقل لكن هنا هذه الفوائد من قسمي الحبيب"رياض الجنة"..

وهي فوائد كتبتها الغالية أختكم في الله من الشريط الثاني للإخلاص..

يقول ابن المبارك"رب عمل صغير تكثرة النيه ورب عمل كبير تصغرة النيه"

يقول احد من التابعين الى صاحبه"اخلص النيه فى اعمالك يكفيك القليل من العمل"

حديث ابى هريرة عن النبى صلى الله عليه وسلم "من احتبس فرسا فى سبيل الله ايمانا بالله وتصديقا بوعدة فان شبعه وريه وروثه وبوله فى ميزانه يوم القيامه

يقول احد من العلماء التابعين"مااخلص عبد قط اربعين يوما الا ظهرت ينابيع الحكمه من قلبه على لسانه"

يقول الفضيل بن عياض"انما يريد الله منك نيتك وارادتك ومن اصلح بينه وبين الله اصلحالله بينه وبين الناس ومااسر احد سريرته الا اظهرها الله على صفحات وجه وفلتاته لسانه. والمخلص من يكتم حسناته كما يكتم سيئاته ومن شاهد فى نفسه الاخلاص فاخلاصه يحتاج الى اخلاص"
عابرة سبيل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طالبة العلم والإنترنت ام هند السلفية روضة آداب طلب العلم 6 02-06-21 07:54 AM
ملخص حلية طالب العلم للأستاذة عطاء الخير أسماء حموا الطاهر علي أرشيف الفصول السابقة 10 25-12-13 01:00 AM
فضل طلب العلم !!! نبع الصفاء روضة آداب طلب العلم 0 15-06-07 09:44 PM


الساعة الآن 11:07 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .